دفعت ثمن سيناريو الفيلم من مالي الخاص.. سامح حسين يكشف مفاجأة عن "ساندوتش عيال"
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
قال سامح حسين، إن فيلم “ساندوتش عيال" والذي حقق نجاحًا كبيرًا مؤخرًا له قصة غريبة معه، حيث عرض عليه السيناريست طارق رمضان فكرة الفيلم منذ خمس سنوات، وأعجب للغاية بفكرته، لكنه وجد مشكلة في إنتاج الفيلم، ولم يكن أمامه سوى حل واحد فقط، وهو أن يشترى سيناريو الفيلم من مؤلفه، نظرًا لإعجابه بالفكرة.
وكشف في تصريحات صحفية أنه دفع ثمن الفيلم من ماله الخاص وظل السيناريو حبيس الأدراج، حتى تحمس له المنتج أحمد السبكي منذ قرابة عام، وقرر إنتاجه، فيما أثار الفيلم جدلًا واسعا فور طرحه، ونال العديد من الإشادات على مستوى الجمهور والنقاد.
وأوضح أنه كان طوال الوقت مهموما بالبحث عن فكرة عمل سينمائي يناقش قضية مجتمعية هامة، وأن تقدم هذه القضية في قالب كوميدي اجتماعي، لذلك عندما قرأ سيناريو "ساندوتش عيال"، الذي يتحدث عن تضرر الأبناء من انفصال الأبوين تحمس لها بشكل كبير، وقرر تقديم الفيلم لعله يكون عاملًا مساعدًا في تراجع بعض الأزواج عن تلك الفكرة التي تدمر الأسرة والأبناء على وجه الخصوص في بعض حالتها.
وتابع سامح حسين أنه نظرًا لكونه تخرج في كلية الحقوق، شعر بضرورة تقديم عمل يوضح مدى المشكلات التي تحدث جراء قضايا الخلع والطلاق التي تشهدها المحاكم كل عام، كما أن بطل الفيلم يعمل محاميًا، وهو الدور الذي لم يقدمه من قبل رغم أنه الأقرب لمهنته ومؤهله الدراسي الذي قضى سنوات كي يحصل عليه، لذلك فإنه تلقى العديد من التعليقات الإيجابية والمكالمات الهاتفية من أصدقائه حول إتقانه لشخصية المحامي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سامح حسين ساندوتش عيال سيناريو فيلم سينما الفیلم من
إقرأ أيضاً:
مستشارة: إظهار دولة التغريد في «إكس» كشفت العديد من الحسابات الموجهة لإثارة الجدل
قالت مستشارة وباحثة في الأمن الفكري دكتور فهده العريفي إن إظهار دولة التغريد في "إكس" خطوة مهمة جدا وكشفت العديد من الحسابات الموجهة لإثارة الجدل والرأي العام.
وأضافت العريفي خلال لقائها مع برنامج "يا هلا": " إظهار دولة التغريد في منصة إكس خطوة جيدة جدا وتأثيرها إيجابي، خصوصاً الآن لأن أغلب هذه الحسابات كانت تتبني وجهة نظر محلية فتجد الحسابات المضللة بالآلاف وجميعهم ينسبون نفسهم للمملكة وحتى يستخدمون اللغة المحلية ويتقمصون دور الناصح أو الغيرة على الوطن بينما هدفهم الأساسي هو إثارة الحنق بين الجنسين وصناعة الهزيمة النفسية".
وتابعت: " ولاحظت شيء جيد خصوصاً في فئة الشباب وهي إنه عند رؤية معلومة معينة إخبارية زائفة أو شائعة يدخل على دولة الحساب، وهناك كثير من الحسابات خارج الدولة، فسلوك الجمهور تغير بشكل كبير بعد معرفة بلد المصدر على "إكس"، وبدأ الشباب في التحقق من المعلومات الزائفة المنشورة على التطبيق".
إظهار دولة التغريد في "إكس" خطوة مهمة جدا وكشفت العديد من الحسابات الموجهة لإثارة الجدل والرأي العام
د. فهده العريفي (مستشارة وباحثة في الأمن الفكري)@jalmuayqil @Dr_Fahdah_Arefi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/LxX73xXC7U