وزير قطاع الأعمال العام يتفقد مصانع "نيازا" بالإسكندرية
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
خلال جولته التفقدية لعدد من الشركات التابعة ومشروعاتها بمحافظة الإسكندرية، زار المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام، مقر شركة النصر للأجهزة الكهربائية (نيازا) التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، وعقد اجتماعا مع القيادات التنفيذية لاستعراض نشاط الشركة ومنتجاتها ومؤشرات الأداء وخطة العمل والفرص الاستثمارية وموقف الشراكة مع القطاع الخاص.
تفقد المهندس محمد شيمي خطوط إنتاج الشركة والتي تشمل مصانع إنتاج اللمبات الليد الموفرة للطاقة واللمبات العادية والفلورسنت والكشافات والزجاج، بحضور اللواء نادر محمود العضو المنتدب لشركة نيازا. وتابع الوزير مراحل العمليات الإنتاجية، مؤكدا ضرورة العمل على زيادة القدرات الإنتاجية وتطوير المنتجات وإدخال منتجات جديدة والتوسع في الإضاءة الموفرة للطاقة واستغلال الطاقات المتاحة، وذلك بالشراكة مع القطاع الخاص وجذب الاستثمارات في إطار وثيقة سياسة ملكية الدولة، بما يسهم في تلبية احتياجات السوق المحلية والتصدير، مع تحسين السياسات البيعية والتسويقية والالتزام بجودة المنتجات.
جدير بالذكر أن شركة نيازا تعد من أعرق الشركات في إنتاج اللمبات إذ تأسست عام 1930 وتعمل في مجال تصنيع وتجميع وتسويق اللمبات العادية والفلورسنت والليد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع الاعمال العام وزير قطاع الأعمال العام محافظة الأسكندرية القيادات التنفيذية جذب الاستثمارات الشراكة مع القطاع الخاص احتياجات السوق المحلية القابضة للصناعات المهندس محمد شيمي محمد شيمي وزیر قطاع
إقرأ أيضاً:
حرب إنتاج الفيديوهات.. حسام الغمري: حماس تسعى للهيمنة على المساعدات
اتهم الإعلامي حسام الغمري حركة حماس بالسعي إلى السيطرة على المساعدات الإنسانية الموجهة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى وجود ضغوط مصرية حثيثة لضمان استمرار تدفق المساعدات إلى المدنيين، رغم التحديات الأمنية والإنسانية.
وأضاف خلال حواره في برنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن حماس تختبئ تحت الأرض بينما يتحمل المدنيون وحدهم كلفة الحرب، لافتًا إلى أن الحركة تخوض ما وصفه بـ"حرب إنتاج الفيديوهات" بهدف التأثير على مشاعر الرأي العام المصري واستغلال التعاطف الشعبي مع غزة في اتجاهات مغرضة.
وقال: "كلنا متأثرون بما يحدث في غزة، لكن الحل ليس في تحطيم الدولة المصرية، القلعة الصامدة، بل في توجيه الغضب نحو الاحتلال".وأوضح أن هناك محاولات ممنهجة لتحويل العاطفة الشعبية إلى أدوات تحريضية، ما يندرج ضمن أساليب الحروب الجديدة التي تعتمد على التأثير النفسي والشائعات كسلاح بديل.