الإعلامي فيصل بن حريز رئيساً لأكاديمية IMI
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد
أخبار ذات صلةأعلنت IMI، المجموعة الإعلامية العالمية التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، عن إطلاق أكاديمية IMI، والتي تلعب دوراً محورياً في صياغة وتطوير قطاع الإعلام على صعيد المنطقة، من خلال تزويد الجيل الجديد من الصحفيين وصنّاع المحتوى والباحثين عن الاحتراف بالمهارات اللازمة للتميز في مجال الإعلام.
وستقوم أكاديمية IMI الجديدة بتحقيق المزيد من الإنجازات، بقيادة الإعلامي الإماراتي ومقدم الأخبار والبرامج فيصل بن حريز، والذي سيتولى منصب رئيس الأكاديمية الجديدة، وسيعمل على تقديم دورات تدريبية وبرامج تطويرية عالمية المستوى باستخدام أحدث التقنيات التعليمية.
وقال راني رعد، الرئيس التنفيذي لـ IMI: «لدينا رؤية واضحة لتحويل IMI إلى مؤسسة إعلامية عالمية رائدة تلتزم بتمكين الأشخاص وإثراء الحياة من خلال تقديم منتجات إعلامية متطورة ومحتوى مبتكر».
وقال فيصل بن حريز: «هدفي تعزيز الكفاءة المهنية وتمكين المتحدثين وصنّاع القرار من إيصال رسائلهم بوضوح وفعالية، وأتطلع قدماً للعمل مع أعضاء فريق الأكاديمية لتقديم برامج تدريبية مبتكرة وفعالة تتماشى مع أعلى المعايير المهنية والأخلاقية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فيصل بن حريز المجموعة الإعلامية الإمارات قطاع الإعلام الإعلام
إقرأ أيضاً:
مواطن يستغيث من الاعتداء عليه والتحرش بزوجته والسرقة بالإكراه في فيصل
شكا المواطن أحمد عبد النبي زكريا محمد، المقيم بمنطقة المطبعة فيصل، من تعرضه لاعتداء مسلح وسرقة بالإكراه من قبل مجموعة من المتشردين يتخذون من محيط شارع عمرو بن العاص مركزًا لتشكيل عصابي، يمارس – حسب أقواله – تجارة المخدرات، التحرش بالمارة، والسرقة تحت تهديد السلاح.
وأوضح في شكواه أن من بين أفراد هذه المجموعة أشخاصًا يُدعون ح.س. وم.أ. ود.م.، مشيرًا إلى أنهم تحرشوا بزوجته أمام المحل الخاص به، وحين توجه إليهم لإبعادهم، اعتدوا عليه بالسلاح الأبيض، وسرقوا هاتفه المحمول وأجبروه على فتح رمز القفل.
وأشار إلى أن الجناة استغلوا حسابه على تطبيق واتساب في انتحال شخصيته وطلب تحويلات مالية من أصدقائه، ثم قاموا بإهانته أمام زوجته وأبنائه.
وأضاف أنه توجه إلى قسم شرطة الهرم لتحرير محضر بالواقعة، وهناك تواصل مع أحد أمناء الشرطة الذي قال له: "ادخل إلى المباحث"، غير أن هذا الأمين تعنت في التعامل معه رغم معرفته بتفاصيل الواقعة – حسب الشكوى – ورفض مساعدته، وطلب منه المغادرة، بل هدده بالحبس إن لم يغادر، على حد قوله.
ورغم ذلك، تمكن المواطن من تحرير محضر رسمي، وحصل على رقم المحضر 26815 جنح الهرم، لكنه لا يزال يطالب بتحقيق جاد في الواقعة وإثبات ما لديه من أدلة تشمل تسجيلات الكاميرات، وتحويلات مالية أرسلها أصدقاؤه بالفعل استجابة لطلب النصابين.
وناشد المواطن أحمد عبد النبي المحامي العام سرعة التدخل لفتح تحقيق عاجل، ومحاسبة الجناة، ومراجعة ما وصفه بالتقصير والإهانة التي تعرض لها داخل القسم، مؤكدًا أنه يملك ما يثبت صحة أقواله.