أول تعقيب من نتنياهو على عملية إطلاق النار عند معبر الكرامة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
عقب رئيس الوزراء الإٍسرائيلي بنيامين نتنياهو ، اليوم الأحد 8 سبتمبر 2024، على عملية إطلاق النار التي وقعت في معبر الكرامة الفاصل بين الأراضي الفلسطينية والأردن، والتي أدت إلى مقتل 3 إسرائيليين واستشهاد منفذها.
وقال نتنياهو في تصريح صحفي له، "هذا يوم صعب ونحن محاطون بأيديولوجية قاتلة يقودها محور الشر الإيراني، وقوة وصمود الدولة هما سيمنعان الأعداء من القضاء علينا".
إقرأ أيضاً: بالفيديو والصور: استشهاد المنفذ - مقتل ثلاثة إسرائيليين في عملية إطلاق نار عند معبر الكرامة
وأضاف أن " حماس تهدف إلى زرع الفرقة في داخلنا وشن حرب نفسية على أهالي المختطفين وممارسة ضغوط داخلية".
وأشار نتنياهو إلى أن "القتلة لا يفرقون بيننا، يريدون قتلنا جميعا، يمينا ويسارا، علمانيين ومتدينين، اليهود وغير اليهود".
وتابع "نحن ملتزمون بتحقيق أهداف الحرب والقضاء على حماس وإعادة جميع المختطفين وضمان أن غزة لا تعود تشكل تهديدا".
وقتل ثلاثة إسرائيليين، صباح اليوم، في عملية إطلاق نار وقعت عند معبر الكرامة على الحدود الفلسطينية الأردنية.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن منفذ العملية في معبر الكرامة هو سائق أردني، أطلق النار على عمال محطة الشحن في المعبر باستخدام مسدس كان قد أخفاه في الشاحنة، وقال الجيش الإسرائيلي إنه يتحقق من احتمال أن تكون الشاحنة مفخخة.
وذكرت صحيفة "هآرتس" أن القتلى هم حراس أمن في المعبر، وأفادت بأن المنفذ ترجل من الشاحنة التي كان يقودها وهو يحمل السلاح، وأطلق النار على الحراس قبل مرحلة التفتيش استعدادًا للعبور إلى الجانب الإسرائيلي.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: معبر الکرامة عملیة إطلاق
إقرأ أيضاً:
أول تعقيب من الرئاسة على الفيتو الأمريكي لمنع وقف حرب غزة
عقبت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الخميس 5 يونيو 2025، على الفيتو التي قدمته الولايات المتحدة الأمريكية في مجلس الأمن لمنع قرار وقف حرب الإبادة في قطاع غزة .
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن استمرار حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في غزة، التي ذهب ضحيتها حوالي 55 ألف شهيد، وعشرات آلاف الجرحى، وتصاعد إرهاب المستعمرين في الضفة الغربية، وآخرها إحراق منازل وممتلكات المواطنين في بلدة دير دبوان شرق رام الله ، إلى جانب استمرار الاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ، واستخدام الفيتو الأميركي في مجلس الأمن الدولي، لن يحقق الأمن والاستقرار لأحد.
وأضاف، أن السبيل الوحيد لينعم الجميع بالأمن والاستقرار، هو وقف المجازر اليومية التي يذهب ضحيتها العشرات من المواطنين الأبرياء، وإدخال المساعدات الإنسانية بصورة عاجلة لوقف المجاعة التي يشاهدها العالم أجمع في غزة، وأن يحصل شعبنا الفلسطيني على حقوقه كاملة في الحرية والاستقلال وفق ما أقرته الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
وشدد أبو ردينة، على أن المطلوب الآن هو إجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلي على وقف حربها الإجرامية واعتداءاتها في الضفة الغربية بما فيها القدس، والضغط عليها للامتثال لقرارات الشرعية الدولية، ورغبة المجتمع الدولي بأكمله على وقف حرب الإبادة، عوضا عن استخدام الفيتو، الذي تحدى جميع أعضاء مجلس الأمن الذين يمثلون العالم بأسره، الأمر الذي سيشجع الاحتلال على الاستمرار بعدوانه وجرائمه، التي لم يشهد لها التاريخ مثيلاً.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين بالفيديو: استشهاد 3 صحفيين في قصف إسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة المجلس الوطني: عدوان المستوطنين على بلدة دير دبوان إرهاب منظم مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية الشرطة الإسرائيلية الأكثر قراءة مُجدّدا.. فوضى وفقدان للسيطرة على مركز توزيع المساعدات جنوب "نتساريم" "الشيخ" يبحث مع ممثل كندا لدى فلسطين جهود وقف الحرب على غزة الأورومتوسطي: 10% من فلسطينيي غزة ضحايا للإبادة الإسرائيلية "الأمن الإسرائيلية" تؤكد مصادقة الكابينت على بناء 22 مستوطنة بالضفة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025