وفق بيئة مجهزة وملائمة.. “وزارة العدل”: استفادة 15 ألف طفل من مبادرة “شمل”
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
كشفت وزارة العدل أن عدد الأطفال الذين تخدمهم مبادرة تنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة “شمل” بلغ أكثر من 15 ألف طفل.
وأوضحت أن مبادرة شمل قدمت أكثر من مليون خدمة من خلال مراكزها، تشمل الدعم الاجتماعي والنفسي لأطراف النزاع “الوالدين – الأطفال”، بما يحقق أعلى المستويات في تنفيذ هذه الأحكام، وحماية حقوق الأطفال.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير خارجية مملكة البحرين يصل الرياض
وأسهمت مبادرة تنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة “شمل” في تعزيز حقوق الطفل، وحفظ خصوصية الأسرة؛ إذ وفرت المبادرة مراكز مخصصة لتنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة وفق بيئة مجهزة وملائمة، تراعي احتياجات الطفل والأسرة، يقدم من خلالها الدعم الاجتماعي والنفسي للأطراف كافة “الوالدين – الأطفال”.
يذكر أن مبادرة شمل تهدف إلى التيسير على المستفيدين في تنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة ضمن بيئة ملائمة ونموذجية لأفراد العائلة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“مبادرة النيابية” تبحث منح الثقة على موازنة 2026 وتؤكد تقييمها الموضوعي لبنودها
صراحة نيوز- بحثت كتلة مبادرة النيابية، اليوم الخميس، برئاسة النائب أحمد هميسات، عدداً من الملفات والقضايا المرتبطة بمنح الثقة على الموازنة الحكومية لعام 2026، في اجتماع حضر جانبًا منه النائب الأول لرئيس مجلس النواب النائب خميس عطية.
واستعرض رئيس وأعضاء الكتلة أبرز ملاحظاتهم حول بنود الموازنة، لا سيما ما يتعلق بالإنفاق العام ومخصصات القطاعات الخدمية ومشاريع البنية التحتية، إلى جانب السياسات المالية المقترحة وتأثيرها على المواطنين والاقتصاد الوطني. وشددوا على أهمية دراسة الموازنة من مختلف الجوانب لضمان اتخاذ موقف موضوعي ومسؤول يعكس المصلحة الوطنية.
وأكدت الكتلة أن هذه المناقشات تأتي في إطار التحضير لاتخاذ قرار واضح بشأن منح الثقة أو عدم منحها للحكومة تحت قبة البرلمان، مشيرة إلى أن القرار النهائي سيستند إلى تقييم شامل لمجمل مخرجات الموازنة ومدى توافقها مع أولويات المواطنين واحتياجات المحافظات.
وشدد هميسات على أن الكتلة ستواصل العمل بروح الفريق الواحد وبنهج تشاركي يهدف إلى تعزيز دور المجلس في الرقابة والتشريع، مؤكداً حرصه على إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة مع أعضاء الكتلة لتنسيق المواقف وبحث مختلف الآراء بما يخدم الصالح العام ويرتقي بالأداء النيابي.
وأضاف أن الكتلة ستظل ملتزمة بدعم كل جهد يصب في مصلحة المواطن ويعزز التجربة الديمقراطية الأردنية، مشيراً إلى أن المرحلة تتطلب تعاوناً وتنسيقاً أكبر بين الكتل النيابية لضمان الوصول إلى مخرجات واقعية وعادلة تلبي طموحات الشارع الأردني.