عمرو الليثي: جائزة ممدوح الليثي لدعم مسابقات الإبداع في كتابة السيناريو واكتشاف المبدعين الجدد
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
أعلن الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، تشكيل مجلس أمناء جائزة ممدوح الليثي ، والذي يتكون من المخرج الكبير عمر عبد العزيز رئيس اتحاد النقابات الفنيه، المخرج الكبير مسعد فودة رئيس اتحاد الفنانين العرب و نقيب السينمائيين ، الفنان الكبير د.أشرف زكي نقيب الممثلين ، والناقد الكبير الأمير اباظه رئيس جمعيه كتاب ونقاد السينما ، والمخرج الكبير هاني لاشين ، و المخرج الكبير معتز التوني والسيناريست شريف الليثي
واكد عمرو الليثي، ان مجلس الأمناء سيقوم بدعم مسابقات الإبداع في مجال كتابة السيناريو واكتشاف المبدعين الجدد في هذا المجال وتحويل الأعمال الفائزة إلي أفلام سينمائية وأعمال درامية بالشراكة مع شركات انتاج عربية ومنصات دوليه.
المعروف ان ممدوح الليثي، بخلاف انه من اهم منتجين مصر إلا انه ايضا من كبار كتاب السيناريو في مصر وحاصل علي جائزة الدولة التقديرية في كتابه السيناريو عام ١٩٩٢، وانه برع في تحويل روايات الكاتبين نجيب محفوظ واحسان عبد القدوس إلي أعمال سينمائية قام بكتابة السيناريو والحوار لها : "أمثال الكرنك - أميرة حبي أنا - السكريه - المذنبون- ميرامار -ثرثره فوق النيل - أنا لا اكذب ولكني أتجمل- استقاله عالمة ذره- لا شيء يهم- امرأه سيئة السمعة -مسرحيه إمبراطوريه ميم وكان آخر أعماله التلفزيونيه شقه الحريه - السندريلا- صديق العمر - و آخر عمل كتبه و لم ينتج بعد فيلم الرئيس و المشير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي الدكتور عمرو الليثي عمرو الليثي عمر عبد العزيز أشرف زكي نقيب الممثلين نقاد السينما الليثي ممدوح الليثي ممدوح اللیثی
إقرأ أيضاً:
جائزة وعي الطلابية .. مبادرة تثقيفية لدعم الصحة الجامعية
المضيبي ـ علي بن خلفان الحبسي -
عزّزت جائزة وعي الطلابية في جامعة الشرقية الوعي الصحي بين الطلبة والمجتمع من خلال حزمة من الحملات التوعوية والمبادرات الإبداعية، التي أطلقتها الجامعة عقب فوزها بالمركز الأول في مبادرة "مؤسسات التعليم العالي المعززة للصحة" على مستوى سلطنة عُمان، وتأهلها للتنافس على مستوى منظمة الصحة العالمية، الأمر الذي مهّد لإطلاق الجائزة بصفتها مبادرة تثقيفية داعمة للصحة الجامعية.
وأكدت عذاري بنت خميس الداودية، مشرفة فريق جامعة الشرقية المعزز للصحة، أن الجائزة تقوم على تمكين الطلبة من توعية أقرانهم بالقضايا الصحية عبر محورين رئيسين هما: تنفيذ حملات توعوية عبر منصات التواصل الاجتماعي، والمشاركة في معرض التوعية الصحية الجامعي، موضحة أن الجائزة ركزت على عشرة محاور صحية تمس واقع الطلبة الجامعيين، شملت: الصحة النفسية، والغذاء الصحي، وظاهرة التدخين، والمخدرات والمؤثرات العقلية، وصحة النوم، وصحة اليافعين، وصحة العيون، وأمراض الدم الوراثية.
وشهدت الجائزة مشاركة عشر جماعات طلابية من كليات الجامعة المختلفة، إذ تناولت كل جماعة قضية صحية محددة، وأسهمت من خلال منافساتها في إنتاج محتوى توعوي متنوع، وحققت الجائزة إحصاءات لافتة، تمثلت في استقطاب أكثر من 400 طالب وطالبة لزيارة الأركان التوعوية، وإنتاج ما يقارب 80 مقطع فيديو توعوي بأساليب متعددة كالتمثيل والذكاء الاصطناعي والتعليق الصوتي والموشن جرافيك، إلى جانب تنفيذ 15 حلقة عمل تدريبية متخصصة، وإجراء 21 مقابلة مصوّرة مع مختصين في المجال الصحي وطلبة الجامعة، بالإضافة إلى نشر أكثر من 200 بوستر توعوي.
كما تضمنت مشاركات الطلبة ابتكار سوار ذكي مزوّد بحساسات عصبية تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي للتقليل التدريجي من الرغبة في التدخين، إضافة إلى إعداد كتيب إلكتروني حول الغذاء الصحي محسوب السعرات الحرارية، وآخر يعنى بتشجيع الطلبة على النوم المبكر والتخلص من الأرق.
وأكدت الداودية أن الجائزة أحدثت أثرًا ملموسًا في الفئة المستهدفة، وأسهمت في تعزيز مهارات الطلبة في البحث العلمي والتواصل وصناعة المحتوى الصحي، وتنمية روح العمل الجماعي والقيادة، ورفع الوعي الصحي في البيئة الجامعية. كما شجّعت الطلبة على توظيف التقنيات الحديثة في خدمة الحملات التوعوية، وعززت روح التنافس الإيجابي بين الفرق الطلابية في مجالات الابتكار والإنتاج الإعلامي.
وأضافت: إن الجائزة دعمت بناء قدرات إعلامية وصحفية لدى الطلبة من خلال إدارة المقابلات المصوّرة والحملات التوعوية، وساهمت في تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية وقيم المسؤولية المجتمعية والانتماء للجامعة.
وأعلنت الجائزة في ختام فعالياتها المبادرات الثلاث الفائزة، حيث حصلت مبادرة "ضوء بلا دخان" لجماعة التصوير الضوئي على المركز الأول، وهي مبادرة تُعنى بتوعية طلبة الجامعة وطلبة المدارس من الحلقة الثانية بمخاطر التدخين والسجائر الإلكترونية والحد من انتشارها، وجاءت مبادرة "قِوام" التابعة لجماعة بصمة فنان في المركز الثاني، مستهدفة نشر الوعي بالتغذية الصحية وتأثيرها على صحة الإنسان الجسدية والنفسية. فيما نالت مبادرة "لِنَتَعافَى" لجماعة تطوير الذات المركز الثالث، مركزة على تعزيز الوعي بالصحة النفسية لدى الطلبة والمراهقين والشباب عبر نشر المعرفة بمظاهر الاضطرابات النفسية وأسبابها وتشجيع السلوكيات الداعمة للتوازن النفسي.