تفاصيل حفل هاني عادل في مهرجان الصيف بالإسكندرية
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
يعود الفنان هاني عادل لإحياء حفلًا غنائيًا في مدينة الإسكندرية وذلك بعد غياب طويل عن جمهوره الإسكندراني، غدًا السبت في تمام الثامنة مساءً، ومقرر أن يقدم مجموعة من أغانيه بجانب عدد من الأغاني القديمة .
ويضع هاني عادل لمسته الخاصة في مستهل فعاليات النخسة العشرين من مهرجان الصيف الدولي في مكتبة الإسكندرية عبر حفل غنائي لمشروعه الموسيقي المنفرد "الرجل الرمادي" الذي يقدم خلاله توليفة من أشهر أغانيه الخاصة المختلفة عن أغانيه متع فرقة وسط البلد.
وأعرب هاني عادل، عن سعادته وحماسه الكبير لهذا الحفل، قائلًا: "الرجل الرمادي هو أنا، واستوحيت اسمه من لون شعري، واللون الرمادي هو أكثر الألوان تميزًا حيث يتكون من مزيج مبهج من الألوان، وهذا المشروع يعطيني الحرية في غناء أغنياتي الخاصة بموسيقاي، بعيدًا عن أغنياتي مع فرقة وسط البلد".
وكشف هاني عادل عن تحضيره أكثر من عشر أغنيات مختلفة يطل بها على جمهوره السكندري، من بينها أغنية "قلبي يحدثني" وأغنية "باب السما"، مع عدة مفاجآت موسيقية يقدمها بشكل غنائي مختلف.
وتأتي هذه الإطلالة المنتظرة لهاني عادل في الإسكندرية وسط حالة انتعشاة فنية يعشيها حاليًا، مع نجاح أجدد أغنيات فرقة وسط البلد "ع الوعد" التي شاركت فيها زوحته الفنانة اللبنانية دياموند بوعبود، ووصوله لمصاف السينما العالمية بمشاركته في فيلم "هيدن سترايك" مع جاكي شان وجون سينا، وتحضيره حاليًأ للجزء الثاني من مسلسل "البحث عن علا" مع هند صبري.
معلومات عن هاني عادل
مغني وممثل مصري، خريج كلية الحقوق من جامعة القاهرة، بدأ الغناء من صغره، وفكرة تكوين فرقة جاءته منذ عام 1999 حيث كان يغني ويعزف آلة الجيتار، ويلحن ويقيم بعض الحفلات باللغتين الإنجليزية والفرنسية، إلى أن كوّن فرقة (وسط البلد) والتي طرحت أول ألبوماتها الغنائية عام 2007.
لديه تجارب تمثيلية عديدة منها كجزء من فرقة وسط البلد كفيلم (عودة الندلة) و(زي النهاردة)، ومنها كممثل منفرد مثل أعمال (ذات، أسماء، فتاة المصنع).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هاني عادل حفلات الإسكندرية أغاني صيف 2023 حفلات صيف 2023 الفن فرقة وسط البلد هانی عادل
إقرأ أيضاً:
أزمة محمد صلاح مع الريدز| أحمد موسى: سنتوقف عن تشجيع ليفربول.. هاني رمزي يكشف تفاصيل جديدة في الأزمة
ورط محمد صلاح نجم فريق ليفربول، إدارة الريدز والمدير الفني أرني سلوت في أزمة كبيرة بعد رفضه تحميله سبب خسائر الفريق الأخيرة، وحسب تصريحات محمد صلاح الأخيرة، أن النادي ألقوا به تحت الحافلة ولم يعد هناك علاقة من الأساس مع المدير الفني أرني سلوت.
أحمد موسى: سنتوقف عن تشجيع ليفربول حتى يأخذ محمد صلاح مكانهعلق الإعلامي أحمد موسى على أزمة محمد صلاح الأخيرة مع ليفربول، معبرًا عن استيائه من الوضع الذي يمر به صلاح داخل النادي بعد جلوسه على مقاعد البدلاء لثلاث مباريات متتالية.
وكتب موسى عبر حسابه الشخصي على منصة إكس: “نجم مصر العالمى محمد صلاح ينفجر فى وجه سلوت وليفربول بعد تهميشه ووضعه على دكة البدلاء ٣ مباريات”.
وتابع: “من هنا نقولها : مصر كلها تشجع ليفربول بسبب الملك المصرى مو صلاح وإذا قرر مغادرة الريدز لن نشجعه وسنذهب لأى فريق يلعب له إبن مصر محمد صلاح، لا يعنينا البريميرليج ومن سيفوز به أم لا ، ما يعنينا هو محمد صلاح والفريق الدى يلعب له فى أى مكان”.
وأضاف: "سنتوقف عن تشجيع ليفربول حتى يأخذ محمد صلاح مكانه أو ليرحل الى نادى آخر وسيجد مصر والعرب كلهم ومحبيه حول العالم معه..
محمد صلاح لن تسير وحيدًا".
واختتم: “كلنا معك وندعمك بكل قوة ، ننتظرك فى أمم أفريقيا والمونديال لتقود المنتخب وتصنع التاريخ مع منتخب مصر باذن الله”.
هاني رمزي يكشف تفاصيل جديدة في أزمة محمد صلاح مع ليفربولكشف هاني رمزي، المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر الأولمبي، تفاصيل جديدة بشأن أزمة اللاعب الدولي محمد صلاح نجم نادي ليفربول ومنتخب مصر.
وقال هاني رمزي، المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر الأولمبي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج الساعة 6، عبر قناة الحياة، مع الإعلامية عزة مصطفى، إن حالة الغضب التي ظهر عليها النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، مبررة تماماً، و ما يتعرض له الفرعون المصري بالأمر "غير المنطقي" في ظل الظروف الحالية التي يمر بها فريقه.
وتابع هاني رمزي، المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر الأولمبي، أن الشكل العام لفريق ليفربول أصبح "ضعيفاً للغاية"، مشيراً إلى أنه من الظلم إلقاء اللوم على نجم الفريق الأول في ظل تراجع المستوى الجماعي. وأضاف رمزي أن الفريق يعاني من خط دفاع "مهلهل"، وأن الصفقات الجديدة التي كلفت النادي ملايين الطائلة لم تقدم الأداء المنتظر، مما يجعل لوم صلاح وحده أمراً مجحفاً.
وأكمل هاني رمزي، المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر الأولمبي، أن صلاح لا يُلام على هذا الموقف. وأشار رمزي إلى أن هذه هي المرة الأولى تقريباً في مسيرة صلاح التي يجلس فيها احتياطياً لعدة مباريات أو يتم استبداله بشكل متكرر، وهو موقف صعب جداً على لاعب بحجمه وقيمته الفنية.