سودانايل:
2025-06-16@12:00:18 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [94]

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

إتحاد الصحفيين الآخر بعد ممات :
قام بعاتي مستعيناً بقديمه التخابري في إحياء جسده الهالك
متوهماً أن الشعب لا زال رازحاً تحت بوت عسكره مشارك
نسوا أنهم بين نارين :
نار حرب ضد توأمهم معهم في الجرم سالك
ونار ثأر لثورة مشتعلة لازالت تحت اللهيب تعارك .
إتحاد الصحفيين الآخر بعد ممات :
قام بعاتي مستعيناً بقديمه التخابري في إحياء جسده الهالك
يعيش أياماً مضت في وهمه المصنوع سالك
يأمر الصحفيين بالتسجيل في كشفهم نعم في الحرب نشارك .


نسوا أنهم بين نارين :
نار حرب ضد توأمهم معهم في الجرم سالك
ونار ثأر لثورة مشتعلة لازالت تحت اللهيب تعارك .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]

****

كبسولة : رقم [2]

المحلل الصحفي : من في أعماقه إسلاموي يلف ويدور
ليقنعنا في أخيرته بضرورة التفاوض مع الإسلاموكوز .
المحلل الصحفي : من في أعماقه إسلاموي يلف ويدور
ليقنعنا بمواصلة الحرب الحسم فيها معقود للعسكركوز .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [3]

العنوان بعد التعديل .. للحرب إفتضاح : غوتيريش يدعو لوقف الحرب
لكل من شعب غزة والسودان لإستقبال اولمبياد السلام والمَعْنِي صحفي.
العنوان بعد التعديل .. للحرب إفتضاح : غويتريش يدعو لوقف الحرب
وهناك داعية للرياضة يتمنى أن تتصل الحرب لا السلام والمَعْنِي صحفي.
العنوان بعد التعديل.. للحرب إفتضاح : غويتريش يدعو لوقف الحرب
ويتمنى الداعية أن تصل الشظايا موقع أولمبياد السلام والمَعْنِي صحفي.
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]

omeralhiwaig441@gmail.com

   

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

خبراء: إيران قد تستعين بحلفائها وإسرائيل تسعى إلى جر أميركا للحرب

لم يستبعد خبراء ومحللون سياسيون إمكانية دخول حلفاء إيران في المنطقة على خط المواجهة العسكرية مع إسرائيل، التي تسعى بكل الطرق لإقناع أميركا بالمشاركة المباشرة في الصراع.

وفقا للدكتورة فاطمة الصمادي، الباحثة الأولى في مركز الجزيرة للدراسات، والخبيرة بالشأن الإيراني، فإن الأداء الصاروخي الإيراني القوي قد بث دماء جديدة في حلفاء إيران أو ما كان يُسمى محور المقاومة، لكن ضمن "هندسة جديدة".

تجدر الإشأرة إلى وجود حلفاء للجمهورية الإسلامية الإيرانية في كل من لبنان والعراق واليمن على أقل تقدير.

ورأت أن احتمال دخول هؤلاء الحلفاء لمساندة إيران في حربها ضد إسرائيل، هو وارد جدا، بل ربما يكون قريبا على حد توقعها، مشيرة إلى تصريحات قادة الحرس الثوري الذين تحدثوا عن هذا الخيار كأمر مطروح على الطاولة.

وبحسب الصمادي فإن توقيت دخول الحلفاء مرتبط بمجريات المعركة، موضحة أنه رهين بتصاعد الهجمات الإسرائيلية، ورغبة إيران أن تعزز موقفها في هذه المواجهة.

ويعتبر دخول حزب الله إلى المواجهة مسألة وقت، بينما ستصبح مشاركة أنصار الله (الحوثيين) أكبر باستخدام أدوات ووسائل جديدة في المواجهة، مع إمكانية ظهور مفاجآت من أماكن أخرى، تضيف الصمادي.

إعلان

الحسابات الإسرائيلية

وعلى الجانب المقابل، أكد الأكاديمي والخبير في الشؤون الإسرائيلية، الدكتور مهند مصطفى، أن إسرائيل كانت تخشى هذا السيناريو منذ البداية.

وبناءً على هذه المخاوف، وسعيا لحرمان إيران من دعم حلفائها، عملت إسرائيل وبكل ما أوتيت من قوة خلال الاشهر الماضية على إضعاف حلفاء إيران في لبنان خاصة حزب الله، ووجهت ضربات لهم في سوريا بعيد سقوط نظام بشار الأسد، كما شنت هجمات على  جماعة الحوثيين في اليمن  الذين واصلوا طوال 18 شهرا استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيرات أسنادا للمقاومة الفلسطينية في قطاع عزة.

وبحسب مصطفى فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية– بدأ التحضير للعملية العسكرية في إيران بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في أواخر سبتمبر/أيلول 2024.

جر أميركا

ولا تتوقف جهود إسرائيل لمنع تدخل حلفاء إيران بالمنطقة في الحرب الدائرة، بل إنها تسعى إلى جر الولايات المتحدة الأميركية للانخراط في الحرب مباشرة وعلنا.

ويقول مصطفى، إن إسرائيل تعتمد عدة سياسات لمحاولة جر واشنطن لهذه الحرب.

تكمن الطريقة الأولى في إقناع الولايات المتحدة أن العمل العسكري مجدٍ وأن ما تقوم به إسرائيل لا يتطلب تكاليف باهظة، مع التأكيد أن دخول أميركا، يمكن أن يمنع الصواريخ المتجهة لإسرائيل. فالطريقة الثانية تقوم على تقديم عرض مغرٍ لأميركا بأن لديها الآن خيارا تاريخيا للمساهمة فقط بتدمير المشروع النووي الإيراني، بينما تترك لإسرائيل تدمير القدرات الصاروخية والعسكرية الإيرانية. وتركز الطريقة الثالثة على محاولة إقناع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعدم الانضمام إلى المعركة بكل تفاصيلها، وإنما الانضمام فقط لقضية محددة وهي تدمير المشروع النووي الإيراني.

الحيرة الأميركية

بدوره يرى الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات، الدكتور لقاء مكي، أن الولايات المتحدة تريد كل شيء مجاناً وأن ترامب يريد أن تتنازل إيران عن ملفها النووي مجاناً، بدون ضغوط.

إعلان

ولذلك فإن ترامب قد يكون أعطى الضوء الأخضر لإسرائيل بمهاجمة إيران أو أُقنع بأن هذا هو الطريق الوحيد لفرض السلام بالقوة، بعد أن وجد الطريق مسدوداً لإجبار إيران على التنازل.

وأشار مكي إلى أن ترامب يواجه حيرة حقيقية، فهو لا يستطيع الكف عن تأييد إسرائيل لأنها تنفذ له ما أراد، ولا يستطيع المضي في مشاركتها لأن هذا سيورطه في قتال مباشر، وهو ما يتناقض مع وعوده الدائمة بالسلام ونبذ الحروب.

لكن هدف الولايات المتحدة في منع إيران من امتلاك وسائل القوة، لا سيما النووية والصاروخية، سيحتاج في لحظة ما إلى تدخل أميركي مباشر، بحسب مكي، الذي أشار إلى طلب إسرائيل من الولايات المتحدة مساعدتها بتدمير محطة فورتو النووية الإيرانية، التي تقع تحت الأرض، وتمتلك واشنطن قنابل قادرة على الوصول إليها.

 

مقالات مشابهة

  • أسواق اليمن في وجه العاصفة.. تدهور سريع للريال واضطراب سلاسل الإمداد
  • الأردن في قلب العاصفة: سياسة الحكمة بدل التهور والمغامرة
  • رسالة اميركية حازمة وقلق فرنسي واتصالات رسمية للنأي بالنفس عن الحرب
  • خبراء: إيران قد تستعين بحلفائها وإسرائيل تسعى إلى جر أميركا للحرب
  • خبير يوضح السيناريوهات المتوقعة للحرب الإيرانية الإسرائيلية وتأثيرها على العالم
  • حرب وفوضى وغموض… من سينجو من هذه العاصفة؟ تصريحات نارية من خبير الذهب التركي اسلام ميميش
  • ترقب زيارة الموفد الاميركي الى بيروت ومخاوف من رسالة متشددة
  • جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران
  • كيف قادت سياسات الحكومات الانتقالية للحرب؟
  • زعيم كوريا الشمالية يدعو لإنتاج قذائف مدفعية جديدة للحرب الحديثة