اكتشاف كويكب سبب انفجارا هائلا في الفضاء.. حوّل مسار أحد الأقمار
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
اكتشفت علماء كويكبا عملاقا، حجمه يفوق بعشرين مرة الصخرة الفضائية التي يسود الاعتقال أنها كانت وراء انقراض الديناصورات، بعد اصطدامها بالأرض قبل ملايين السنين.
وقال العلماء إن الكويكب العملاق، الذي يفوق عشرين ضعف تلك الصخرة كان قد ارتطم بأكبر قمر في النظام الشمسي قبل 4 مليارات سنة، ما أدى إلى تحول محوره بالكامل.
ولفتوا إلى أن لكن الكويكب الذي دمر الديناصورات، لا يكاد يذكر مقارنة بالصخرة المدمرة، التي هزت نظامنا الشمسي قبل أربعة مليارات سنة، والتي تم اكتشافها مؤخرا.
وأوضح العلماء أن الكويكب اصطدم بقمر كوكب المشتري جانيميد، قبل 4 مليارات عام، وبسبب عنف الاصطدام وشدته، تحول محور القمر بالكامل.
ويبلغ نصف قطر جانيميد 1635 ميلا، وهو أكبر قمر في النظام الشمسي ومثل قمر كوكب الأرض، فهو مقيد بالمد والجزر، ما يعني أنه يظهر دائما الجانب ذاته لكوكب المشتري.
وفي ثمانينيات القرن العشرين، اكتشف الباحثون أخاديد كبيرة تشكل دوائر متحدة المركز حول بقعة محددة على سطح جانيميد.
وقد أكدت دراسات سابقة باستخدام بيانات من مسبار الفضاء نيو هورايزنز، أن كوكب بلوتو خضع أيضا لحدث اصطدام تسبب في تحول محوره الدوراني.
وبناء على موقع الأخاديد على جانيميد على خط الطول الأبعد عن كوكب المشتري، يشير الباحثون إلى أن القمر أعيد توجيهه أيضا بسبب اصطدامه بالكويكب.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الكويكب الفضاء انفجار الفضاء كويكب المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الصين وتركيا تجددان اتفاقاً لمبادلة عملات بنحو 5 مليارات دولار
جددت تركيا والصين اتفاقاً لمبادلة العملات، ما يتيح للبنكين المركزيين مبادلة ما يصل إلى 189 مليار ليرة (4.8 مليار دولار) أو 35 مليار يوان خلال السنوات الثلاث المقبلة.
قال البنك المركزي التركي، في بيان يوم الجمعة، إن الاتفاق القابل للتمديد لمدة أطول يهدف إلى تسهيل تسويات المعاملات التجارية بالعملات المحلية، وتعزيز التعاون المالي.
ما أهمية الاتفاق بين تركيا والصين؟
أُبرم الاتفاق للمرة الأولى في 2012، وجرى تمديده عدة مرات لدعم جهود تركيا الرامية إلى تنويع مصادر العملات الأجنبية، وتقليل الاعتماد على الدولار الأميركي في التجارة.
كما يساعد في تعزيز إجمالي احتياطيات تركيا من العملات الأجنبية التي تعرضت لضغط في وقت سابق من العام.
اتخذ البنك المركزي التركي إجراءات لإعادة تكوين الاحتياطيات بعد انخفاض حاد بنحو 50 مليار دولار، والذي حدث بعد أزمة سياسية نتجت عن اعتقال عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو، المنافس الأكبر للرئيس رجب طيب أردوغان، وأدت إلى موجة تخارج من الأصول المقومة بالليرة.
كما أبرم البنكان المركزيان، الصيني والتركي، اتفاقاً مستقلاً لإنشاء نظام مقاصة باليوان في تركيا، ما قد يساعد الشركات في التعامل التجاري المباشر بالعملة الصينية دون الحاجة إلى التحويل إلى الدولار أو اليورو.