مقتل 25 طالبا ومدرسا بحريق بحافلة مدرسية في تايلاند
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
لقي اليوم ما لايقل عن 22 طالبا وثلاثة مدرسين مصرعهم إثر اندلاع حريق في حافلة مدرسية في تايلاند.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن تسعة عشر راكبا كانوا على متن الحافلة نجوا من الحريق وتم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج.. وأوضحت أن الحريق وقع على طريق سريع بمقاطعة “باثوم ثاني” على أطراف العاصمة “بانكوك” بعدما انفجر إطار الحافلة ما أدى إلى اصطدامها بحاجز الطريق وانفجارها.
من جانبها، أعربت باتونجتارن شيناواترا رئيسة وزراء تايلاند عن حزنها العميق إزاء سقوط قتلى ومصابين جراء الحادث وقدمت تعازيها لأسر الضحايا.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بسبب احتجاج مؤيد للفلسطينيين.. جامعة كولومبيا الأمريكية توقف نحو 65 طالبا عن الدراسة
يمانيون../ أوقفت جامعة كولومبيا الأمريكية أكثر من 65 طالبا عن الدراسة مؤقتا بسبب مشاركتهم في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين.
وبحسب مسؤول في الجامعة، فإن الطلاب تم إيقافهم موقتا عن الدراسة، وسيتم منعهم من إجراء امتحاناتهم النهائية أو دخول الحرم الجامعي إلا للوصول إلى مساكنهم.
وأضاف المسؤول أن جامعة كولومبيا منعت أيضا 33 شخصا آخرين من دخول الحرم الجامعي، بما في ذلك طلاب من جامعات أخرى وخريجون شاركوا في الاحتجاج.
وقال المسؤول في الجامعة “عندما يتم انتهاك القواعد وعندما يتم تعطيل مجتمعنا الأكاديمي بشكل متعمد، فهذا خيار مدروس، خيار له عواقب حقيقية”.
وألقي القبض على عشرات الطلاب بعد الاستيلاء على جزء من المكتبة الرئيسية للجامعة الأربعاء في أحد أكبر الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الحرم الجامعي منذ موجة الاحتجاجات العام الماضي المناهضة للحرب الإسرائيلية على غزة.
وتم استدعاء أفراد أمن من شرطة نيويورك إلى الحرم الجامعي لقمع الاحتجاج بناء على طلب مسؤولي الجامعة.
جاء الاحتجاج في خضم مفاوضات بين مجلس أمناء جامعة كولومبيا وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي أعلنت في مارس الماضي أنها ستعاقب الجامعة بسبب الاحتجاجات السابقة المؤيدة للفلسطينيين من خلال إلغاء مئات الملايين من الدولارات المخصصة للمنح البحثية.
ولم يصدر الطلاب النشطاء الذين يمثلون المحتجين أي رد فعل حتى الآن على نبأ إيقاف الطلاب عن الدراسة. وكرر منظمو الاحتجاج الأربعاء مطالبهم القديمة بأن تتوقف الجامعة عن “استثمار أي من أموال المنح البالغة 14.8 مليار دولار في شركات صناعة الأسلحة وغيرها من الشركات التي تدعم الاحتلال العسكري الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية”.