فيديو | الإمارات.. «الداخلية» تعلن فتح الملف المروري تلقائياً لمن أكمل 18 عاماً
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية فتح ملف مروري تلقائياً لفئة الشباب بمجرد دخولهم وإكمالهم عامهم الـ18 سنة؛ إذ تصل رسائل نصية للتهنئة، حيث يستطيع الشاب تحصيل رخصة أثناء جلوسه في المنزل، ضمن برنامج «تصفير البيروقراطية الحكومية» الذي أطلقته دولة الإمارات.
وأوضحت الوزارة أن هذه الخدمة ضمن 11 خدمة حكومية جديدة تم تصفير إجراءاتها، حيث تستهدف من خلالها تسريع منظومة الخدمات المقدمة لمختلف فئات الجمهور، وذلك ضمن حزمة خدماتهما في قطاع تراخيص الآليات والسائقين في وقت قياسي.
وأشارت من خلال فيديو عبر منصة إكس، إلى أن هذه الخدمات تشمل «إصدار لوحة بدل تالف، وإدراج رخصة القيادة والملكية في محفظة أبل، تفعيل نقل الشهادات الرقمية، وتغيير بيانات الملكية عبر إشعارات رقمية، وتبديل الرخص من دول أخرى بكل سهولة، والحصول على تصريح مواقف أصحاب الهمم، وإصدار ملكية المركبة، وتبسيط خدمات نقل المركبة وخدمة التعرفة، وإلغاء إلزامية الطباعة والتوثيق لرخص القيادة والملكية واعتماد النسخة الإلكترونية، ونقل ملكية المركبة وشطبها رقمياً عبر خدمة واحدة».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات وزارة الداخلية الإمارات رخصة القيادة فيديوهات
إقرأ أيضاً:
الداخلية السورية تعلن القبض على والي الصحراء في "داعش"
أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين اليوم الثلاثاء، القبض على إحدى قيادات "داعش" في البلاد والملقب بوالي الصحراء.
وقال البابا في مؤتمر صحفي: "بعد عملية أمنية استنادا إلى معلومات أولية وبتنسيق مشترك مع جهاز الاستخبارات العامة، نفذت وحداتنا الأمنية بريف دمشق عملية استهدفت مواقع الخلية الإرهابية التي نفذت تفجير كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة وهي مرتبطة بتنظيم داعش وليس لها أي علاقة بجهة دعوية".
وأضاف: "بالتحقيق مع أحد الإرهابيين الذين أُلقي القبض عليهم اعترف بأماكن أوكار الخلية جميعها حيث تمت مداهمتها وإلقاء القبض على جميع أفرادها ومصادرة الأسلحة والمتفجرات".
وشدد على أن "الوزارة تعمل على مسارات متوازية أمنية واجتماعية، حيث يحاول تنظيم "داعش" الإرهابي استحداث ثغرات أمنية عبر تنفيذ عمليات إرهابية لزعزعة الأمن والاستقرار في سوريا".
وأوضح أنه "يتزعم الخلية شخص سوري الجنسية، يدعى محمد عبد الإله الجميلي، ويكنى أبو عماد الجميلي، وهو من سكان منطقة الحجر الأسود في دمشق، وكان يعرف بوالي الصحراء عند "داعش"، وقد تعرض اعترافاته المصورة لاحقا حال الانتهاء من التحقيق معه، أما الانتحاريان فالأول الذي نفذ تفجير الكنيسة الغادر، والثاني الذي ألقي القبض عليه وهو في طريقه لتنفيذ تفجير انتحاري في مقام السيدة زينب في ريف دمشق، فقد قدما إلى دمشق من مخيم الهول، عبر البادية السورية، وتسللا بعد تحرير العاصمة، بمساعدة المدعو أبي عماد الجميلي، مستغلين حالة الفراغ الأمني بداية التحرير، وهما غير سوريين".
وتابع: "الوزارة حريصة على أن تجد العدالة طريقها، وأن يشعر الناس بالأمن والاستقرار، كما أن تنظيم "داعش" تعرض لضربة أمنية قاصمة في العاصمة دمشق ومحيطها".
وختم قائلا: "تنظيم "داعش" عابر للحدود، وسوريا تتعاون مع دول الجوار لمحاربة هذا التنظيم الإرهابي".