مش مغصوبة.. عروس كفر الدوار تكشف مفاجأة عن فيديو خطيبها
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
علقت عروس كفر الدوار، على أزمتها مع خطيبها والتي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا، مشيرة إلى أن خطيبها لم يخرج من بيته بعد انتشار الفيديوهات
ووجهت عروس كفر الدوار، خلال حوارها مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج «تفاصيل» المذاع على قناة صدى البلد 2، حديثها لخطيبها محمد، قائلة: «حابة أصالح خطيبي وبقوله أنا آسفه على اللي أنا عملته معاك يا محمد أنا خطيبتك وحبيبتك لأن إحنا مش معرفة يوم وبعتذر له قدام الكل».
وتابعت عروس كفر الدوار، أن ما حدث سيكون أول درس في بداية حياتها: «أنا يا محمد بحبك قدام الناس كلها.. الفيديو خلى نفسيتنا زي الزفت ومش عارف يروح يشتغل ولا ينزل شغله».
وأشارت «نسمة» إلى أن الأمور كانت تسير على ما يرام إلى أن قام خطيبها بمخالفة الاتفاق، عندما حضر حفل خطوبتهما دون بدلة ولا إحضار بوكيه ورد، «اختلفنا على كده وزعلت لما شوفته انه مسمعش الكلام وكان سوء تفاهم بسيط، لكن معرفش صاحب الكوافير عمل ليه كده».
وعن نشر الفيديو قالت نسمة إنها لم تعلم شيئا عنه: «محدش استأذنا وكذا حد ورهولنا كده، صاحب الكوافير صور وقال لنا هبعته لكم على الواتس الخاص بيكم، أنا كنت رافضة في البداية وقولت له مش بحب اتصور خلى خطيبي دخل وصورني قدام الأمر الواقع.. قالي تعالي يا عروسة وصورني.. حسبي الله ونعم الوكيل فيهم».
وأكدت عروس كفر الدوار، أنها فوجئت بالفيديو المنتشر على السوشيال ميديا، متسائلة عما حدث وما يقوله البعض عن تفاصيل ما حدث: «منقيين صور وحشة وأنا وخطيبي نفسيتنا زي الزفت.. أنا وهو بنحب بعض، مافيش حاجة وحشه بينا».
وفاجأت عروس كفر الدوار، خطيبها، قائلة :"أنا بحبك يامحمد وبقولها فى التلفزيون.. وآسفة على اللي عملته معاك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العروسة المغصوبة كفر الدوار بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اختفاء عروس بعد 10 أيام من زفافها في أفيون قره حصار
تعيش بلدة جيبيسيلر التابعة لولاية أفيون قره حصار حالة من الغموض بعد اختفاء فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تُدعى مريم نور أوزاي، والتي لم يمضِ على زواجها سوى أسبوعين فقط.
اقرأ أيضارعب “الكلاب الضالة ” في أضنة! شاب مكسور الذراع…
الأربعاء 28 مايو 2025ووفقًا للمعلومات الواردة، فقد تزوجت مريم من الشاب إمره أوزتورك البالغ من العمر 25 عامًا بتاريخ 14 مايو. إلا أن الفتاة اختفت فجأة بعد 10 أيام من الزفاف، ما دفع الزوج إلى إبلاغ قوات الدرك عن فقدانها وطلب المساعدة في البحث عنها.
في إفادته، أكد الزوج أنه لم تكن هناك أي خلافات بينه وبين زوجته، مشيرًا إلى أنهما راجعا كاميرات المراقبة في محطة وقود بالمنطقة، وتبين أن مريم استقلت سيارة أجرة وغادرت المكان. وأضاف: “اتصلت زوجتي بوالدتها وقالت لها: لا تذهبي إلى مركز الشرطة، سأعود في أقرب وقت ممكن”.