كشف أحمد القندوسي لاعب سيراميكا كليوبترا المعار من النادي الأهلي كواليس صفقة الثنائي زين الدين بلعيد ومحمد بن رمضان.

أحمد القندوسي يطلق تصريحا ناريا بشأن وكلاء اللاعبين

وجاءت تصريحات القندوسي:" سامي قمصان تحدث معي بشأن خروجي للإعارة، وأشكره جدًا على طريقة تعامله معي، بلغني حال عودتي للأهلي لا يوجد فرص للمشاركة"،

أحمد القندوسي.

. لم أحزن بسبب رحيلي عن الأهلي والمشاركة مهمة ندياي: كنت أتمنى التواجد مع الزمالك في السوبر الإفريقي


وتابع:" قراري كان  إكمال  إعارة وبالتالي أخترت إني أكمل في سيراميكا كليوباترا".

وواصل: "لم أبلغ زين الدين بلعيد برفض عرض الأهلي، البعض كان يخرج ويحملني أو يحمل مدرب المنتخب سبب فشل الصفقة، بلعيد سيكون أفضل مدافع في الدوري المصري وأزمة الوكلاء فشلت الصفقة".


وأتم القندوسي: "صفقة محمد علي بن رمضان ممكن تكون فشلت بسبب الوكلاء، عشان لما بيطرح اسم الأهلي بيدخل وكلاء كتير عشان يخلصوا الصفقة ودي حصلت معايا ومن الأخر مش هتدخل الأهلي من غير وكيل".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد القندوسی

إقرأ أيضاً:

بين الفساد والسياسة.. لماذا فشلت كرة القدم الصينية بالنجاح عالميًا؟

في أبريل الماضي، زار الرئيس الصيني شي جين بينغ شركة لصناعة الروبوتات الشبيهة بالبشر، وخلال الجولة، طرح سؤالًا عكس عمق الأزمة الرياضية في البلاد: "هل يمكننا إشراك الروبوتات في منتخب كرة القدم؟". اعلان

سؤال نُقل عنه في موقع شركة "تشيوان روبوتيكس"، ويكشف مدى الإحباط من أداء المنتخب الصيني للرجال، الذي بات على مشارف الخروج من تصفيات كأس العالم، إذا لم ينجح في هزيمة إندونيسيا يوم الخميس، وحتى في حال الفوز، فقد لا يكون ذلك كافيًا لتفادي الإقصاء.

تضم الصين 1.4 مليار نسمة، وهي ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وحققت في أولمبياد باريس العام الماضي 40 ميدالية ذهبية، متساوية مع الولايات المتحدة.

لكن رغم هذه الإمكانات الضخمة، لا تزال غير قادرة على إنتاج 11 لاعبًا مميزًا في كرة القدم للرجال.

لعبة تعكس المجتمع

لطالما كان للحكومة الصينية دور مباشر في كل تفاصيل الحياة، وقد ساعدها ذلك على التحول إلى أكبر مصنع عالمي. غير أن نفس النهج المركزي لم ينجح في كرة القدم.

الصحفي والمحلل الصيني تشانغ فينغ يرى أن "الكرة" في الصين تعكس المشكلات السياسية والاجتماعية،  ويقول: "المجتمع ليس حرًا، ولا يوجد ذلك المستوى من الثقة بين اللاعبين داخل الفريق، الذي يتيح لهم التمرير دون قلق."

بحسب تشانغ، فإن السياسة تُعطّل نمو اللعبة، وكلما زاد اهتمام الرئيس شي جين بينغ بكرة القدم، زاد الضغط على الجهاز البيروقراطي، واتسعت دوائر الفساد داخل اللعبة.

ويضيف: "كرة القدم لغة عالمية بقواعدها الخاصة، لكن الصين لا تتحدث هذه اللغة بعد."

ويتابع تشانج: "في الصين، كلما زاد التركيز الذي يضعه الزعيم على كرة القدم، كلما أصبح المجتمع أكثر توتراً، واكتسب البيروقراطيون المزيد من القوة، وأصبحوا أكثر فساداً".

Related دعماً للتنوع في كرة القدم.. الأمير ويليام يترك البروتوكول جانباً ويدخل عالم التحكيمالايطالي مارشيلو ليبي المدرب الجديد للمنتخب الصيني لكرة القدم بهدف قيادته الى كأس العالمالبابا الذي عشق كرة القدم: من هو لاعبه المفضّل؟اهتمام رئاسي، ونتائج مخيبة

بعد فوز صعب على تايلاند بنتيجة 2-1 في عام 2023، قال شي مازحًا لرئيس الوزراء التايلاندي حينها: "أشعر أن الحظ كان له دور كبير."

تصريح يعكس ما هو أبعد من مزحة، فالإجماع العام يرى أن الكرة الصينية تعاني من غياب المواهب على المستوى الشعبي، ومن تدخلات سياسية مفرطة من الحزب الشيوعي، وفساد مستشرٍ.

الكاتب والمعلق وانغ شياو لي يرى أن كرة القدم تتعارض مع ثقافة التلقين التي تهيمن على النظام التعليمي والسياسي في الصين، ويكتب: "نحن بارعون في العقيدة الجامد، لكن كرة القدم لا تقبل العقائد، نحن الأسوأ في تحفيز الإبداع وزرع الشغف."

كرة القدم أكبر من الصين

في واحدة من أكثر الهزائم المذلة، خسرت الصين أمام اليابان "منافسها الجيوسياسي" 7-0 العام الماضي، الصحفي الإسكتلندي كاميرون ويلسون، المقيم في الصين منذ عقدين، علق قائلًا: "أن تحدث هذه الهزيمة دون أن تُصدم الجماهير — رغم العداء التاريخي — يكشف حجم التدهور."

لم تتأهل الصين لكأس العالم سوى مرة واحدة، عام 2002، وخرجت دون تسجيل أي هدف، ويحتل المنتخب حاليًا المرتبة 94 في تصنيف الفيفا، خلف سوريا المنهكة من الحرب، وقبل بنين مباشرة.

ورغم توسعة كأس العالم 2026 لتشمل 48 فريقًا بدلًا من 32، إلا أن الصين قد تفشل مجددًا في التأهل. إذ يتعين عليها الفوز على إندونيسيا، ثم على البحرين في 10 يونيو، للتأهل للمرحلة التالية من التصفيات الآسيوية.

يتنافس الياباني تاكومي مينامينو والصيني ليو يانجي على الكرة خلال مباراة في تصفيات كأس العالم وكأس آسيا بين اليابان والصين في ملعب سايتاما 2002Shuji Kajiyama/Copyright 2024 The AP. All rights reservedغياب اللاعب الصيني عن أوروبا

لا يوجد أي لاعب صيني في الدوريات الأوروبية الكبرى بحسب موقع "Soccerway"، ويُعتبر المهاجم وو لي أبرز نجوم المنتخب، وقد لعب لثلاثة مواسم في الدوري الإسباني مع إسبانيول، وهو نادٍ تملكه جهة صينية.

رون سيمونز، الإنجليزي الذي عاش في الصين 40 عامًا، واشتهر كمعلق على الدوري الإنجليزي باللغة الصينية، وألّف كتابًا بعنوان "أعمدة مرمى الخيزران" عام2008 يقول إن إدخال كرة القدم إلى المدارس خطوة جيدة، لكنها غير كافية.

يضيف سيمونز: "ثقافة كرة القدم تنمو من العمل التطوعي والمجتمع المدني وتنظيمات الأندية — وهي أمور لا يمكن أن تنمو في الصين، لأنها قد تُعتبر تهديدًا للحزب الحاكم."

ويتابع: "في سن 12 أو 13، حين يبدأ الطلاب المرحلة المتوسطة، يُعرف هذا التحول بـ‘الجرف’، وخلاله يسمح الآباء للأبناء بممارسة الرياضة في الطفولة، لكن مع زيادة ضغط التعليم، تتراجع الرياضة إلى الخلفية."

النساء أفضل حالًا.. ولكن

حقق منتخب السيدات نتائج أفضل، أبرزها وصافة كأس العالم عام 1999، لكنه تراجع مؤخرًا، فبعد صعود المنتخبات الأوروبية التي استفادت من البنية التحتية للرجال، خسر المنتخب الصيني 6-1 أمام إنجلترا وخرج مبكرًا من مونديال 2023.

ويركز النظام الصيني على الرياضات الأولمبية التي تعتمد على التكرار والانضباط بدل الإبداع، مثل الغطس وتنس الطاولة ورفع الأثقال.

 يقول تشانغ: "بالنسبة للشباب، القيمة الأهم هي النجاح في الاختبارات. لو كانت كرة القدم تتعلق فقط بتنطيط الكرة ألف مرة، لكانت الصين بخير."

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • استبعاد اللاعب .. مفاجأة صادمة لجماهير الأهلي بشأن زيزو
  • زيزو ينتقل إلى الأهلي في صفقة حرة.. والإعلان الرسمي أول أيام عيد الأضحى
  • إعلامي يكشف عن انتهاء فترة إعارة هؤلاء اللاعبين من نادي قطر القطري
  • اتمنوا التوفيق.. رسالة شوبير للمنظومة الرياضية بشأن الأهلي
  • سيموني إنزاغي مدربًا للهلال بوساطة وكلاء إيطاليين بارزين
  • مجلس الأمن يفشل في تبني مشروع قرار بشأن غزة بسبب الفيتو الأميركي
  • بين الفساد والسياسة.. لماذا فشلت كرة القدم الصينية بالنجاح عالميًا؟
  • القومي لعلوم البحار والمصايد يطلق مُبادرة شواطئ بلا مخلفات بلاستيكية
  • مفاجأة في قائمة الأهلي لكأس العالم للأندية
  • بسبب انضمام زيزو إلى الأهلي .. الزمالك يُهدّد بتصعيد دولي جديد