"الإرشاد الزراعي": تخزين الرطب في مرحلة "البسر" يعزز فرص التصدير للأسواق العالمية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
يُعتبر النخيل من أهم المنتجات الزراعية في المملكة، وتُعد مرحلة "البسر" من أكثر المراحل التي تُستهلك فيها ثمار النخيل طازجة. ولزيادة القيمة التسويقية لهذه الثمار وتوفيرها على مدار العام، يُمكن تخزينها عند درجة حرارة -18 درجة مئوية لفترة طويلة دون أن تفقد جودتها أو قيمتها الغذائية.
وأوضح الإرشاد الزراعي في وزارة البيئة والمياه والزراعة أن هذه الطريقة تُسهم في تعزيز فرص التصدير للأسواق العالمية وتتيح للمستهلكين الاستمتاع بالثمار خارج موسم الحصاد.
أخبار متعلقة عاجل| برعاية ولي العهد.. انطلاق القمة العالمية للذكاء الاصطناعي غدًا الثلاثاءصور| انطلاق مهرجان التمور في الباحة وسط فعاليات متعددةفيديو| الأحساء.. ملتقى الجمعيات الزراعية يبحث سبل تطوير القطاعوتؤكد الوزارة أهمية التوعية بأهمية التخزين الصحيح والتجميد لزيادة استدامة الإنتاج الزراعي وتحقيق عوائد اقتصادية أكبر، بما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق رؤية المملكة 2030 في تنويع مصادر الدخل وتعزيز مكانة التمور السعودية عالميًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 النخيل المنتجات الزراعية الإرشاد الزراعي
إقرأ أيضاً:
السعودية تتصدر مؤشرات الصحة العالمية
صراحة نيوز-كشفت بيانات مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية (UHC) عن تطور لافت يعكس ريادة المملكة العربية السعودية في تعزيز كفاءة الخدمات الصحية، ويؤكد مكانتها المتقدمة بين دول مجموعة العشرين وعلى المستوى الدولي، نتيجة التحول الصحي الشامل الذي تشهده البلاد ضمن رؤية المملكة 2030.
ويأتي هذا الإنجاز الدولي ليعكس قوة رؤية 2030 في إعادة تشكيل منظومة التنمية في كافة القطاعات، لا سيما القطاع الصحي، حيث أشارت البيانات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية ومجموعة البنك الدولي إلى أن المملكة حافظت على مسار تصاعدي وتسارع ملحوظ في تغطية الخدمات الصحية الأساسية خلال العقدين الماضيين.
وحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، وصل مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية في التحديث الأخير إلى مستوى 83 نقطة، محققًا قفزة نوعية بمعدل 9 نقاط خلال عامين، ما جعل المملكة ضمن الدول المصنفة بالتغطية الصحية عالية المستوى.
ويؤكد هذا التطور نجاح النموذج الصحي السعودي الحديث وفاعلية التحول الوطني في القطاع الصحي، ويعكس أثر السياسات التنموية الشاملة التي أرستها رؤية المملكة على مختلف المجالات.
وتبرز أهمية مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية باعتباره أحد مؤشرات أهداف التنمية المستدامة “SDG 3.8″، لارتباطه بمجموعة من المؤشرات التنموية المهمة المتعلقة بجودة الحياة، وتمكين الإنسان، وتقليل عبء المرض، وتعزيز الرفاه الاجتماعي.
وينعكس تحسن المؤشر إيجابًا على مؤشرات أخرى مثل متوسط العمر المتوقع، وكفاءة الأنظمة الوقائية، ومستوى إنتاجية المجتمع، وقد تحقق ذلك بفضل نهج يرتكز على:
تعزيز برامج الوقاية والرعاية الأولية.
توسيع نطاق الفحص المبكر ورفع جاهزية المرافق الصحية.
تسريع التحول الرقمي عبر منصات مثل “صحتي” ومستشفى صحة الافتراضي، ما ساهم في تسهيل الوصول إلى الخدمات، ورفع كفاءة الرعاية، وتحسين تجربة المستفيدين.