سيد نيمار: أواجه صعوبات في الزمالك وهذا سبب رحيلي
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
قال سيد نيمار لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، إنه لا يحب الحديث عن العقود أو أي شيء من هذه الأمور.
تصريحات سيد نيماروأضاف سيد نيمار في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم، أنه تم وضع رقم معين له كراتب وقت تصعيده، وكان من المنتظر تعديل العقد بعدها، لكن الدنيا لم يتم تنسيقها بالشكل المناسب.
وتابع سيد نيمار: أنا من طلبت الخروج من المدير الفني رغم أنه يريد تواجدي، لكن كما قلت الأمور المادية لم تكن أفضل شيء وتغيير الإدارة لم يساهم في تعديل الأمور.
واختتم سيد نيمار: قررت الخروج من أجل تقديم شيء مميز، وهدفي الأول اللعب، لكن أيضًا هدفي تحسين الأمور المادية، لأن العقد ليس أفضل شيء سواء أنا أو حسام عبد المجيد.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عدي الدباغ ليس الأول.. إنذار يهدد مشوار نادي الزمالك
لم تكن أزمة الفلسطيني عدي الدباغ هي الحالة الأولى التي تُثير أزمة داخل نادي الزمالك خاصة وأنها جاءت ضمن سلسلة من الملفات التي باتت تمثل إنذارًا يهدد استقرار
وواجه الزمالك قبل الدباغ أزمات متشابهة مع أكثر من لاعب أبرزهم البرتغالي خوان بيزيرا، الذي ارتبط اسمه بازمات ماليه وتعاقديه أثرت بشكل مباشر على حالة التركيز داخل الفريق
إنذارات من اللاعبين الأجانبكما برز اسم صلاح مصدق ضمن الازمات التي لم تنتهي بشكل نهائي، في ظل وجود التزامات تعاقدية ما زالت محل جدل
ولم يكن الثنائي الأجنبي محمود بنتايج وشيكو بانزا بعيدين عن المشهد، حيث أُثيرت حولهما علامات استفهام تتعلق بالمستحقات المالية وبنود التعاقد وهو الأمر الذي قد يُعرض النادي لعقوبات أو شكاوى رسمية
ومن المقرر أن يعقد مسؤولو الزمالك جلسة مع عدي الدباغ فور وصوله إلى القاهرة، من أجل إنهاء أزمة مستحقاته المالية المتأخرة، خاصة بعد قيام اللاعب بإرسال إنذار رسمي للنادي خلال الفترة الماضية، تجنبًا لتصعيد الأزمة، والتي قد تمنحه الحق في فسخ تعاقده من طرف واحد حال استمرار التأخير.
وكان محمد متولي، محامي نادي الزمالك في القضايا المحلية والدولية، قد أكد في وقت سابق أن جميع اللاعبين الأجانب بالفريق تقدموا بإنذارات رسمية بسبب عدم حصولهم على مستحقاتهم المالية، باستثناء التونسي سيف الدين الجزيري الذي لم يرسل أي إنذار.
كما أوضح أن البرازيلي خوان بيزيرا لا يحق له فسخ تعاقده في الوقت الحالي، بعد حصوله مؤخرًا على جزء من مستحقاته، وعدم مرور شهرين على ذلك.