بريطانيا تستعد لإجلاء رعاياها من لبنان
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
التقى وزير الدفاع البريطاني جون هيلي مع عدد من العسكريين للإعداد لإجلاء محتمل للبريطانيين في لبنان، في الوقت الذي تقف فيه منطقة الشرق الأوسط على شفا حرب أوسع نطاقاً.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "ايه بي ميديا"، اليوم الخميس، أن هيلي قدم الشكر لأفراد القوات الجوية الذين شاركوا في عملية حماية إسرائيل في الوقت الذي تعرضت له لهجوم بصواريخ إيرانية.
ومن ناحية أخرى، وصلت طائرة طيران عارض تحمل بريطانيين إلى برمنغهام قادمة من لبنان، مساء أمس الأربعاء.
The Defence Secretary updates from Cyprus on Middle East contingency plans to ensure the safety of British citizens ???? pic.twitter.com/ua50rQdbHH
— Ministry of Defence ???????? (@DefenceHQ) October 2, 2024ومن المقرر تسيير مزيد من الرحلات اليوم الخميس والأيام المقبلة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله إيران وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
طائرات إنقاذ إسرائيلية تهبط شمال غزة لإجلاء قتلى وجرحى جنود الاحتلال
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الاثنين بهبوط طائرات إنقاذ لجيش الاحتلال في قطاع غزة لإجلاء قتلى وجرحى من الجنود.
إجلاء قتلى جيش الاحتلالوذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن محاولة الإجلاء تأتي بعد استهداف مركبة عسكرية لجيش الاحتلال في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، من جانب المقاومين الفلسطينيين.
يأتي ذلك بعد قليل من أوامر الإخلاء التي أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي للمواطنين الفلسطينيين في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، نقلا عن مصادر فلسطينية أن الاحتلال أصدر "أوامر إخلاء" للمواطنين المتواجدين في البلوكات 47, 106, 108, 109 في محافظة خان يونس، مطالبا إياهم بالنزوح عن منازلهم وخيامهم بشكل فوري، والتوجه إلى منطقة المواصي غرب خان يونس.
العدوان على غزةيأتي ذلك في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتفاقم الأزمة الإنسانية والإغاثية الكارثية والمجاعة القاسية منذ أن أغلق الاحتلال المعابر في 2 مارس الماضي، مانعا دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود.
وبات نحو 1.5 مليون مواطن فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.