ياسمين عبد العزيز ظهرت بشفايف «فيلر» والعوضي يهدد بطلاقها | فيديو
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
تصدرت الفنانة ياسمين عبد العزيز تريند محرك البحث «جوجل» ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما ظهرت بفيلر كبير للشفايف لجأت إليه باستخدم تقنية في التصوير، الأمر الذي جعل العوضي يمزاحها قائلا: «هطلقك».
وكانت ياسمين عبد العزيز نشرت مقطع فيديو يجمعها بزوجها الفنان أحمد العوضي عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وظهرت من خلاله بفلر أدى إلى انتفاخها بشكل كبير
وأبدت ياسمين عبد العزيز اندهاشها من رد فعل زوجها أحمد العوضي قائلة «تطلقني ليه عشان نفخت».
A post shared by Yasmin Abdelaziz (@yasminabdelaziz_)
أخر أعمال ياسيمن عبد العزيز وأحمد العوضي
كانت آخر أعمال ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي مسلسل «ضرب نار» الذي عرض خلال الموسم الرمضاني 2023، وشهد نجاح كبير بتفاعل عدد كبير من المشاهدين مع أحداث المسلسل.
ودارت أحداث مسلسل ضرب نار حول، » الثنائي ياسمين عبد العزيز التي تجسد شخصية «مهرة»، وأحمد العوضي الذي يجسد شخصية «جابر أبو شديد» الشهير بـ «الكوماندا» القادم من الصعيد إلى القاهرة بحثًا عن لقمة العيش، ويلتقي «مهرة» ويقع في حبها، وتتصاعد أحداث العمل في جو من الغموض والتشويق.
أبطال مسلسل ضرب نارمسلسل «ضرب نار» من بطولة الفنانين: ياسمين عبد العزيز، وأحمد العوضي، وسهير المرشدي، وأحمد الرافعي، وأحمد صادق، وبدرية طلبة، وزينة منصور، وإيمان السيد، وهدى الأتربي، وماجد المصري، وانتصار، ومن تأليف ناصر عبد الرحمن، وإخراج مصطفى فكري.
اقرأ أيضاًالفنانة ياسيمن غيث تكشف معاناتها في الابتعاد عن ابنها بسبب مرضها
بإطلالة سوداء.. ياسمين صبري تحتفل بتصدرها عناوين فوربس «صورة»
«على طبيعتها».. ياسمين عبد العزيز في أحدث ظهور مع العوضي | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز ياسمين عبد العزيز واحمد العوضي ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي احمد العوضي ياسمين عبدالعزيز واحمد العوضي یاسمین عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
جيرمي كوربن يعود من بوابة الشباب.. هل يهدد الحزب الذي أخرجه؟
كشف استطلاع جديد للرأي أجرته مؤسسة "يوغوف" البريطانية أن الزعيم اليساري المخضرم جيريمي كوربن يتمتع بشعبية تفوق بكثير شعبية رئيس الوزراء الحالي وزعيم حزب العمال كير ستارمر بين فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا، في تحول مفاجئ قد يضعف أحد أهم رهانات حكومة ستارمر الانتخابية.
ووفق الاستطلاع الذي نُشر بالتزامن مع إعلان كوربن تأسيس حزب سياسي جديد بالشراكة مع النائبة اليسارية زارا سلطانة، فقد حصل كوربن على معدل تأييد إيجابي بلغ +18 في الفئة العمرية 18-24 عامًا، مقارنة بـ -30 فقط لستارمر في نفس الفئة.
ورغم أن نتائج الاستطلاع أظهرت تقاربًا في نسب الرفض العامة للزعيمين على مستوى عموم البريطانيين، حيث سجل كوربن -39 وستارمر -40 – إلا أن الفجوة الكبيرة بينهما بين الشباب تثير تساؤلات جدية داخل حزب العمال، خاصة مع قرار الحكومة الأخير توسيع قاعدة الناخبين لتشمل من هم في سن 16 و17 عامًا، ما يضيف نحو 1.6 مليون ناخب محتمل في الانتخابات المقبلة.
هل ينقلب رهان "الشباب" على الحكومة؟
كان قرار السماح لمن هم دون 18 عامًا بالتصويت يُنظر إليه باعتباره خطوة تهدف لتعزيز رصيد حزب العمال انتخابيًا، في ظل توقعات بأن الشباب يميلون تقليديًا نحو اليسار. لكن استطلاع “يوغوف” – الذي شمل أكثر من 2000 شخص خلال يومي 24 و25 يوليو – يشير إلى أن هذه الفئة تميل بشكل أوضح نحو كوربن وحزبه الجديد، وليس نحو الحكومة العمالية الحالية.
وفيما يسعى كوربن لاستثمار حالة التذمر من أداء الحكومة وتراجع شعبيتها، أشار في تصريحات له إلى أن مشروعه السياسي الجديد "يستقبل أكثر من 500 منتسب جديد في الدقيقة"، مضيفًا أن أكثر من 200 ألف شخص انضموا للحركة منذ إطلاقها قبل أيام.
شعبية ستارمر في أدنى مستوياتها
تشير الأرقام أيضًا إلى أن شعبية ستارمر وصلت إلى أدنى مستوياتها منذ توليه السلطة، إذ بلغ معدل رفضه العام -43، خاصة بعد قرار حكومته بالتراجع عن خطة إصلاح الرعاية الاجتماعية البالغة قيمتها 5 مليارات جنيه إسترليني، مما أثار غضبًا واسعًا بين مختلف التيارات، بما فيها قاعدة حزب العمال نفسها.
ويعتقد سبعة من بين كل عشرة بريطانيين أن حكومة ستارمر الحالية "فوضوية على الأقل" مثل حكومة المحافظين السابقة، بل إن ثلثهم يعتبرها أكثر فوضوية، بحسب تقرير نشرته "صنداي تايمز".
انتقادات ومخاوف داخل حزب العمال
في مواجهة هذه التحولات، حاولت شخصيات من حزب العمال التقليل من شأن مشروع كوربن، حيث وصف وزير التكنولوجيا بيتر كايل الزعيم السابق بأنه “سياسي غير جاد”، مضيفًا: “كوربن لا يفكر في الحُكم، بل في المزايدة… وهذا ما يضعه في مواجهة حتى مع أنصاره، كما رأينا من رفض جورج غالاوي الانضمام إليه”.
وفي تعليق ساخر من داخل حزب العمال على المشروع الجديد، قال مصدر في الحزب، وفق تقرير لصحيفة "الأندبندنت" البريطانية: "الناخبون قالوا كلمتهم مرتين عندما كان كوربن يقود الحزب… والنتيجة معروفة".
يبدو أن جيريمي كوربن، الذي أُقصي من قيادة حزب العمال بعد خسارتين انتخابيتين، يعيد تشكيل المشهد من جديد من بوابة الشباب الساخط على الأداء السياسي التقليدي. فهل سيستفيد من حالة الإحباط الشعبي تجاه حكومة ستارمر، ويحوّل حركته إلى تيار انتخابي فعّال؟ أم أن “الحنين اليساري” سيبقى حراكًا رمزيًا دون تأثير حقيقي في صناديق الاقتراع؟