منتج "أوراق التاروت": رانيا يوسف عمرها ما تعمل مشهد تخون زوجها مع كلب
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
كشف المنتج بلال صبري، تفاصيل أزمة فيلم "أوراق التاروت"، من بطولة النجمات سمية الخشاب ورانيا يوسف ومي سليم، مؤكدا ان من تسبب في هذه الأزمة هو أحد الصحفيين، وذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج “تفاصيل” التي تقدمة الإعلامية نهال طايل عبر شاشة صدي البلد.
وأكد بلال صبري أن الفيلم سيعرض في رأس السنة بدور العرض السينمائي، معقبًا: "هل معقول في منتج أنتج أفلام كتيرة يعمل مشهد زي المشهد ده، أنا تعبت وبقالي أسبوع مش بعرف أنام ومش عاوز أتكلم في حاجه زي دي، هو كل الموضوع إن في 3 حيوانات بالعمل كلب وقطة وبغبغان".
وأشار بلال صبري إلى أنه تفاجأ بأخبار عن أحد مشاهد الفيلم، موضحًا أن الرقابة اعترضت على اسم الفيلم وتم تغييره من "التاروت" إلى "أوراق التاروت"، وحصل على التصريح ومن المفترض عرض العمل، الذي يناقش فيه سلبيات ما يتعرض له الأطفال من تحرش يعاقب عليه القانون.
وكشف حقيقة المشهد المثير للجدل لرانيا يوسف قائلا: “رانيا مربية كلب في البيت وجوزها كان بيخونها، وقالت له خلي بالك الكلاب أوفى من البشر، ونزلت الكلمة دي من سنة على صفحتها والكلمة بتتقال عادي”
وتابع حديثه قائلا: "لا يمكن أن تقدم رانيا يوسف مشهدا تخون فيه زوجها مع كلبها وهي أم لأطفال، وهذا الكلام غير صحيح وسأتخذ الإجراءات القانونية ضد مروجي تلك الشائعات لأنها تضر بالفيلم وأبطاله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
منتج جديد عبارة عن مناديل مبللة بديلة للوضوء.. دار الإفتاء تكشف الحكم
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (نحن شركة صنعنا مناديل مبللة خاصة بالوضوء للمصلين في الحرم المكي أو المدينة المنورة أو في الطائرة أو السفر لمسافات طويلة لرفع الحرج عليهم، فهل يمكن استعمال هذا المنتج كبديل للوضوء؟
وأجابت دار الإفتاء على السؤال، إنه يشترط لصحة الوضوء جريان الماء على الأعضاء الواجب غَسلها فيه، ولا يصح الاكتفاء بالمسح عليها، واستعمال المناديل المبللة أو غيرها في إيصال بلل الماء إلى الأعضاء من غير سيلانه عليها إنما يعد مسحًا لا غَسلًا.
وأوضحت أن استعمال المنتج المذكور من المناديل المبللة في الوضوء -وفقًا للعيِّنة المرفقة- عن طريق إمرارها على الأعضاء غير مجزئٍ شرعًا في تحقيق فرض الغَسل.
وذكرت أن المناديل -محل السؤال- تكون من القماش الرقيق، ولها قدرة عالية على الامتصاص والاحتفاظ بالماء، وتكون مغموسة بماءٍ نظيفٍ، ولا يزيد مقداره في المغلف الواحد عن 80 مللي لتر من الماء تقريبًا، وتُغلَّف بشكلٍ يحفظها من الجفاف والاتساخ، بهدف استعمالها في الوضوء حال تعسُّر الوصول إلى مصدرٍ للماء بالبعد عنه، أو لشدَّة الزحام، أو غيرها من العوائق، كما يحدث في المواصلات أثناء السفر الطويل، أو في ساحات الحرم، كما ورد في السؤال، وشوهِد أيضًا في العيِّنة المرفقة مِن السائل.
وأكدت دار الإفتاء أن جماهير الفقهاء على أنَّ المراد بالغَسل في أعضاء الوضوءِ هو جريان الماءِ وإسالته عليها، وأنَّ الجريان والإسالة شرطٌ لصحَّة الغَسل، وبدونه لا يكون غسلًا بل مسحًا؛ إذ المسح هو مجرَّد إصابة الماء للبشرة، بل زاد الحنفية في ظاهر الرواية اشتراط تقاطر الماء عن الأعضاء.
وذكرت أن إيصال الماء إلى أعضاء الوضوء باستعمال المناديل القماشية الرقيقة -محل السؤال- عن طريق إمرارها عليها لا يتأتى منه حصول جريان الماءِ وإسالته على أعضاء الوضوء وإن تأخر، بل يُعدُّ مِن قبيل المسح لا الغسل وإن تكرَّر استعمالها على العضو الواحد أكثر من مرَّةٍ، فلا يكون غَسلًا، كما يتعذَّر معه على الإتيان بالمضمضة والاستنشاق.
ولا يجزئ الاكتفاء بالمسح في طهارة الأعضاء المغسولة في الوضوء؛ لأن قيام المسح مقام الغَسل إنما ورد مقتصرًا على عذر الجراح وما هو في حكمها من بعض الأمراض وفي حدود محل العذر دون غيره من باقي العضو وسائر الأعضاء.