25 مليون للفائز.. جوائز مالية ضخمة لـ كأس السوبر الأفريقي بين الأهلي والزمالك
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تفصلنا ساعات قليلة عن المواجهة المنتظرة بين الأهلي والزمالك في كأس السوبر الإفريقي، التي ستقام على ملعب "المملكة آرينا" في المملكة العربية السعودية. يدخل الأهلي هذه المباراة بصفته حامل لقب دوري أبطال إفريقيا، بينما يشارك الزمالك بعد تتويجه بلقب كأس الكونفدرالية الإفريقية.
الجوائز المالية لكأس السوبر الإفريقي 2024تشهد مباراة السوبر الإفريقي بين الأهلي والزمالك منافسة شديدة، ليس فقط بسبب العداء الرياضي بين الفريقين، ولكن أيضًا بفضل الجوائز المالية الكبيرة التي أعلن عنها الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف".
وأكد الاتحاد الإفريقي عبر موقعه الرسمي أن هذه المكافآت شهدت زيادة ملحوظة مقارنة بالسنوات الماضية، وذلك ضمن التزام باتريس موتسيبي، رئيس "كاف"، بزيادة الجوائز المالية في جميع بطولات الاتحاد الإفريقي.
عبد الرحمن مجدي يكشف تفاصيل تعرض إيهاب جلال للظلم.. ويصرح: هذه أسباب انتقالي إلى بيراميدز ماذا طلب جوزيه جوميز من لاعبي الزمالك قبل قمة الأهلي في كأس السوبر الأفريقي؟ القنوات الناقلة لمباراة الأهلي والزمالكسيتم بث مباراة السوبر الإفريقي عبر عدة قنوات رياضية، حيث ستنقل قناة "بي إن سبورتس" المفتوحة المباراة بصوت المعلق التونسي عصام الشوالي. كما ستبث قناة "إم بي سي مصر" اللقاء بتعليق مدحت شلبي وفارس عوض، إضافة إلى قناة "أبو ظبي الرياضية"، التي ستنقل المباراة أيضًا.
هذه المباراة المرتقبة تجمع بين اثنين من أكبر الأندية في إفريقيا، وتعد من أبرز الأحداث الرياضية التي ينتظرها عشاق الكرة في المنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السوبر الأفريقي 500 ألف دولار 25 مليون جنيه اتحاد الافريقي الاتحاد الأفريقي لكرة القدم كاف الاتحاد الافريقي لكرة القدم الجوائز المالية الكونفدرالية الإفريقية باتريس موتسيبي بين الاهلي والزمالك جوائز مالية ضخمة جوزيه جوميز دوري أبطال أفريقيا كأس السوبر الإفريقي لقب دوري أبطال إفريقيا لقب كأس الكونفدرالية السوبر الإفریقی کأس السوبر
إقرأ أيضاً:
مركز القاهرة الدولي يعقد ورشة حول السلم والأمن في سياسة الاتحاد الإفريقي
عقد مركز القاهرة الدولي ورشة عمل حول تفعيل الركيزة الخاصة بالمرأة والسلم والأمن في سياسة الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات، وذلك بالتعاون مع مركز الإتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر، وبتمويل من الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية.
أكد السفير سيف قنديل مدير عام المركز أن انعقاد ورشة العمل يعكس الأولوية التي توليها مصر لملف إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات، وهو الملف الذي يضطلع السيد رئيس الجمهورية بريادته على مستوى القارة الأفريقية، مشيراً إلى أن تحقيق السلام المستدام يتطلب تضمين النساء والفتيات بشكل كامل في جهود التعافي وإعادة الإعمار، وأن مشاركة النساء والفتيات في عمليات صنع القرار تعزز من فرص استدامة اتفاقيات السلام وتسهم في تعافي المجتمعات بشكل أسرع. كما أوضح أن الورشة تأتي للبناء على اعتماد النسخة المُحدثة من سياسة الاتحاد الأفريقي والتي رسّخت محورية الركيزة الخاصة بالمرأة والسلم والأمن، مؤكداً أهمية التركيز على آليات تنفيذية عملية تراعي خصوصية السياقات المحلية وتستجيب لاحتياجات النساء والفتيات على أرض الواقع.
تناولت ورشة العمل العديد من الموضوعات المرتبطة بتفعيل الركيزة الخاصة بالمرأة والسلم والأمن ضمن سياسة الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات، وشملت النقاشات سُبل ترجمة الالتزامات السياسية إلى إجراءات عملية على المستويات المؤسسية. كما تم استعراض دور النساء كقائدات فاعلات في إعادة بناء المجتمعات وتعزيز التماسك الاجتماعي، والتحديات التي تواجههن في سياقات النزوح وإعادة الدمج، بما في ذلك محدودية الوصول إلى الموارد والخدمات الأساسية، والحاجة إلى تضمين منظور النوع في السياسات الوطنية والإقليمية.
كما تطرقت النقاشات إلى تعزيز مشاركة النساء في التعافي الاقتصادي بعد النزاعات، من خلال تمكينهن في ريادة الأعمال والاندماج في سوق العمل، والاهتمام بالصحة النفسية والدعم الاجتماعي والنفسي لضمان تعافي شامل ومستدام. وقدمت الورشة نماذج وتجارب عملية محلية وإقليمية تؤكد أن تضمين منظور النوع في جميع مراحل إعادة الإعمار يعزز فاعلية السياسات ويحقق أثراً ملموساً على صعيد المجتمعات المحلية.
شارك في ورشة العمل عدد من الخبراء والمتخصصين في مجالات المرأة والسلم والأمن وإعادة الإعمار والتنمية، مما أتاح تبادل الخبرات والرؤى حول أفضل الممارسات والسياسات المراعية للنوع في سياقات ما بعد النزاعات. ومن بين المشاركين ممثلين عن الشبكة العربية لوسيطات السلام، والمجلس القومي للمرأة، والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، ومكتب الوكالة الألمانية للتعاون الدولي لدى الاتحاد الأفريقي GIZ، ومركز الاتحاد الأفريقي لإعادة الاعمار والتنمية ما بعد النزاعات، وعدد من وكالات الأمم المتحدة، فضلاً عن ممثلين عن مراكز أبحاث ومنظمات غير حكومية معنية بموضوعات المرأة والسلم والأمن.