د. أحمد أبو غنيمة للخصاونة .. درب السلامة
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
#سواليف
كتب.. د. #احمد_زياد_ابوغنيمة
#درب_السلامة!!!
ترحل #الحكومة ويرحل رئيسها – واتمنى ان يرحل معظم وزرائه معه -؛ هذه الحكومة التي أرهقت البلاد والعباد، وكان استمرارها لمدة اربع سنوات رغم كل مآسيها عامل توتر وغضب عند الشارع الأردني.
مقالات ذات صلةضمت ٥٩ وزيرا في سبع تعديلات وهو رقم قياسي في تاريخ الحكومات الأردنية.
زادت #المديونية في عهدها برقم قياسي ١١ مليار دينار ؛ بما يشكل ربع مديونية الدولة الأردنية.
ذهب #الخصاونة وفي رقبته ديون معنوية كثيرة بحق إناس ظلمهم وظلمتهم حكومته.
يرحل رئيس الحكومة وهو باعتقادي من أقل رؤساء الوزراء تفاعلا مع الشعب الأردني، واقلهم مشاركة لهموم المواطنين ومشاكلهم.
يرحل رئيس الوزراء وهو باعتقادي – كذلك – من أكثر رؤساء الوزراء الذين قضوا أطول وقت في مكاتبهم ولم ينزل للشارع او يفتتح مشاريع وطنية ذات وزن تفيد الاقتصاد الوطني.
درب السلامة دولة الرئيس، وحقنا الشخصي وحق شقيقي الذي ظلمته جهارا نهارا لن نسامحك به ابدا.
أسأل الله أن يقيض لوطننا الحبيب رئيس وزراء منا وفينا، يشعر بالشعب ويحبه الشعب ويكون هادئ الطباع ومقبول من الشارع وينصف الناس ويرجع للمظلومين حقوقهم، والاهم ان لا يمزق اوراق الأقتراع في لحظة لم يفهم احد اسبابها !!!.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف درب السلامة الحكومة المديونية الخصاونة
إقرأ أيضاً:
الحكومة تشكل لجنة أزمات.. متحدث الوزراء يكشف التفاصيل
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، أن تشكيل اللجنة العليا للأزمات يتيح اتخاذ قرارات عاجلة في حال تصاعد الأزمة إقليميًا، مشددًا على أن مصر لا تواجه في الوقت الراهن أي تهديد مباشر، وأن اللجنة تعمل بصورة استباقية ووقائية.
وقال الحمصاني في مداخلة هاتفية على قناة “ إكسترا نيوز ”،:" اللجنة تضع في اعتبارها عدة سيناريوهات، أبرزها تأثر سلاسل الإمداد العالمية، سواء في مجال المواد البترولية أو السلع الغذائية الأساسية، مضيفًا أن الدولة المصرية تنبّهت مبكرًا لهذه الاحتمالات، وبدأت في تطبيق خطط استباقية".
وتابع الحمصاني :" اللجنة التي تم تشكيلها مؤخرًا تهدف بالأساس إلى متابعة الأوضاع الإقليمية وتداعياتها الاقتصادية على مصر، في ظل التصعيد الحالي في المنطقة وتوقعات باستمراره".
وأوضح الحمصاني، أن اللجنة تعمل على رصد التطورات أولًا بأول، واتخاذ الإجراءات السريعة لضمان تنفيذ الخطط العاجلة التي سبق إعدادها للتعامل مع أي تداعيات محتملة، مشيرًا إلى أن آثار التصعيد بدأت بالفعل في الظهور، مثل ارتفاع أسعار النفط عالميًا.
ومن بين هذه الخطط، أوضح المتحدث الرسمي أن وزارة البترول والثروة المعدنية شرعت منذ بداية الأزمة في تفعيل خطة طوارئ لضمان استمرار تدفق الغاز الطبيعي للقطاعات الحيوية، وتعاقدت مسبقًا على ثلاث سفن تغويز لتأمين احتياجات الدولة، إلى جانب توفير السولار والمازوت وكافة المشتقات البترولية.