أعلن الإعلامي الدكتور عمرو الليثي تشكيل مجلس أمناء جائزة ممدوح الليثي، والذي يتكون من المخرج الكبير عمر عبد العزيز رئيس اتحاد النقابات الفنيه، المخرج الكبير مسعد فودة رئيس اتحاد الفنانين العرب ونقيب السينمائيين، الفنان الكبير د.أشرف زكي نقيب الممثلين، والناقد الكبير الأمير أباظة رئيس جمعيه كتاب ونقاد السينما، والمخرج الكبير هاني لاشين، والمخرج الكبير معتز التوني والسيناريست شريف الليثي.

 

عمرو الليثي

 

وأكد عمرو الليثي أن مجلس الأمناء سيقوم بدعم مسابقات الإبداع في مجال كتابة السيناريو واكتشاف المبدعين الجدد في هذا المجال وتحويل الأعمال الفائزة إلى أفلام سينمائية وأعمال درامية بالشراكة مع شركات إنتاج عربية ومنصات دوليه.

أبرز المعلومات عن ممدوح الليثي 

 

المعروف أن الأستاذ ممدوح الليثي بخلاف أنه من أهم منتجين مصر إلا أنه أيضًا من كبار كتاب السيناريو في مصر وحاصل علي جائزة الدولة التقديرية في كتابه السيناريو عام ١٩٩٢، وأنه برع في تحويل روايات الكاتبين نجيب محفوظ واحسان عبد القدوس إلى أعمال سينمائية قام بكتابة السيناريو والحوار لها، أمثال الكرنك، أميرة حبي أنا، السكريه، المذنبون، ميرامار، ثرثره فوق النيل، أنا لا أكذب ولكني أتجمل، استقاله عالمة ذره، لا شيء يهم، امرأة سيئة السمعة، مسرحيه إمبراطوريه ميم، وكان آخر أعماله التلفزيونيه شقه الحرية، السندريلا، صديق العمر، وآخر عمل كتبه ولم ينتج بعد فيلم الرئيس والمشير. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ممدوح الليثي الفجر الفني عمرو الليثى ممدوح اللیثی عمرو اللیثی

إقرأ أيضاً:

داني بويل يطرح فيلم الرعب بعد 28 عاما ليكون بداية لثلاثية سينمائية جديدة

لندن "د.ب.أ": حقق فيلم الرعب البريطاني " 28 دايز ليتر" ( بعد 28 يوما) للمخرج داني بويل نجاحا مفاجئا خلال عام 2002، وأصبح علامة بارزة في هذا النوع من الأفلام.

وبعد خمسة أعوام، تم طرح الجزء الثاني من الفيلم " 28 ويكس ليتر" (بعد 28 أسبوعا)، وأخرجه المخرج خوان كارلوس فريسناديو.

والآن يعود بويل والكاتب اليكس جارلاند بالجزء الثالث من السلسلة بفيلم " 28 ييرز ليتر" (بعد 28 عاما)- حيث يعد الأول ضمن ثلاثية جديدة.

وقال اليكس جارلاند: "أعتقد أن ما حدث هو أنني أنا وبويل نشعر بعاطفة خاصة تجاه الفيلم الأصلي ". وأضاف" هذا يعنى أيضا أننا نريد حمايته والاستمرار في استكشافه".

وكان الاثنان عازمين على تجنب طرح جزء آخر من الفيلم من شأنه الإضرار بسمعة الجزء الأول. ودون داع للخوف نجحا بالفعل في ذلك.

وتدور احداث فيلمهما بعد 28 عاما من تفشي فيروس " رييج" (الغضب) في بريطانيا، الذي يحول المصابين به إلى مخلوقات غاضبة وعدوانية للغاية ومتعطشة للدماء تطارد البشر الذين لم يصابوا بالفيروس.

وعلى الرغم من أن الفيلم يصنف على أنه من أفلام الزومبي، فإن صناع الفيلم حريصون على التأكيد أن هذه المخلوقات ليست زومبي( أي موتى يقومون من القبور) ولكن أشخاص مصابون.

وفي إطار أحداث الفيلم، تبقى بريطانيا قيد الحجر الصحي بسبب الفيروس. وتصبح جزيرة معزولة- ربما في استعارة لوصف بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، تعيش وراء سد يخضع لحراسة مشددة. وأحيانا، يقوم السكان بالتوجه إلى البر الرئيسي بحثا عن أغراض مفيدة، ومن أجل قتل المصابين، والاحتفال بذلك لكونه بمثابة رياضة.

ويركز الفيلم على سبايك الصغير الذي يقوم بدوره الممثل الفي ويليامز، الذي يذهب إلى البر الرئيسي لأول مرة مع والده جيمي الذي يقوم بدوره آرون تايلور جونسون، حيث يواجه مشكلة خطيرة.

وتعاني إيلا والدة سبايك، التي تقوم بدورها جودي كومر، من مرض خطيرة حيث تعاني من فقدان للذاكرة والهلوسة. ولكن لا يوجد طبيب في الجزيرة يمكن أن يساعدها.

وخلال رحلتهما، يجد جيمي وسبايك نفسيهما في خطر، وعليهما أن يكافحا للبقاء بعد حلول الظلام. ويريان في مكان بعيد نارا. لذلك، لابد أن هناك شخصا ما في البر الرئيسي لم يصب بالفيروس.

وعندما يدرك سبايك أن الشخص المتواجد عند النار هو الطبيب كيلسون، الذي يقوم بدوره رالف فاينس، يضع خطة محفوفة بالمخاطر من أجله ومن أجل والدته بدون أن يخبر والده.

ويقول الممثل آرون تايلور جونسون، حول تجسيده لشخصية الوالد الذي يحاول جعل ابنه قويا " من الرائع أن يكون لدينا مثل هذه الدراما العائلية الجميلة والحميمية في عالم ما بعد نهاية العالم" مضيفا " هناك حميمية في هذا الفيلم الرائع".

ويقول جيمي لسبايك، عندما يطلب منه قتل شخص مصاب لأول مرة " كلما زادت مرات قيامك بالقتل، كلما أصبح ذلك سهلا".

ويقول تايلور جونسون" إنها قصة التحول إلى سن البلوغ " موضحا" لذلك فإنك ترى القصة عبر عيني صبي / 13 عاما/".

و ظاهريا ، يعد هذا الفيلم من نوعية الرعب، ولكن في جوهره، لا يتعلق فقط بشأن الأشخاص المصابين المتعطشين للدماء، ولكن بشأن قضايا مثل الأسرة والمجتمع والموت.

ويقول رالف فاينس" أشعر أن هناك رمزية بشأن عقلية الجزيرة، متحدثا عن " جنون" خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، لكونها خطوة أثارت الانقسام. وأضاف" أعني، هناك إحساس بالعزلة".

ويقدم فانيس / 62 عاما/ ، الذي رشح مؤخرا لجائزة أوسكار لأفضل ممثل عن دوره في فيلم " كونكليف" (المجمع المغلق) أداء رائعا مجددا، حيث يجسد دور دكتور كيلسون، الذي على الرغم من انعزاله لعقود لحماية نفسه من المصابين، يتمكن من الحفاظ على صحته العقلية وتعاطفه.

وكما هو متوقع، نرى في الفيلم مشاهد عنف شديدة. وفي المشاهد الافتتاحية للفيلم، نرى مخلوقات غاضبة تنفث الدماء و تهاجم أسرة بعنف وحشي، وهي مشاهد نوعا ما اختبارية وربما يكون تأثيرها قويا على بعض المشاهدين.

ولذلك فإن فيلم " بعد 28 عاما" لا يناسب بالتأكيد أصحاب القلوب الضعيفة. ويقول بويل "غريزتي كمخرج سينمائي لا تجعلني متحفظا". وأضاف " ولكن أعمل على تعظيم تأثير المكونات، مهما كانت هي، وأقوم بالضغط لاستخراج أكبر قدر منها بحيث يصبح النطاق الديناميكي لما يشاهده المرء واضحا وكبيرا".

وتصاحب الفيلم موسيقى تصويرية للفرقة الغنائية الاسكتلندية يانج فازرز، بالإضافة إلى تأثيرات صوتية وقصيدة بشأن الحرب للمؤلف البريطاني روديارد كيبلينج. ويمنح التسجيل الصوتي لقصيدته " بوتس" من عام 1915 خلفية صوتية مثيرة للاضطراب.

وإذا استمتع المشاهد بالفيلم الجديد لكونه فصلا قويا في الملحمة المرعبة بفضل داني بويل واليكس جارلاند، فتنتظره أنباء جيدة، حيث أنه من المقرر استكمال الملحمة المرعبة خلال العام المقبل.

مقالات مشابهة

  • جائزة الأمير طلال الدولية تخصص مليون دولار لدعم مشاريع “الحياة تحت الماء” في دورتها لعام 2024
  • جائزة الأمير طلال الدولية تخصص مليون دولار لدعم مشاريع "الحياة تحت الماء"
  • محافظ بورسعيد يفتتح مشروع الكاميرات الجديدة لدعم المنظومة الأمنية بإجمالي 76 كاميرا مراقبة
  • داني بويل يطرح فيلم الرعب بعد 28 عاما ليكون بداية لثلاثية سينمائية جديدة
  • تكريم الدكتور عمرو الليثي في جناح هيئة الإذاعة والتلفزيون السعودية بمعرض اتحاد اذاعات الدول العربية بتونس
  • جامعة القاهرة تطلق صيف 2025 بأنشطة شاملة لدعم الإبداع والمواهب الطلابية
  • مستشار الرئيس للشؤون الاقتصادية": مصر شهدت طفرة كبيرة في مجال التكنولوجيا
  • رئيس الوزراء يستعرض مع رئيس «برجيل القابضة» أوجه التعاون الممكنة في مجال زرع النخاع
  • مدبولي يستعرض مع رئيس مؤسسة برجيل القابضة أوجه التعاون في مجال زرع النخاع
  • إيه السيناريو ده.. حسن المستكاوي يعلق على مباراة الأهلي أمام بورتو