أستاذ تخطيط عمرانى: رفع جودة حياة المواطن المصري هدف أساسي
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سيف الدين فرج، أستاذ التخطيط العمراني، إن القيادة السياسية لديها استراتيجية عمرانية هدفها الأساس رفع جودة حياة المواطن المصري لكل فئات المجتمع.
وأضاف سيف الدين فرج، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن وجود المسكن وتوافره لجميع الطبقات الاجتماعية المختلفة سواء محدودي الدخل أو المتوسط وحتى الفاخر لها نصيب على أجندة القيادة السياسية، متابعًا أن الحكومة توفر داخل أي مكان في مصر إسكان كهدف أساسي من أهداف القيادة السياسية لتحقيق الإستقرار والأمان للمواطن المصري.
وأشار أستاذ التخطيط العمراني، إبى أن الدولة أطلقت مبادرة "سكن لكل المصريين" التي تخاطب فئة محدودي ومتوسطي الدخل من خلال توفير وحدات سكنية على نموذجين، الأول مساحته 75 مترا، وهو عبارة عن غرفتين وصالة ومطبخ وحمام، والثاني 90 متر، وهو عبارة عن 3 غرف وصالة ومطبخ وحمام، موضحًا أنه يغطي محافظات عديدة في مصر وسيجرى تسليم الوحدات كاملة التشطيب بهدف تقليل التكاليف على المواطن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستاذ التخطيط العمراني التخطيط العمراني الدكتور سيف الدين فرج القيادة السياسية المواطن المصري تسليم الوحدات
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]