150 مليون يورو تفتح أبواب المجد.. ليفربول يقترب من صفقة القرن مع فلوريان فيرتز
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
كشف الصحفي الإيطالي المتخصص في سوق الانتقالات فابريزيو رومانو، أن نادي ليفربول الإنجليزي بات على بُعد خطوات قليلة من حسم صفقة التعاقد مع النجم الألماني فلوريان فيرتز، في صفقة ستُصنّف كثالث أغلى صفقة انتقال في تاريخ كرة القدم.
ووفقًا لما نشره رومانو عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، فقد توصل ليفربول إلى اتفاق شفهي مع نادي باير ليفركوزن الألماني على صفقة تبلغ قيمتها الإجمالية 150 مليون يورو، تشمل الحوافز والمكافآت الإضافية، مشيرًا إلى أن اللاعب وافق بدوره على الشروط الشخصية منذ أسبوعين.
وأضاف أن فيرتز (22 عامًا) سيخضع للفحوصات الطبية فور عودته من العطلة الصيفية، تمهيدًا لتوقيع العقد والإعلان الرسمي عن الصفقة، التي ستكون الأغلى في تاريخ ليفربول والدوري الإنجليزي الممتاز، والثالثة عالميًا بعد صفقتي نيمار (222 مليون يورو) وكيليان مبابي (180 مليون يورو) إلى باريس سان جيرمان.
ويُعد فيرتز أحد أبرز المواهب الصاعدة في كرة القدم الأوروبية، وقد لعب دورًا محوريًا في قيادة باير ليفركوزن إلى التتويج بلقب الدوري الألماني لأول مرة في تاريخه خلال موسم 2024–2025، حيث سجل 16 هدفًا وقدم 15 تمريرة حاسمة في 45 مباراة خاضها في مختلف المسابقات.
وتأتي صفقة فيرتز ضمن مساعٍ حثيثة يقودها ليفربول لتعزيز صفوفه استعدادًا للموسم الجديد، خاصة في ظل التنافس الشديد على الألقاب المحلية والقارية. ووفقًا لتقارير رومانو، فإن صفقة ميلوس كيركيز لا تزال في مراحلها الأخيرة، في حين ما زال اسم فيكتور غيوكيريس ضمن قائمة اهتمامات نادي أرسنال.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدوري الانجليزي لكرة القدم ليفربول ليفربول الإنجليزي ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
قويرب: أبواب الحرب العالمية الثالثة تفتح لإعادة ضبط قواعد القانون الدولي
اعتبر عضو مجلس النواب عزالدين قويرب، أن أبواب الحرب العالمية الثالثة تفتح لإعادة ضبط قواعد القانون الدولي.
وقال قويرب، عبر حسابه على “فيسبوك”:” منذ غزو العراق وما تلاها انقلبت أمريكا وإسرائيل على المفهوم المستقر في القانون الدولي والعلاقات الدولية ( حالة العدوان ) وسمته بنفسها (الدفاع الاستباقي أو الحرب الإستباقية) لتبرير حالة العدوان في كل مرة بحجة وجود خطر حال ووشيك يتهددها، ثم يتبين للجميع أن هذه الدول المعتدى عليها ضعيفة جداً”.
وأضاف أن ذلك الخطر الحال والوشيك غير موجود كما تدعي وتصور، ولكنها لا تعتذر للمجتمع الدولي على سوء تقديرها و نواياها ولاتعترف بأوهام مسؤوليها الذين قرروا العدوان دون مبرر، مما يجعل كل مبادئ القانون الدولي الذي رسمت قواعده بالدماء والحروب المريرة في مهب الريح ويفتح أبواب إشعال نيران حرب عالمية ثالثة.
وأكد أن أبواب الحرب قد تعيد ضبط هذه المفاهيم وتعريفها من جديد وفرض احترامها على الجميع.