الزمالك يحصل على توقيع نجم إنبي.. وعقبة وحيدة قد تلغي الصفقة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تمكن نادي الزمالك من تعزيز صفوفه بصفقة جديدة خلال الميركاتو الصيفي الحالي، استجابة لرغبة المدرب البرتغالي جوزيه جوميز.
الزمالك يحصل على توقيع نجم إنبيوحسب مصدر داخل النادي، حصل الزمالك على توقيع اللاعب أحمد كالوشا من إنبي، لكن الفريق البترولي لم يمنح الاستغناء بعد، مما يؤجل عملية الانتقال.
وأوضح المصدر خلال تصريحات صحفية، أن الزمالك كان يضع أسامة جلال، نجم بيراميدز، كأولوية لتدعيم الدفاع، بينما يأتي كالوشا كخيار ثاني.
وأشار المصدر، أنه في حالة عدم حسم صفقة أسامة جلال قبل مباراة السوبر، سيتفاوض الزمالك مع إنبي لإنهاء صفقة كالوشا على سبيل الإعارة.
وأكد المصدر أن توقيع كالوشا سيصبح لاغيا إذا لم يتم التوصل لاتفاق مع إنبي خلال فترة الانتقالات الحالية.
جدير بالذكر، أن الزمالك أبرم عدة صفقات مؤخرًا، شملت التعاقد مع عمر فرج وسيدي نداي وكونراد ميشالاك ومحمد حمدي ومحمود بنتايك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك إنبي كالوشا اسامة جلال أحمد كالوشا البرتغالي جوزيه جوميز جوزيه جوميز صفقة أسامة جلال كونراد ميشالاك محمود بنتايك محمد حمدي
إقرأ أيضاً:
المخزوم: الفتاوى المأجورة تلغي إرادة الشعب
قال نائب رئيس المؤتمر الوطني السابق، صالح المخزوم، إنه عندما تُصر سلطات الأمر الواقع، والفتوى السياسية، على تصوير المشهد السياسي وكأنّه معادلة ثنائية لا ثالث لها، فإنهم بذلك يلغون إرادة الشعب ويختزلون مستقبل الأمة في خيارين، وكأن الشعب ليس لديه خيار آخر غير التمسك بفساد مقنّع خوفاً من دكتاتورية عسكرية، وهذه المعادلة المزيفة تهدف إلى إجبار النّاس على القبول بالأسوأ تحت شعار “الأهون من الشرين”.
أضاف في مقال له، “خيارنا الثالث هو: بناء دولة القانون التي يحكمها الدستور، ويخضع فيها الجميع، حُكّاماً ومحكومين، للمساءلة، وتُدار فيها الثروات بشفافية، ويُنتخب فيها الحكّام بإرادة الشعب، ولا للاستبداد بكل أشكاله، سواءً أكان عسكرياً أم مدنياً، ولا للفساد والمحسوبية، بغض النظر عن الجهة التي تمارسه، ونعم للمؤسسات الدستورية التي تحمي حقوق المواطن وتضمن تداول السلطة، ونعم للعدالة الاجتماعية التي تمنع الظلم واستغلال النفوذ والثروة”.
وأوضح أن إلغاء الخيار الثالث هو إعلان عن رفض الإصلاح الحقيقي، وهو محاولة لترك الشعب في حيرة بين سيئ وأسوأ، بدلاً من منحه الفرصة لبناء مستقبل أفضل.
وتابع قائلًا: “كيف ننتصر للخيار الثالث؟… برفض المعادلات الثنائية المزيفة التي يفرضها الحكّام أو القوى المتصارعة، وتسوّق لها الفتاوى المأجورة، والمطالبة بحكومة واحدة لكامل البلاد، تُشرف على انتخابات عامّة، والمطالبة بالدستور، وبالتضامن المجتمعي ضد كل من يحاول تقسيم النّاس بين “معي أو ضدي”، وبرفض تسييس الفتوى والقضاء والأمن والجيش، فالخيار الثالث ليس حلماً، بل هو ممكن إذا آمنّا به ورفضنا أن نكون رهائن لصراعات الآخرين. فليبيا أكبر من أن تُختزل بين طغيانين” وق تعبيره.
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى