حسام موافي: التدخين اللايت أكذوبة من بائعي الدخان ومحاولة لاستقطاب عملاء جدد
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
حذّر الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، من خطورة الإصابة من ضيق الشريان التاجي، مردفًا: “يعد من أخطر أمراض العصر”.
وقال موافي خلال برنامج "رب زدني علما"، على قناة صدى البلد، إن هناك العديد من العوامل التي تسبب الإصابة من ضيق الشريان التاجي، موضحًا أن ضيق الشريان التاجي قد يحدث لسبب وراثي.
وحذر موافي من الكوليسترول العالي الذي يعد أحد العوامل الذي يسبب ضيق الشريان التاجي، لافتا إلى أن الزيوت المهدرجة والأطعمة السمينة والتدخين تعد أسبابا للإصابة بضيق الشريان التاجي.
وأكمل: "التدخين اللايت أكذوبة من باعي الدخان، وهي محاولة لاستقطاب عملاء جدد، الشخص اللي بيشرب 5 سجاير عادية، هيشرب 20 من سجاير اللايت وبالتالي هتكون نفس المشكلة، وتسبب العديد من المشاكل منها ضيق الشريان التاجي".
وطالب موافي بضرورة أكل الفاكهة قد الوجبات والأطعمة، محذرا من خطورة الأكل خارج البيت لأنه يؤثر سلبا على الشريان التاجي.
وأوضح أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الأسماك من الأطعمة التي لا تسبب ارتفاع نسبة الكوليسترول في الجسم عكس اللحوم بمختلف أنواعها.
وتابع: مرض السكر يعد من أحد العوامل التي تسبب ضيق الشريان التاجي، منوهًا إلى أن الضغط العالي من العوامل التي تسبب ضيق الشريان التاجي.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور حسام موافي ضيق الشريان التاجي
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن العثور على 10 آلاف مسيّرة تجسسية لدى عملاء في طهران
وذكرت وكالة أنباء “فارس”، اليوم الاثنين، أن تلك المسيرات كانت مخصصة بشكل رئيسي للتجسس والتخريب، في العاصمة طهران، منذ بدء العدوان الصهيوني.
وأفادت بأن الطائرات المسيرة كانت أداة رئيسية في أيدي المتعاونين مع استخبارات العدو الإسرائيلي ومن خلالهم حقق العدو اختراقات كبيرة في الجبهة الداخلية لإيران.
وفي الفترة الأخيرة شهدت إيران حالات تسلل طائرات مسيرة مجهولة، بعضها استهدف منشآت حيوية مثل منشأة نطنز النووية، وقواعد عسكرية في أصفهان وطهران، ما دفع أجهزة الاستخبارات الإيرانية إلى تعزيز إجراءات الرصد الجوي والأمن السيبراني المرتبط بالتحكم عن بعد.