الطاقم الفني ولاعبو الجياسكا يزورون غايا مرباح بمنزله
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
قام الطاقم الفني ولاعبو شبيبة القبائل، اليوم الثلاثاء، بالتفاتة طيبة تجاه حارس الفريق المصاب غايا مرباح.
وحسب بيان إدارة “الكناري” عبر صفحتها الرسمية على منصة فيسبوك، فقد زار الطاقم الفني ولاعبو الفريق. الحارس غايا مرباح، بمنزله لرفع معنوياته.
وذلك بعد الإصابة الخطيرة التي تلقاها مؤخرا، خلال المباراة الودية أمام اتحاد بسكرة.
للإشارة، غادر الحارس، غايا مرباح، المستشفى الجامعي، محمد نذير، بتيزي وزو، بعد إجرائه عملية جراحية ناجحة، ويوجد حالياً في فترة نقاهة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: غایا مرباح
إقرأ أيضاً:
لمكافحة 13 نوعا من السرطان ..كم خطوة تمشي يوميا؟
يقول الباحثون إن المشي 9000 خطوة فقط يوميًا يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بـ 13 نوعًا مختلفًا من السرطان.
لطالما أكد الباحثون أن كلما زادت وتيرة المشي، تحسنت صحة الإنسان على عدة أصعدة، وقد ارتبط السلوك المستقر بعواقب صحية سلبية، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر .
ساهمت دراسة حديثة أجرتها جامعة أكسفورد، وشملت أكثر من 85 ألف شخص في المملكة المتحدة، في تسليط المزيد من الضوء على هذه القضية، ونُشرت النتائج في المجلة البريطانية للطب الرياضي.
قام المؤلفون بتتبع صحة الأشخاص المشمولين في الدراسة باستخدام أجهزة تعقب النشاط القابلة للارتداء ، وقياس كمية وكثافة الحركة اليومية للأشخاص.
في المتوسط، تابع الباحثون المشاركين بعد ست سنوات، ووجدوا أن زيادة الخطوات تعني انخفاض خطر الإصابة بالسرطان، كما لم يكن لسرعة المشي أي تأثير.
بدأت الفوائد بالظهور عند حوالي 5000 خطوة يوميًا، حيث انخفض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11%، وعند 7000 خطوة، انخفض الخطر بنسبة 16%، وبعد 9000 خطوة، استقر انخفاض الخطر.
تدعم النتائج توصية المشي 10,000 خطوة يوميًا، ويُعتقد أن من يمشي أكثر من 8,000 خطوة يوميًا يُمكن أن يُقلل من خطر الوفاة المبكرة إلى النصف، مُقارنةً بمن يمشي أقل من 5,000 خطوة، مع أن الأطباء منقسمون حول هذا العدد.
بشكل عام، تنصح السلطات الصحية الفيدرالية البالغين بممارسة 150 دقيقة من النشاط البدني متوسط الشدة أسبوعيا.
تقول الجمعية الأمريكية للسرطان إن النشاط البدني يمكن أن يساعد في تنظيم بعض الهرمونات التي تساهم في تطور السرطان، ويساعد في الحفاظ على صحة الجهاز المناعي. ويرتبط الانتظام في ممارسة الرياضة بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي، والبروستاتا، والقولون، وبطانة الرحم، وربما سرطان البنكرياس.
تناولت دراسة جامعة أكسفورد سرطانات المريء، والكبد، والرئة، والكلى، والمعدة، وسرطان بطانة الرحم، وسرطان الدم النقوي، والورم النقوي، والقولون، والرأس والرقبة، والمستقيم، والمثانة، والثدي. بعد ست سنوات، أصيب حوالي 3% من المشاركين بأحد هذه السرطانات.
على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم هذه الروابط المحددة، فإن الحفاظ على وزن صحي أمر بالغ الأهمية لأن زيادة الوزن أو السمنة هي عامل في ما يقدر بنحو 14 إلى 20 في المائة من وفيات السرطان في الولايات المتحدة.
من مزايا ممارسة الرياضة أيضًا أنها لا تقتصر على الجلوس فحسب، تتزايد الأدلة على أن الجلوس، مهما بلغت ممارسته من تمارين رياضية، يزيد من احتمالية الإصابة بأنواع عديدة من السرطان، بالإضافة إلى السمنة، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، وفقًا للجمعية.
المصدر: independent.