رئيس جهاز الشيخ زايد تتفقد السابع والدبلوماسيين والإسكان الحدائقي
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
قامت المهندسة مروة حسين أمين رئيس جهاز مدينة الشيخ زايد ، برفقة المهندس رمضان عبد الصمد نائب رئيس الجهاز ومعاون رئيس الجهاز و مديري الادارات التنفيذية، بجوله تفقديه لمتابعة الحالة العامة بالحي السابع وحي الدبلوماسيين والإسكان الحدائقي .
،يأتى ذلك فى إطار المرور الدورى اليومى لرئيس الجهاز والذى يشمل جميع أنحاء المدينه
تفقدت أمين ، الطرق الرئيسية والفرعية والحدائق و النظافة العامة بجميع المجاورات موجهه بتكثيف البرنامج الدورى لأعمال الصيانة والرعايه للمسطحات الخضراء .
كما أكدت على ضرورة تحسين وضع الحدائق والمزروعات والبدء فورا في صيانة أعمدة الإنارة بجميع احياء المدينة استعدادا لموسم الشتاء
و شددت أمين، على مسؤولي النظافة بتكثيف أعمال النظافة وتغير صناديق القمامة المتهالكة .
واكدت رئيس الجهاز على إستمرار برنامج المرور الدورى لرصد أى قصور والتعامل الفورى عليه بهدف تقديم أفضل الخدمات لسكان مدينة الشيخ زايد
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشيخ زايد جهاز مدينة الشيخ زايد رمضان عبد الصمد السابع الدبلوماسيين الحدائق أعمال النظافة رئیس الجهاز
إقرأ أيضاً:
ثورة تشخيصية.. جهاز صيني يتنبأ بالباركنسون قبل الإصابة به
في تطور طبي لافت قد يغير قواعد تشخيص أحد أكثر الأمراض العصبية تعقيدًا، كشف فريق من الباحثين الصينيين عن جهاز صغير يُرتدى على الجلد، قادر على كشف العلامات المبكرة لمرض الباركنسون من خلال تحليل العرق فقط، دون الحاجة إلى أخذ عينات دم أو إجراء فحوصات معقدة.
ويعمل الجهاز الجديد على شكل لاصقة طبية، بتقنية مبتكرة طورها فريق بقيادة الباحث تشانغ تشيانغ من معهد تشانغتشون للكيمياء التطبيقية التابع لـالأكاديمية الصينية للعلوم.
ووفقًا للدراسة المنشورة في مجلة Advanced Materials" المواد المتقدمة" الدولية العلمية، يتيح هذا الابتكار مراقبة فورية للمؤشرات البيوكيميائية المرتبطة بالمرض، مما يُمكّن الأطباء من رصد تطورات الحالة المرضية بشكل ديناميكي في الوقت الحقيقي.
ويصيب مرض الباركنسون، المعروف علميًا بكونه اضطرابًا عصبيًا تنكسيًا، الجهاز العصبي تدريجيًا ويؤثر بشكل مباشر على الحركة، حيث تبدأ أعراضه – مثل الرجفة وبطء الحركة – بالظهور بعد سنوات طويلة من تدهور الخلايا العصبية، ونتيجة لذلك، يصبح التشخيص المبكر بالغ الأهمية، لأنه يتيح التدخل في "المرحلة الذهبية" قبل أن تتفاقم الأعراض.
وقال تشيانغ إن اللاصقة تحتوي على كاشف مصغّر من تصميم الفريق البحثي، يستطيع تحليل مؤشرات مثل مادة ليفودوبا (المستخدمة لعلاج المرض)، وحمض الأسكوربيك (فيتامين C)، والغلوكوز، وكلها تلعب دورًا في متابعة مسار المرض.
وأضاف : "الجهاز يترجم ما يقوله الجسم من خلال العرق، ويعرض النتائج مباشرة على جهاز ذكي مثل الهاتف أو الساعة". ويتميّز بقدرته على العمل بثبات حتى أثناء الحركة، بفضل شريحة ذاتية التشغيل تجمع العرق، وأقطاب استشعار مرنة تراقب المؤشرات الحيوية بشكل متزامن.
وتعرض البيانات على الفور لاسلكيًا، مما يعني أن المريض أو الطبيب يمكنه تتبع حالة المريض بسهولة وبدقة، في تجربة تشبه ارتداء ساعة ذكية متخصصة في متابعة الباركنسون.
ويرى خبراء أن هذا الابتكار لا يوفر فقط تشخيصًا مبكرًا، بل يمهّد الطريق لمراقبة مستمرة للمرض دون تدخلات مزعجة أو مؤلمة، وقد يمثّل مستقبل الأجهزة القابلة للارتداء في الطب العصبي.