"سبوبة".. جوري بكر تهاجم مسابقة ملكة جمال مصر
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت الفنانة جوري بكر عن رأيها في مسابقة ملكة جمال مصر، من خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع “فيس بوك” مؤكدة على أن هذه المسابقات فاشلة.
وتفاعل عدد كبير من الجمهور على منشور الفنانة جوري بكر بعد مطالبتها بإلغاء مسابقة ملكة جمال مصر، بسبب سوء تنظيم الحفل وإنها قائمة على المعاملات الشخصية.
وكان أبرز تعليقات الجمهور: "أنا معاكي جدا و شفت بعيني للأسف، كلها سبوبة و مكاسب من الرعاه فقط، معظم منظمين المسابقات دي بيكون عشان الفلوس ودا الاساس اللي عشانه بينظمو مسابقات زي دي وشفت دا للاسف بنفسي".
جوري بكر: بيكسبوا اكتر واحدة فاشلة
كتبت الفنانة جوري بكر رسالة عبر حسابها الرسمي بموقع “فيس بوك”، قائلة: "ممكن تلغو مسابقة ملكة جمال مصر بجد والمسميات الاخرى للنوع ده من المسابقات واي ان شاء الله ملكة جمال مصر للعالم أنتم هبل".
وأضافت: “لأنها حرفيا فاشلة بسبب سوء التنظيم والعبس اللي بيحصل فيها وإنها مسابقة مقيمة على المجاملات والمصالح وأشياء اخرى كتيرة للأسف مش هقدر اتكلم عنها وانصح اي بنت متنخدعش بالنوع ده من المسابقات لانها هتفشل وهتتعقد".
وتابعت جوري: “لأنهم من أول يوم بيكونوا عارفين مين اللي هتكسب وده للأسف بيحصل في مصر بس فارجوكم كفايا المسابقات دي بتقضي علي بنات لسه في مقتبل عمرهم عندهم طموحات واحلام كتير بتضيعو مستقبلهم وبتحسسوهم بخيبه امل".
واختتمت منشورها قائلة: “وفي الاخر بيكسبو اكتر واحدة فاشلة وممكن يكون في كذا واحدة تانية من المتسابقات أحسن منها الف مرة، آخرمسابقة ملكة جمال هى 2014غير كده لا اعترف شكرا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جوري بكر الفنانة جوري بكر مسابقة ملکة جمال مصر جوری بکر
إقرأ أيضاً:
محاولات حوثية فاشلة لاختراق جبهات الضالع
تشهد جبهات القتال في محافظة الضالع جنوب اليمن تصعيدًا عسكريًا خطيرًا من قِبل مليشيا الحوثي، وسط محاولات تسلل متكررة باتجاه مواقع القوات الجنوبية في عدد من محاور التماس.
وأفادت مصادر ميدانية بأن القوات الجنوبية تمكنت خلال الساعات الماضية من إحباط هجوم واسع شنّته المليشيا على أحد المواقع العسكرية في جبهة الضالع الحدودية، بعد معارك عنيفة أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الحوثيين، فيما ارتقى جنديان من القوات الجنوبية خلال أدائهما للواجب الوطني في الدفاع عن المحافظة.
ويأتي هذا التصعيد بالتزامن مع تحركات أممية ودولية تهدف إلى تحقيق اختراق ملموس في مسار التهدئة، ما يُظهر – وفق مراقبين – نوايا الحوثيين الواضحة لعرقلة تلك الجهود، وإعادة إشعال الجبهات كسلوك تفاوضي قائم على التصعيد الميداني بدلاً من الانخراط في تسوية سياسية. وتؤكد مصادر عسكرية أن المليشيا عمدت خلال الأيام الماضية إلى الدفع بتعزيزات كبيرة إلى خطوط التماس، لا سيما عقب فتح طريق الضالع، مع استحداث مواقع جديدة على طول الجبهة.
ووفقًا لمصدر ميداني في جبهة الضالع، فقد تمكّنت القوات الجنوبية من التصدي للهجوم الحوثي الذي استهدف موقعًا عسكريًا في الجبهة، مشيرًا إلى أن الاشتباكات دارت لساعات، وأجبرت عناصر المليشيا على التراجع بعد أن تكبدت خسائر مباشرة في الأرواح والعتاد. وأشاد المصدر ببسالة الجنود وثباتهم في مواقعهم رغم شدة المواجهات.
وكشفت المصادر أن المليشيا الحوثية، وكعادتها بعد كل هجوم فاشل، لجأت إلى قصف عشوائي استهدف مناطق سكنية في محيط الاشتباكات، في محاولة للتعويض عن فشلها الميداني، ما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياة المدنيين ويُفاقم من معاناتهم في المناطق الحدودية القريبة من الجبهات. وتستمر القوات الجنوبية في حالة تأهب قصوى تحسبًا لمزيد من محاولات التسلل والخرق، وسط دعوات لتوثيق الانتهاكات وفضح التصعيد الحوثي أمام المجتمع الدولي.