أسيوط تودع غرف المحابس القديمة.. تحسين البنية التحتية ورفع كفاءة الصرف الصحي
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تفقد اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط أعمال رفع غرف محابس خطوط الصرف الصحي الخاصة بشارع سعد زغلول بحي غرب، والمرتبطة بمحطة رفع الصرف الصحي الرئيسية بمنطقة البركة وذلك ضمن الخطة الموضوعة لرفع كفاءة غرفة المحابس ومطابق الصرف الصحي لتسهيل عملية التحكم بها في حالة حدوث أية أعطال.
حيث تابع محافظ أسيوط الأعمال واستمع إلى شرح من رئيس شبكة الصرف الصحي حول الأعمال التي تتم بالمنطقة حيث جاري كشف ورفع 4 غرف محابس خاصة بخطوط الصرف الصحي بشوارع سعد زغلول وبجوار موقف الشادر ومنطقة درب الغنامة وميدان المجذوب بحي غرب وجميعها مرتبطة بمحطة رفع الصرف الصحي الرئيسية بمنطقة البركة وذلك ضمن خطة الشركة لسهولة التحكم في هذه المحابس في حال حدوث أعطال.
ووجه محافظ أسيوط بسرعة الانجاز في رفع غرف المحابس لتكون في نفس مستوى الشارع والطبقة الأسفلتية حتى لا تعيق حركة مرور السيارات وللحفاظ على المظهر الجمالى للشوارع ومراعاة معايير الجودة والمواصفات وتكثيف العمل ورد الشئ لأصله ونهو الأعمال في أسرع وقت ممكن لتحقيق السيولة المرورية للشارع.
وأكد محافظ أسيوط على متابعته المستمرة لكافة الأعمال والتأكد من مدى تقديم الخدمات للمواطنين في كافة القطاعات الخدمية بالمراكز والأحياء عن طريق جولاته الميدانية الدورية والمفاجئة سواء خلال الفترة الصباحية أو المسائية مشيراً إلى تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات ووضع حلول عاجلة للمشكلات التي تواجه المواطنين وتلبية طلباتهم بالتنسيق والتعاون مع كافة الجهات المعنية بالمحافظة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ أسيوط حى غرب خطوط الصرف شارع سعد زغلول محافظ أسیوط الصرف الصحی
إقرأ أيضاً:
قطاع غزة يشهد انقطاعاً جديداً للاتصالات والإنترنت جراء تضرر البنية التحتية
صراحة نيوز -أعلنت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الفلسطينية، اليوم الاثنين، تجدد انقطاع خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في جنوب ووسط قطاع غزة، نتيجة الأضرار المتواصلة التي تتعرض لها شبكات الاتصالات في ظل التصعيد الميداني.
وأكدت الهيئة في بيان صحفي أنها تتابع الوضع عن كثب مع شركات الاتصالات المزودة للخدمة، وتعمل على تقييم الأضرار الفنية أولًا بأول، بهدف دعم الجهود الرامية لاستعادة الخدمات في أقرب وقت ممكن. ودعت إلى ضمان الحماية اللازمة للطواقم الفنية وتأمين وصولها إلى مواقع الأعطال، نظراً لأهمية الاتصالات واستمراريتها في ظل الأزمة الإنسانية الحادة التي يواجهها القطاع.