«المتحدة لحقوق الإنسان»: مصر تمكنت من تحسين معيشة المواطن على مدار 10 سنوات
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
قال محمد عبد النعيم، رئيس المنظمة الوطنية المتحدة لحقوق الإنسان، إن المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء إنسان» تعكس توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي في الارتقاء بحال المجتمع المصري ودفعه نحو الأمام، واهتمامه برفع وعي المواطنين وتوفير الخدمات الصحة والتعليمية المناسبة لهم.
جهود الدولة في تطوير المجتمعوأوضح رئيس المتحدة لحقوق الإنسان في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن الدولة المصرية اتخذت خطوات عديدة وقوية في مجال بناء الإنسان منذ سنوات عديدة، وأن الأمر لم يبدأ فقط مع إطلاق المبادرة، فمنذ قرابة العشر سنوات وتمكنت مصر من بناء الإنسان، وهو ما ظهر من خلال تطوير العشوائيات، وتحسين معيشة العديد من المواطنين الأكثر احتياجا، فضلا عن المجهود الكبير الذي قامت به الدولة المصرية في القطاع الصحي ونجاحها في القضاء على فيروس سي على سبيل المثال.
وأشار إلى أن إطلاق مبادرة مهمة مثل «بداية جديدة لبناء إنسان» في ظل التحديات الخارجية القوية التي تواجه الدولة المصرية، دليل على قوة ثبات الدولة في مواجهة التحديات المختلفة، وهذا التقدم يثبت زيادة وعي المواطنين وإدراكهم بالتحديات الخارجية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بداية جديدة لبناء إنسان المتحدة لحقوق الإنسان المنظمة الوطنية المتحدة لحقوق الإنسان محمد عبد النعيم
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.