عربي21:
2025-12-10@19:55:26 GMT

انتبه.. مصر لا ترجع إلى الخلف!

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

إي وربي هي لا ترجع إلى الخلف!

فقد دخلت موقع مجلس النواب المصري بهدف "التعرف"! فلأنني كنت أجهل اسم رئيس لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بالمجلس، ولم يسعفني جوجل وأثبت بلادة غير مسبوقة، فقد رأيت من المناسب أن أذهب إلى مصدر الخبر من أجل قراءة مشروع قانون الجنائية، لأطالعه بنفسي بدون مؤثرات جانبية، ولأني أحرص على اقتناء القانون الحالي في مكتبتي، فقد رأيت من المناسب أن أعقد المقارنة بين نصوصهما، فلدي ثقافة قانونية إلى حد ما تسمح لي بهذه المقارنة!

وقد عرفت الجماعة الصحفية في مصر عددا من الصحفيين الذين يمتلكون هذا الثقافة، رغم أنهم لم يتخرجوا في كلية الحقوق، وقد سئل صلاح عيسى إن كان خلف هذه الثقافة دراسة جامعية في القانون، فقال ضاحكا إنه اهتمام المتهم.



يقولون إن عتاة السجناء لديهم خلفية قانونية في مجال نشاطهم قد لا تتوفر للمتخصصين، وعندما خضعت للتحقيق أمام وكيل للنيابة في عهد مبارك بتهمة إصدار صحيفة بدون ترخيص، رأيت كيف أن من يدير المحقق هو كاتب الجلسة، فيكتب له ملاحظته أسفل المكتب، ولضيق الحجرة التي امتلأت بالمحامين، ولأني أجلس أمامه مباشرة، فقد كنت أراه يصمت وينظر إلى حيث الملاحظات المكتوبة، بعد أن تحول التحقيق الى مناظرة؛ يسألني: أنت متهم بكذا؟ فأقول له: وما هو النص القانوني الذي يجرم كذا؟!

هل تعني هذه الجلسة الانتقال تماما إلى هذا المقر الفخم في مدينة الرمال المتحركة، أم أن الأمر سيكون على غرار "أكبر مسجد"، و"أكبر كنيسة"؟ فإذ تم فتح المسجد والكنيسة رسميا، إلا أن الصلاة فيهما ظلت في بعض المناسبات السعيدة، وقد ظلوا فترة قبل كورونا يشحنون الناس إلى هناك في كل جمعة، وهو نشاط توقف الآن لكلفته الباهظة ولما يحتاجه الشحن والتفريغ من جهد كان ضمن اختصاص نواب البرلمان، وإدارات الجامعات
الانتقال للعاصمة الجديدة:

وقد استقبلني الخبر الرئيس بموقع مجلس النواب، فإذا هو عن الجلسة التي انعقدت بمقر المجلس في العاصمة الإدارية الجديدة، وأقسم أمامها السيسي اليمين الدستوري في نيسان/ أبريل الماضي، فذكرني هذا بسؤال جال في خاطري وقت انعقاد هذه الجلسة، ونسيت طرحه: فهل تعني هذه الجلسة الانتقال تماما إلى هذا المقر الفخم في مدينة الرمال المتحركة، أم أن الأمر سيكون على غرار "أكبر مسجد"، و"أكبر كنيسة"؟ فإذ تم فتح المسجد والكنيسة رسميا، إلا أن الصلاة فيهما ظلت في بعض المناسبات السعيدة، وقد ظلوا فترة قبل كورونا يشحنون الناس إلى هناك في كل جمعة، وهو نشاط توقف الآن لكلفته الباهظة ولما يحتاجه الشحن والتفريغ من جهد كان ضمن اختصاص نواب البرلمان، وإدارات الجامعات!

فقد نسوا "أكبر مسجد" فلا جمعة ولا جماعة، تماما مثل "أكبر كنيسة"، التي اقتصر النشاط فيها على صلاة عيد الميلاد من كل عام، حيث حضور السيسي للتهنئة، ولإثبات نسبة هذا الإنجاز له، فضلا عن أن الهاجس الأمني يحد من ذهابه إلى المقر البابوي في موقعه الحالي المكتظ بالسكان والمزدحم بالمارة، كما أوقف تقاليد الدولة المصرية، فالرئيس هو الذي يفتتح أعمال البرلمان، في جلسة مشتركة لأعضاء مجلسي الشعب والشورى في بداية التشكيل، وأيضا في دور الانعقاد من كل عام، فلم يعد الجنرال يذهب إلى مقر البرلمان في منطقة وسط القاهرة، ولم يعد المجلس يستهل أعماله بخطاب للرئيس. وكان السادات مسرفا في خطاباته أمام مجلس الشعب، فلم يكن يفعل هذا فقط مرة واحدة في العام، فكلما وجد رغبة في إلقاء خطاب ذهب الى هناك!

ومن هنا لا نعرف ما إذا كانت جلسة البرلمان التي انعقدت في المقر الجديد، تعني انتقالا تاما للمجلس إلى هذه الصحراء الجرداء، أم أن الأمر يرتبط بجلسة حضور الجنرال مضطرا لموجبات حلف اليمين لدورة رئاسية جديدة من حزيران/ يونيو 2024 إلى حزيران/ يونيو 2030؟ وله في ذلك مآرب أخرى؛ فلكي يقف الرأي العام على أن إنجازه آتى أُكله، ها هو البرلمان انتقل إلى مقره الجديد في العاصمة الإدارية، وما دمنا في عطلة برلمانية فلا نعرف إن كان موظفو المجلس يمارسون عملهم من المجلس القديم أم الجديد!

فخامة الرئيس وجلالة الملك:

"ما لفت انتباهي" في الخبر المكتوب، منسوبا إلى ما يسمى بوكالة أنباء مجلس النواب، هو أنهم يسبقون اسم السيسي بلقب "فخامة الرئيس"، على النحو الذي جاء بارزا في العنوان، وتكرر في المتن، وهو خلافا لما جرى عليه الحال في مصر، بعد إلغاء الألقاب، وهو القرار الذي اقترن بثورة يوليو 1952، والاكتفاء بـ"السيد" في نشرات الأخبار، وعند النشر فلا سيد ولا سيادته؛ قال الرئيس، أضاف الرئيس، التقى الرئيس.. وقد يسبق اسمه مجردا من صفته، فلماذا أوصاف التفخيم التي لم تعرفها مصر منذ "جلالة الملك"، وهي أوصاف لم تسبق اسم عبد الناصر، أو السادات، أو مبارك!؟

الأمر الذي يوحي كما لو كان مجلس النواب يعتمد صياغة المحامي محمود عطية عند التعامل مع الجنرال، فهو أول من ابتدع "فخامة الرئيس"، و"فخامته" في مداخلاته التلفزيونية، وكان ينشر البهجة في الأستوديو عندما يذكر ذلك، للتعامل مع ما أطلقه من وصف من باب التندر، وذات مرة وكان مناظرا لصديقنا الراحل محمد منير، الذي ردد اسم "فخامته" بطريقته الساخرة، وحطت الكاميرا على وجه عطية فإذا هو يضحك، فالحالة وصلته. ولئن ينتقل اللقب "فخامة" من متحدث كان هدفه أن يجل رئيسه، وربما ليكيد الخصوم في البداية ففشل في ذلك لأنه انتزع منهم الضحكات، إلى مؤسسة رسمية، فنحن إزاء عودة لأوصاف التفخيم التي عرفتها مصر في العهد الملكي قبل حركة ضباط الجيش، حتى يتحول الخطاب من "فخامته" إلى "جلالته"؟!

وعلى ذكر الملك، والملكية، وجلالته، فهناك دعوة عابثة في ليبيا تطالب بعودة الملكية، وهي دعوة يدفع لها الإحساس بعدم القدرة على مواجهة التحديات الحالية واليأس من التغيير فتطلق هذه الدعوات، وأُطلقت مثلها في مصر في زمن مبارك، وأحيانا تتسرب الدعوة حاليا عبر منصات التواصل، وظني أن من يدفع في اتجاهها هم مؤيدون للوضع القائم، ويدفع اليأس ببعض المخلصين للتغيير مع العجز على تحقيقه على الإمساك بهذه الدعوة!

والملكية أوجدها ظرف تاريخي، فإذا زالت الأسباب صار من اللهو التفكير فيها، فمن يصبح ملكا؛ مبارك (نجله الآن) أم السيسي، أم الملك السابق وهو حي يرزق؟ فعلى أي أساس يتم اختيار الملك؟ وما القيمة الحقيقية لقضية الإصلاح لو أن السيسي صار ملكا لمصر، وخليفة حفتر صار ملكا لليبيا؟ إنه المفلس إذا فكر وقدر، فقتل كيف قدر!

المشروع الجريمة ليس موجودا على موقع البرلمان، والموجود في غيره أن تعديلات أُدخلت على قانون الإجراءات الجنائية في كانون الثاني/ يناير الماضي، والمشروع الحالي والتعديلات السابقة مقدمة من الحكومة
تعديلات قانون الإجراءات الجنائية:

ما علينا، فاللافت أن المشروع الجريمة ليس موجودا على موقع البرلمان، والموجود في غيره أن تعديلات أُدخلت على قانون الإجراءات الجنائية في كانون الثاني/ يناير الماضي، والمشروع الحالي والتعديلات السابقة مقدمة من الحكومة، حتى لا يكون رئيس لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية هو موضوعنا، فهو مسيّر لا مخير، وقد وجد لنفسه وظيفة بعد التقاعد وبعد تجاوزه السبعين من عمره، فلا تثريب عليه!

والحال كذلك فلم يكن أمامي من سبيل إلا اعتماد ما نشر عن المشروع في الصحف والمواقع الإلكترونية، لنكتشف أنه يقنن الخروج على القانون الآن، فيجعل من المخالفات لنصوص قانون الإجراءات الحالي، منصوصا عليها في القانون الجديد!

فالحاصل الآن هو صلاحيات واسعة لمأموري الضبط القضائي في التحقيق مع المتهمين واستجوابهم، بجانب الاحتجاز غير القانوني.. وسيصبح هذا هو القانون!

والحاصل ترك النيابة لجزء من اختصاصها المتعلق بإجراء التحقيق لجهة والضبط.. وسيكون بنص القانون!

والحاصل الآن هو المحاكمة عن بعد.. وسيكون هو نص القانون!

والحاصل الآن هو عدم قيام جهات التحقيق بتسليم أوراق وملف القضايا للمحامين.. وسينص القانون على ذلك!

والحاصل الآن هو الاحتجاز غير القانوني.. وسيصبح غير القانوني هو القانون بمقتضى التعديل الجديد!

المؤسف أن قانون الإجراءات الجنائية الحالي صدر في عهد الملك فاروق في سنة 1950، ووقع عليه "بأمر من صاحب الجلالة، عثمان محرم رئيس مجلس الوزراء بالنيابة"، وإن تم إدخال بعض التعديلات عليه، أكثرها في العهد الحالي، فإنه يعد الأكثر انحيازا لضمانات الحقوق والحريات، وبعد 74 سنة، نكتشف أن العهد البائد كان أفضل من العهد الحالي!

انتبه.. مصر لا ترجع إلى الخلف!

x.com/selimazouz1

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه المصري العاصمة الإدارية السيسي مصر السيسي العاصمة الإدارية مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك صحافة سياسة صحافة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قانون الإجراءات الجنائیة مجلس النواب الآن هو

إقرأ أيضاً:

مياه بيروت: آخر مهلة لتسديد اصدار 2025 نهاية الشهر الحالي

دعت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان في بيان، "جميع المشتركين الى تسديد بدلات المياه المترتبة عليهم عن العام 2025 وما قبل، في مهلة لا تتعدى 31/12/2025 بواسطة: الجباة المختصين، صناديق دوائر التوزيع، آلات الدفع الالكتروني POS MACHINE الموجودة لدى دوائر التوزيع و مراكز شركة أون لاين لتحويل الأموال OMT.

 

وأشارت إلى أنه "نظرا إلى الظروف الاقتصادية الراهنة، عمدت إلى إصدار القرارات التالية:

 

1- الاعفاء من غرامات التأخير على بدلات الاشتراكات العائدة للعام 2024 وما قبله بنسبة (85%).

 

2- تقسيط البدلات المتأخرة عن الأعوام السابقة للعام 2025 لفترة أقصاها كانون الأول 2027.

 

3- تسهيل عمليات الحصول على اشتراكات جديدة للمشتركين السابقين التي ما زال يترتب على أصحابها ذمم، حيث يمكن تسديدها على دفعات ولفترة أقصاها كانون الأول 2027.

 

4- تخفيض بدل تأسيس الاشتراكات الجديدة للأبنية الموصولة بشبكات المياه بما نسبته:

 

• (40%) لاشتراكات المياه بالعيار.

 

• (50%) لاشتراكات المياه بالعداد.

 

5- تخفيض بدل تغيير أسماء المشتركين بنسبة (90%).

 

تخفيض بدل تجديد اشتراك الموقت بنسبة (90%).

 

وأملت من "المشتركين التجاوب مع هذا الإعلان وتسديد المبالغ المتوجبة عليهم بدون أي تأخير، ولا سيما المتأخرات وقف المادة (24) من نظام الاستثمار المعمول به لدى المؤسسة والصادر بالمرسوم 14597 تاريخ 14/06/2005".

 

وأكدت أن المهلة القصوى المحددة لتسديد اصدار العام 2025 هي تاريخ 31/12/2025 حيث تفرض غرامة التأخير عن الدفع وتصبح سارية المفعول بنسبة 2% شهريا اعتبارا من تاريخ 2/1/2026

 

واعتبرت هذا الإعلان بمثابة تبليغ شخصي لكل مشترك وقاطعا لعامل مرور الزمن.

مواضيع ذات صلة مياه بيروت وجبل لبنان تدعو لتسديد الفواتير مع إعفاءات وتقسيط Lebanon 24 مياه بيروت وجبل لبنان تدعو لتسديد الفواتير مع إعفاءات وتقسيط 10/12/2025 11:57:36 10/12/2025 11:57:36 Lebanon 24 Lebanon 24 محافظ بيروت يعلن جداول الرسوم البلدية لعام 2025 ويحدد مهلة السداد Lebanon 24 محافظ بيروت يعلن جداول الرسوم البلدية لعام 2025 ويحدد مهلة السداد 10/12/2025 11:57:36 10/12/2025 11:57:36 Lebanon 24 Lebanon 24 رسائل اميركية تمهل الجيش حتى آخر الشهر لإنجاز "حصرية السلاح" وتحذيرات من استئناف الحرب Lebanon 24 رسائل اميركية تمهل الجيش حتى آخر الشهر لإنجاز "حصرية السلاح" وتحذيرات من استئناف الحرب 10/12/2025 11:57:36 10/12/2025 11:57:36 Lebanon 24 Lebanon 24 تدخّل أميركي لاعطاء "الميكانيزم" فرصة وتثبيت مهلة نزع السلاح في نهاية السنة Lebanon 24 تدخّل أميركي لاعطاء "الميكانيزم" فرصة وتثبيت مهلة نزع السلاح في نهاية السنة 10/12/2025 11:57:36 10/12/2025 11:57:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً رجي لعراقجي: نعم للحوار لكن ليس في طهران Lebanon 24 رجي لعراقجي: نعم للحوار لكن ليس في طهران 04:53 | 2025-12-10 10/12/2025 04:53:11 Lebanon 24 Lebanon 24 إضراب عن العمل في سرايا صيدا Lebanon 24 إضراب عن العمل في سرايا صيدا 04:52 | 2025-12-10 10/12/2025 04:52:44 Lebanon 24 Lebanon 24 قبلان: لم يمر على لبنان حكومة فاشلة وكسلانة ورخيصة مثل هذه الحكومة Lebanon 24 قبلان: لم يمر على لبنان حكومة فاشلة وكسلانة ورخيصة مثل هذه الحكومة 04:46 | 2025-12-10 10/12/2025 04:46:39 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الثقافة: وظيفة الآثار مساعدتنا على اعادة كتابة التاريخ وتصحيحه Lebanon 24 وزير الثقافة: وظيفة الآثار مساعدتنا على اعادة كتابة التاريخ وتصحيحه 04:42 | 2025-12-10 10/12/2025 04:42:53 Lebanon 24 Lebanon 24 كركي عرض مع نداف أوضاع موظفي تلفزيون لبنان Lebanon 24 كركي عرض مع نداف أوضاع موظفي تلفزيون لبنان 04:39 | 2025-12-10 10/12/2025 04:39:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات Lebanon 24 منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات 09:30 | 2025-12-09 09/12/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأرصاد تحذر المواطنين: رياح قوية وأمطار غزيرة حتى هذا التاريخ! Lebanon 24 الأرصاد تحذر المواطنين: رياح قوية وأمطار غزيرة حتى هذا التاريخ! 05:06 | 2025-12-09 09/12/2025 05:06:50 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت Lebanon 24 إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت 12:57 | 2025-12-09 09/12/2025 12:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتهاء الأعياد... ماذا تُحضّر إسرائيل للبنان؟ Lebanon 24 بعد انتهاء الأعياد... ماذا تُحضّر إسرائيل للبنان؟ 05:08 | 2025-12-09 09/12/2025 05:08:45 Lebanon 24 Lebanon 24 "جبار"... دولة عربيّة تكشف عن سلاحها الجديد المُدمّر Lebanon 24 "جبار"... دولة عربيّة تكشف عن سلاحها الجديد المُدمّر 09:00 | 2025-12-09 09/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:53 | 2025-12-10 رجي لعراقجي: نعم للحوار لكن ليس في طهران 04:52 | 2025-12-10 إضراب عن العمل في سرايا صيدا 04:46 | 2025-12-10 قبلان: لم يمر على لبنان حكومة فاشلة وكسلانة ورخيصة مثل هذه الحكومة 04:42 | 2025-12-10 وزير الثقافة: وظيفة الآثار مساعدتنا على اعادة كتابة التاريخ وتصحيحه 04:39 | 2025-12-10 كركي عرض مع نداف أوضاع موظفي تلفزيون لبنان 04:35 | 2025-12-10 بالصور: "الجمارك" تضبط مستودعاً يحتوي على عدد كبير من الدراجات النارية مخالفة لشروط الاستيراد فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 10/12/2025 11:57:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 10/12/2025 11:57:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 10/12/2025 11:57:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مياه بيروت: آخر مهلة لتسديد اصدار 2025 نهاية الشهر الحالي
  • تعلن محكمة الحالي أن الأخت حليمة علي محلوي تقدمت بطلب تصحيح اسمها
  • تعلن محكمة الحالي أن المدعية سهله سالم تقدمت بطلب تصحيح إسم
  • تقدم إلى محكمة الحالي بالحديده يحيى القيسي بطلب استخراج حكم انحصار وراثة
  • تعلن محكمة الحالي الابتدائية بأن الأخ/ يحيى محمد القيسي تقدم إليها بطلب انحصار وراثة
  • برلمان 2026.. تحركات برلمانية واسعة لتعديل قانون الإيجار القديم في المجلس الجديد
  • إبراهيم صلاح: جيلنا مختلف عن الجيل الحالي
  • دانا مارديني تنهار بالبكاء بعد تسريبات الرئيس السابق بشار الأسد.. وتعلّق بعبارات قاسية
  • انتبه- 3 أطعمة لا تتناولها مع فيتامين
  • مستشار الرئيس: هذا عدد المصابين الآن بفيروس A H1N1.. فيديو