وزير قطاع الأعمال العام يتفقد مصانع "نيازا" بالإسكندرية
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
خلال جولته التفقدية لعدد من الشركات التابعة ومشروعاتها بمحافظة الإسكندرية، زار المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام، مقر شركة النصر للأجهزة الكهربائية (نيازا) التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، وعقد اجتماعا مع القيادات التنفيذية لاستعراض نشاط الشركة ومنتجاتها ومؤشرات الأداء وخطة العمل والفرص الاستثمارية وموقف الشراكة مع القطاع الخاص.
تفقد المهندس محمد شيمي خطوط إنتاج الشركة والتي تشمل مصانع إنتاج اللمبات الليد الموفرة للطاقة واللمبات العادية والفلورسنت والكشافات والزجاج، بحضور اللواء نادر محمود العضو المنتدب لشركة نيازا. وتابع الوزير مراحل العمليات الإنتاجية، مؤكدا ضرورة العمل على زيادة القدرات الإنتاجية وتطوير المنتجات وإدخال منتجات جديدة والتوسع في الإضاءة الموفرة للطاقة واستغلال الطاقات المتاحة، وذلك بالشراكة مع القطاع الخاص وجذب الاستثمارات في إطار وثيقة سياسة ملكية الدولة، بما يسهم في تلبية احتياجات السوق المحلية والتصدير، مع تحسين السياسات البيعية والتسويقية والالتزام بجودة المنتجات.
جدير بالذكر أن شركة نيازا تعد من أعرق الشركات في إنتاج اللمبات إذ تأسست عام 1930 وتعمل في مجال تصنيع وتجميع وتسويق اللمبات العادية والفلورسنت والليد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع الاعمال العام وزير قطاع الأعمال العام محافظة الأسكندرية القيادات التنفيذية جذب الاستثمارات الشراكة مع القطاع الخاص احتياجات السوق المحلية القابضة للصناعات المهندس محمد شيمي محمد شيمي وزیر قطاع
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة العادية ومدتها فى مصر
الإقامة العادية مدتها خمس سنوات قابلة للتجديد ويرخص بها للأجانب للمقيمين في مصر بصفة مستمرة لمدة 15 سنة سابقة على 26/5/1952، وأولادهم القصر.
ويمكن للمرخص لهم بالإقامة الخاصة والعادية الحصول على أذن تغيب قبل مغادرتهم إذا كانوا سوف يتغيبون بالخارج أكثر من ستة أشهر ويتم الحصول على الإذن مجاناً من الإدارة العامة أو من بعثاتنا القنصلية بالخارج بعد مغادرتهم وقبل إنقضاء ستة أشهر من تاريخ السفر، ولا تزيد مدة الغياب علي سنتين ألا في حالتي الدراسة وأداء الخدمة العسكرية الإجبارية.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة