مصدر يكشف لـ"الوفد" أسباب رحيل الصيعري عن الاتحاد ووجهته المقبلة
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلن اللاعب محمد الصيعري لاعب نادي الاتحاد رحيله عن صفوف الفريق في الميركاتو الصيفي الحالي 2023، ليكشق مصدر مقرب لنا عن أسباب رحيل اللاعب عن صفوف العميد وما هي وجهته المقبلة بعد فسخ تعاقده مع النمور.
قرر محمد الصيعيري الرحيل عن الاتحاد بعد موسم واحد فقط قضاه داخل قلعة النمور، وعقب الانتقال من الفيصلي للنمور في صيف عام 2022، بعدما وقع على عقود لمدة موسمين تنتهي في يونيو 2024.
أكد مصدر مقرب لبوابة الوفد الإلكترونية أن رحيل محمد الصعيري عن صفوف الاتحاد قبل الموسم المقبل جاء بسبب الصفقات الكثيرة التي أبرمها النمور في الميركاتو الصيفي الحالي، بالتعاقد مع كريم بنزيما وجوتا في مركز الهجوم ليكونا بجوار عبدالرزاق حمدالله ورومارينيو وعبدالرحمن العبود.
أضاف للوفد أن المدرب البرتغالي نونو سانتو لم يعتمد على اللاعب كثيرًا في الموسم الماضي من دوري روشن، حيث أنه غير مقتنع بمستويات اللاعب ووضعه ضمن قائمة الراحلين عن صفوف الفريق في فترة الانتقالات الحالية.
لعب محمد الصيعري 12 مباراة بقميص الاتحاد في الموسم الماضي 2022-2023، لعب خلالها 38 دقيقة، وسجل هدف وحيد للنمور دون أن يصنع أي هدف.
وجهته الصيعري المقبلة بعد رحيله عن الاتحادأضاف المصدر في تصريحاته لـ الوفد أن اللاعب كان على تواصل بالفعل مع مسؤولو نادي الاتفاق في الفترة الماضية، وخلال الساعات القليلة المقبلة سيكون التوقيع الرسمي مع فارس الدهناء.
يذكر أن نادي الاتفاق اتفق من قبل مع حمدان الشمراني لاعب العميد على التوقيع لمدة موسم واحد فقط على سبيل الإعارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصيعري محمد الصيعري الاتفاق الاتحاد صفقات الاتفاق صفقات الاتحاد عن الاتحاد عن صفوف
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني:الانتخابات المقبلة لصالح الأحزاب الرئيسية الفاسدة بسبب “سانت ليغو”
آخر تحديث: 20 ماي 2025 - 2:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر برلماني،الثلاثاء، أن حظوظ الأحزاب الناشئة الراغبة في خوض الانتخابات المقبلة قد تراجعت بشكل ملحوظ، مرجعاً ذلك إلى طبيعة القاسم الانتخابي المعتمد في القانون الحالي.وقال المصدر، إن “القانون الانتخابي تم تشريعه من قبل الأحزاب الكبرى المهيمنة على السلطة، وهو ما انعكس سلباً على فرص الأحزاب الصغيرة أو الناشئة في المنافسة”.وأضاف أن “نظام سانت ليغو المعدّل 1.7 لا يصب في مصلحة الأحزاب الناشئة، بل يعزز هيمنة القوى التقليدية”، مشيراً إلى أن “الساحة السياسية السنية تشهد حالياً انشقاقات واضحة، خاصة بين حزبي السيادة وتقدم، ما أدى إلى ولادة تشكيلات جديدة تحاول دخول المشهد السياسي”.وأوضح المصدر،أن “ظهور هذه الأحزاب الجديدة لن يلغي حضور القوى الرئيسية المتمثلة بتحالفي الحلبوسي والخنجر، لكنه سيؤثر في طبيعة توزيع الأدوار داخل السلطة المقبلة، لا سيما بعد الانتخابات البرلمانية المقررة في تشرين الثاني المقبل”.