وزير الإسكان: محطة تنقية مياه العاصمة بطاقة 1.5 مليون متر مكعب يوميا
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
عقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اجتماعا منذ قليل، مع المهندس خالد عباس، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية، لمتابعة موقف منظومة مياه الشرب والصرف الصحي بالعاصمة، بحضور القيادات التنفيذية من الجانبين.
أكبر المحطات على مستوى الدولةأوضح وزير الإسكان، أنه جارِ تنفيذ المرحلة الأولى من محطة تنقية مياه الشرب بالعاصمة الإدارية الجديدة، بطاقة 400 ألف متر مكعب يوميا، وتبلغ الطاقة الإجمالية للمحطة 1.
كما يجري تنفيذ المرحلة الأولى من محطة معالجة الصرف الصحي بالعاصمة الإدارية الجديدة بطاقة 250 ألف م3 يوميا.
وخلال الاجتماع ناقش المهندس شريف الشربيني، والمهندس خالد عباس، موقف إدارة وتشغيل منظومة مياه الشرب والصرف الصحي بالعاصمة الإدارية الجديدة، إذ جرى التأكيد على أنها منظومة ذكية، تحقق مبادئ الاستدامة، ومنها، ترشيد الاستهلاك، وتقليل الفواقد، وتعظيم الاستفادة من كل قطرة مياه، وإعادة استخدام المياه المعالجة فى ري المسطحات الخضراء طبقاً للقواعد المعمول بها في هذا الشأن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسكان وزارة الإسكان العاصمة الإدارية العاصمة العاصمة الإدارية الجديدة مياه الشرب محطات مياه الشرب
إقرأ أيضاً:
قناة السويس تطلق اسم 26 يوليو على محطة مياه الإسماعيلية الجديدة
كشفت مصادر رسمية بهيئة قناة السويس عن إطلاق اسم « ٢٦ يوليو »، وهو ذكري تأميم قناة السويس في عهد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر .
وتقيم هيئة قناة السويس، اليوم الخميس، احتفالية كبرى بمناسبة مرور 69 عاما على تأميم القناة، الذي يوافق 26 يوليو من كل عام، في إطار الاحتفاء بواحدة من أهم المحطات التاريخية في مسيرة السيادة الوطنية والتنمية الاقتصادية لمصر.
تشمل فعاليات الاحتفالية هذا العام افتتاح عدد من المشروعات القومية الجديدة التي تعكس جهود الهيئة المستمرة في التطوير والتحديث.
كما تستعرض الهيئة خلال الاحتفالية ملامح استراتيجيتها المستقبلية، التي تستهدف تعظيم العائدات، وتوسيع نطاق الخدمات اللوجستية، وتعزيز دور قناة السويس كممر ملاحي عالمي قادر على مواكبة التحديات والمتغيرات الدولية.
تعكس الاحتفالية بما تتضمنه من مشروعات ورؤى مستقبلية إصرار الدولة المصرية على مواصلة مسيرة البناء والتطوير، والتمسك بروح الاستقلال والسيادة التي رسّخها قرار التأميم التاريخي في 1956.