الطلاق أو الخلع.. خبيرة طاقة تحذر الأزواج من السير بدون أحذية في المنزل
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
قالت سونيا الحبال، خبيرة علم الطاقة، إن جميع الرموز والأحلام في الرؤى قد تنعكس على صاحبها، حيث أن جميع تفسيرات الرؤى تعتبر علم طاقة يمكن تفسيرها.
وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز والإعلامية آية شعيب والإعلامي شريف نور الدين ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة صدى البلد، أن الحذاء في الحلم قد يكون تفسيره إيجابي جدًا، وقد يكون سلبي جدًا في بعض الأحيان.
وتابعت سونيا الحبال: ترك الأحذية أمام باب الشقة من أسوأ الأشياء التي يرتكبها البعض، ويجب وضع الأحذية في مكان مخصص غير موازي لمدخل باب الشقة.
وأردفت خبيرة علم الطاقة: عند وضع الأحذية في «الجزامة» يجب وضعها بشكل تدريجي من الأعلى إلى الأسفل وفقًا للأهمية، فعند وضع أحذية الأطفال في الأعلى؛ فنلاحظ سيطرة الأطفال على والدهم ووالدتهم.
وأكملت سونيا الحبال: مينفعش تسيب الحذاء سنة في المنزل بدون لبس، لإن ده يعتبر بمثابة باب متروك في حياتك، محذرةً من ارتداء الحذاء المقطوع، فذلك يولد طاقة سلبية للإنسان.
وحذرت سونيا الحبال، خبيرة علم الطاقة، من التجول داخل المنزل بفردة حذاء واحدة، أو تجول الزوجين بدون حذاء في البيت، قائلةً: «مصيركم يا طلاق يا خلع في النهاية».
وأضافت، أن هناك طريقة صحيحة لارتداء الحذاء، وهي ارتداء الفردة اليمين الأول ثم الفردة اليسرى.
كما حذرت خبيرة علم الطاقة من مهاداة الأحذية قائلةً: «ممنوع مهاداة الأحذية بين الأشخاص، لأن ذلك يتسبب في مفارقة بينك وبين الشخص الآخر».
وتابعت سونيا الحبال: لا يجب التجول في المنزل بحذاء الحمام، لأن ذلك عبارة عن توزيع للطاقة السلبية السيئة في الشقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انا وهو وهي برنامج داخل المنزل قناة صدى البلد خبيرة طاقة أية شعيب حذاء
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: الاستئذان بين الأزواج أمر شرعي وواجب في الإسلام
أكدت الداعية دينا أبو الخير أن الاستئذان قبل دخول المنزل يعد من أهم آداب الإسلام التي يجب على المسلمين مراعاتها في تعاملاتهم اليومية.
وقالت أبو الخير، خلال تقديمها برنامج "وللنساء نصيب" المذاع على قناة صدى البلد، إن الاستئذان بين الأزواج هو أمر شرعي وواجب في الإسلام، لافتة إلى أن هذا السلوك يعكس الأخلاق الإسلامية ويعزز الاحترام المتبادل بين أفراد الأسرة.
وأوضحت دينا أبو الخير أن الاستئذان ليس محصورًا في الزوجين فقط، بل يمتد ليشمل جميع أفراد الأسرة، مؤكدة أن الإسلام حدد ثلاثة أوقات للاستئذان على الآخرين، وهي الأوقات التي يكون فيها الشخص في حاجة إلى الراحة أو الانعزال.
واستشهدت بأحد الصحابة الذين سألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن الاستئذان على والدتهم، فأجاب النبي الكريم بضرورة الاستئذان حتى في حال الدخول على الأم، حفاظًا على حرمتها وخصوصيتها.
كما تطرقت أبو الخير إلى مواقف أخرى في الحياة اليومية، مثل استئذان الأزواج أو الأقارب في المنازل، مردفة: من الأخلاق الإسلامية أن يستأذن الزوج قبل دخول منزل زوجته، وأنه من الأفضل عدم المفاجأة والدخول دون إذن، هذا المبدأ لا يقتصر فقط على الأزواج، بل يشمل الأبناء وأبناء العمومة وكذلك الأقارب الذين قد يدخلون بغير إذن.