فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بالشونة الشمالية غدا
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #شركة_توزيع_الكهرباء، عن عزمها إجراء #فصل #مبرمج #للتيار_الكهربائي عن مناطق في #الشونة_الشمالية، يوم غد الثلاثاء، لغايات كهربة محطة جديدة.
وقالت الشركة في بلاغها لمتصرفية لواء الأغوار الشمالية، إن فصل التيار الكهربائي سيكون من الـساعة 8 لغاية الساعة 10 صباحا.
وسيشمل مناطق: إسكان معاذ وقرية مرشد والشونة والقرية السياحية ومثلث الشونة ومستشفى معاذ بن جبل والقطاف والمدراج وإسكان الموظفين وترخيص الشونة الشمالية والمشارقة والباقورة والحمة والمخيبا الفوقا وبوستر العدسية .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شركة توزيع الكهرباء فصل مبرمج للتيار الكهربائي الشونة الشمالية
إقرأ أيضاً:
يعود بعد 19 عامًا.. "قمر الفراولة" يزين سماء الحدود الشمالية
شهدت منطقة الحدود الشمالية مساء الأربعاء ظاهرة فلكية نادرة تمثلت في شروق بدر شهر ذي الحجة -المعروف فلكيًا باسم "قمر الفراولة"- وهو البدر الأخير في عام 1446ه، من أقصى نقطة في الأفق الجنوبي الشرقي، وذلك في حدث لا يتكرر إلا كل 18.6 عامًا.
ومن المتوقع أن يعود مجددًا في عام 2043م.
ويُعد هذا الموقع الجنوبي للشروق هو الأبعد خلال الدورة القمرية الكبرى، ويميل مسار القمر في السماء نحو الجنوب بشكل استثنائي، ما يجعل ظهوره أقرب إلى الأفق وأكثر تميزًا من المعتاد، خاصة في مناطق مثل عرعر وطريف والعويقيلة.
وأوضح مختصون في الفلك أن هذه الظاهرة ترتبط بما يُعرف بـ"أقصى انحدار جنوبي" لمدار القمر، وهي جزء من دورة تُعرف بـ"الدورة الميتونية"، التي تستمر قرابة 19 عامًا، وبدا القمر بلون ذهبي مائل إلى الوردي عند شروقه، بسبب تأثير طبقات الغلاف الجوي، وهو ما أكسبه لقب "قمر الفراولة"، وهو اسم يُستخدم في بعض الثقافات الغربية للدلالة على آخر بدر في فصل الربيع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قمر الفراولة.. ظاهرة فلكية نادرة في سماء الحدود الشمالية - واس
وشهدت الظاهرة اهتمامًا من عدد من المهتمين بالفلك والمصورين في المنطقة، الذين حرصوا على توثيق هذا المشهد الذي يُعد فرصة نادرة للمراقبة والتصوير، لا سيما في ظل صفاء الأجواء.
وأصبحت منطقة الحدود الشمالية وجهة مفضلة لرصد الظواهر الفلكية، بفضل اتساع الأفق وقلة التلوث الضوئي في العديد من المواقع المفتوحة، ما يعزز من فرص الرؤية الواضحة للسماء.