أمير الشرقية: الخطاب الملكي أكد على مضي بلادنا لتحقيق المزيد من التطور والازدهار والنماء
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
المناطق_ المنطقة الشرقية
أشاد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بمضامين الخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله –، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -أيده الله – وذلك في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى.
وقال سموه ” جاء الخطاب الملكي الكريم ليؤكد على مضي بلادنا قدماً ولله الحمد في تحقيق المزيد من التطور والازدهار والنماء وفق رؤية سديدة وواضحة، تسعى لتوفير سبل الحياة الكريمة للمواطنين، وتعمل على رسم ملامح المستقبل الزاهر للأجيال المُقبلة، بتوجيهات من سيدي خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله- ومتابعة واهتمام من سمو ولي عهده الأمين – وفقه الله- ، وقد جسد الخطاب المكانة الريادية للمملكة على المستويين الإقليمي والدولي، ورسم سياسة المملكة الداخلية والخارجية، في ظل منجزات كثيرة ولله الحمد”.
أخبار قد تهمك أمير الشرقية يرعى مؤتمر دولي عن أحدث التطورات في علاج السكري 7 سبتمبر 2024 - 3:27 مساءً أمير الشرقية يستقبل سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة 7 أغسطس 2024 - 12:29 مساءًوسأل سموه -الله عزّ وجلّ- أن يديم على البلاد أمنها وعزها واستقرارها، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير الشرقية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: الخطة الأمريكية بحاجة إلى آليات واضحة وجدول زمني لتحقيق حل الدولتين
أكد الدكتور عمر عوض الله، وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية، أن الخطة الأمريكية المطروحة مؤخرًا تحتاج إلى كثير من التوضيحات العملية، سواء فيما يتعلق بآليات التنفيذ أو الجداول الزمنية المحددة لمراحلها المختلفة، مشددًا على أهمية ربط الخطة بالقضايا الجوهرية التي تمس جوهر الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي.
وأوضح عوض الله، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن نجاح أي مبادرة سياسية يتطلب الاستفادة من الزخم الدولي المتزايد تجاه القضية الفلسطينية، لا سيما بعد الاعترافات الأخيرة المتتالية بدولة فلسطين، وما أسفر عنه المؤتمر الدولي في نيويورك من دعم سياسي واسع تمثل في إعلان نيويورك، الذي وضع إطارًا جديدًا للتحرك نحو تحقيق حل الدولتين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية إلى أن الإجماع الدولي المتنامي خلال العامين الماضيين، اللذين شهدا عامي الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، يعكس تحولًا مهمًا في الموقف الدولي الداعم للحقوق الفلسطينية المشروعة، مؤكدًا أن هذا الدعم يجب أن يُترجم إلى خطوات عملية ملموسة على الأرض.