صدور أمرين ملكيين بإعادة تكوين هيئة كبار العلماء ومجلس الشورى
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
الرياض
صدر أمرين ملكيين، اليوم الاثنين، بإعادة تكوين هيئة كبار العلماء ومجلس الشورى.
ويُعاد تكوين هيئة كبار العلماء من أصحاب الفضيلة الرئيس والأعضاء التالية أسماؤهم ابتداءً من 1 / 3 / 1446هـ:
1 ـ سماحة مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ / عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ ــ رئيساً.
2 ـ الشيخ الدكتور / صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان.
3 ـ الشيخ الدكتور / عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ.
4ـ الشيخ الدكتور / عبدالله بن عبدالمحسن بن عبدالرحمن التركي.
5 ـ الشيخ / عبدالله بن سليمان بن محمد المنيع.
6 ـ الشيخ الدكتور / صالح بن عبدالله بن محمد بن حميد.
7 ـ الشيخ الدكتور / محمد بن عبدالكريم بن عبدالعزيز العيسى.
8 ـ الشيخ الدكتور / عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن المطلق.
9ـ الشيخ الدكتور / سعد بن ناصر بن عبدالعزيز الشثري.
10ـ الشيخ / عبدالرحمن بن عبدالعزيز بن محمد الكلية.
11ـ الشيخ / سعود بن عبدالله بن مبارك المعجب.
12ـ الشيخ / محمد بن حسن بن عبدالرحمن آل الشيخ.
13ـ الشيخ الدكتور / يوسف بن محمد بن عبدالعزيز بن سعيد.
14ـ الشيخ الدكتور / محمد بن محمد المختار بن محمد مزيد.
15ـ الشيخ الدكتور / جبريل بن محمد بن حسن البصيلي.
16ـ الشيخ الدكتور / عبدالسلام بن عبدالله بن محمد السليمان.
17ـ الشيخ الدكتور / غالب بن محمد بن أبو القاسم حامظي.
18ـ الشيخ الدكتور / سامي بن محمد بن عبدالله الصقير.
19ـ الشيخ الدكتور / بندر بن عبدالعزيز بن سراج بليله.
20ـ الشيخ / عبدالباقي بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ مبارك.
21ـ الشيخ الدكتور / عبدالإله بن محمد بن أحمد الملا.
ثانياً : يبلغ أمرنا هذا للجهات المختصة لاعتماده وتنفيذه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمر ملكي مجلس الشورى هيئة كبار العلماء ـ الشیخ الدکتور عبدالله بن محمد بن عبدالله بن بن عبدالعزیز عبدالعزیز بن بن محمد بن آل الشیخ
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد عبدالله ديمَح.. صوت الحكمة وثبات الموقف في وجه التحديات
شمسان بوست / متابعات:
مرت مديرية مودية، بمحافظة أبين، بمراحل عصيبة وتحديات جسيمة في مختلف الجوانب الأمنية والخدمية والاجتماعية. وفي خضم هذه الظروف المتقلبة، برز اسم واحد ظل حاضراً بثبات وعقلانية، واقفاً على أرض المبادئ، منفتحاً على الجميع، ومساهماً في معالجة المشكلات بوجه الحكمة والتسامح، ذلك هو الشيخ خالد عبدالله ديمَح.
على الرغم من أنه لا يشغل منصباً في السلطة المحلية، إلا أن الشيخ خالد كان ولا يزال أحد أبرز الداعمين لاستقرار مودية، وأحد الساعين بجد إلى تلبية احتياجات أهلها. تجده حاضراً في كل موقف، ومبادرًا في كل أزمة، متجرداً من المصالح الشخصية، ومسلحاً بالإرادة الصادقة.
ساهم الشيخ خالد ديمَح في تثبيت الأمن داخل المديرية، ووقف إلى جانب شبابها في مبادراتهم واحتياجاتهم، كما لعب دوراً بارزاً في دعم مشاريع خدمية متعددة، سواء في الكهرباء، أو المياه، أو حملات مكافحة الأمراض، وغيرها من الجهود التي لم تكن خلفها سلطة، بل إيمان عميق بالمسؤولية تجاه الوطن وأهله.
اليوم، وفي ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مودية، تتجدد الحاجة إلى صوت الحكمة والعقل، وإلى قيادة محلية تمتلك الرؤية والمصداقية والتاريخ المشرف في خدمة الناس. مودية بحاجة إلى من يعرف وجعها ويشاركها همّها، بحاجة إلى قيادة مثل الشيخ خالد عبدالله ديمَح، الذي أثبت مراراً أن القيادة ليست لقباً بل موقف، وأن خدمة الناس لا تحتاج إلى ضوءٍ إعلامي، بل إلى ضمير حي