«صحة مطروح» تقدم 316 ألف خدمة طبية للمواطنين ضمن مبادرة «بداية»
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أعلنت مديرية الشؤون الصحية بمطروح، عن خدماتها المتنوعة داخل المستشفيات والوحدات الصحية والفرق المتنقلة المنتشرة في جميع أنحاء المحافظة التابعة لمديرية الصحة بمطروح، في إطار التنفيذ الواضح والكامل للمبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان، والتي أطلقها رئيس مجلس الوزراء والدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان.
وقال الدكتور إسلام عساف وكيل وزارة الصحة بمطروح، في بيان، اليوم الثلاثاء، إنه جرى تقديم 316 ألفا و314 خدمة طبية منذ انطلاق مبادرة رئيس الجمهورية بداية جديدة لبناء الإنسان.
خدمات وتثقيف وحجر صحى في مطروحوأضاف وكيل وزارة صحة مطروح، أن الفرق الطبية قدمت خدمات مبادرات الصحة العامة لـ7380 منتفعا وخدمات التثقيف الصحي لـ20 ألفا و926 منتفعا، وجرى تطعيم 9836 طفلا وتقديم خدمات الحجر الصحي لـ46 ألفا و119 منتفعا، وتقديم 1079 خدمة في مجال الأغذية وتقديم 736 خدمة طبية في مجال صحة البيئة.
الرعاية الأولية وتنظيم الأسرةكما جرى تقديم 38 ألفا و516 خدمة طبية من خلال وحدات الرعاية الأولية، وتقديم 19 ألفا و316 خدمة تنظيم أسرة و165 ألفا و130 خدمة طبية عن طريق المستشفيات العامة والمركزية بالمحافظة، وخدمات الكشف وصرف العلاج والمعامل والأشعة والإحالة عن طريق القوافل الطبية وبلغ عددها 6952 خدمة طبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة مطروح مطروح وزير الصحة والسكان مبادرة بداية مبادرات الصحة تنظيم أسرة خدمة طبیة
إقرأ أيضاً:
وزيرة التنمية المحلية ومحافظ مطروح يفتتحان مجزر الحمام بتكلفة 35مليون جنيه
افتتحت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، واللواء خالد شعيب محافظ مطروح اليوم الخميس مجزر مدينة الحمام المطور بتكلفة إجمالية تقدر بحوالي 35 مليون جنيه من الخطة الاستثمارية لوزارة التنمية المحلية .
جاء ذلك بحضور الدكتور إسلام رجب نائب المحافظ والدكتور زغلول أحمد خضر مستشار وزيرة التنمية المحلية لشؤون المجازر واللواء أمون مرتضى رئيس جهاز تعمير الساحل الشمالي الغربي والمهندس حسين السنينى السكرتير العام المساعد والاستاذ رضا جاب الله رئيس مدينة الحمام والدكتور سامى عمار مدير مديرية الطب البيطري بمطروح وعدد من قيادات الوزارة والمحافظة .
وعقب الافتتاح قامت وزيرة التنمية المحلية ومحافظ مطروح بتفقد المجزر حيث قام المهندس آمون مرتضي رئيس جهاز تعمير الساحل الشمالى الغربى بعرض تفاصيل المشروع و مكوناته ، حيث تبلغ المساحة الكلية للمجزر 2450م٢ ، حيث يضم عنابر ذبح المواشي و الأغنام و خدمات المجزر (ثلاجة -غلايات ) والغرف والمكاتب الإدارية للطبيب البيطري وطاقم العمل ، كما تبلغ طاقة الذبيح بالمجزر حوالي 100 رأس للعجول يومياً وطاقه ذبح أغنام بمعدل 160 رأس أغنام في اليوم .
كما أشار رئيس جهاز تعمير الساحل الشمالي العربي إلى أنه تم تجهيز المجزر بكافة وسائل التأمين من أنظمة إنذار ومكافحة حريق والمراقبة وربط إلكتروني بين كافة الأنظمة وعناصر ومعدات المجزر من ميزان إلكتروني وغيرها من المعدات والتجهيزات اللازمة للكشف قبل الذبح طبقاً لأحدث المواصفات الطبية والبيئية لخطوط الذبح.
ومن جانبها أكدت وزيرة التنمية المحلية، حرص الحكومة على تنفيذ توجيهات السيد رئيس الجمهورية بتطوير ورفع كفاءة المجازر الحكومية بمختلف المحافظات وايجاد منظومة حديثة واقتصادية لإدارة وتشغيل كافة المجازر للحفاظ علي الاستثمارات التي ضختها الدولة في هذا المشروع القومي وتقديم الخدمات للمواطنين من اللحوم بصورة صحية وآمنة، وجودة عالية ووفقاً لمعايير السلامة والصحة المهنية والمعايير البيئية .
وأشارت د.منال عوض إلى سعى الوزارة بالتعاون مع المحافظات فى طرح المجازر المطورة على القطاع الخاص لإدارتها وتشغيلها بما يسهم في حسن استغلال وإدارة هذه الأصول بصورة جيدة، والحفاظ على الاستثمارات التي تم ضخها في هذا القطاع الحيوي وإيحاد منظومة حديثة واقتصادية لإدارة وتشغيل كل المجازر التى سيتم تطويرها ورفع كفاءتها .
ومن جانبه وجه اللواء خالد شعيب محافظ مطروح الشكر والتقدير لجهود وزارة التنمية المحلية والتعاون في تطوير مجزر الحمام نصف آلي ، ضمن جهود تطوير البنية الأساسية لمجازر الذبح الأمن والحفاظ على البيئة ، وبما يضمن تقديم خدمات صحية وأمنه للمواطنين .
وأضاف محافظ مطروح أن تطوير مجزر الحمام يأتى ضمن جهود محافظة مطروح ووزارة التنمية المحلية لتطوير منظومة الذبح الآمن على مستوى المحافظة ورفع كفاءة المجازر الحكومية وتحسين بنيتها التحتية، بما يضمن تقديم خدمات صحية وآمنة للمواطنين.
وأشار اللواء خالد شعيب إلى أن تشغيل المجزر خطوة مهمة لدعم قطاع الثروة الحيوانية، وتوفير خدمات بيطرية متكاملة، تسهم في رفع مستوى الصحة العامة وتحقيق التنمية المستدامة داخل المحافظة ، وبما يواكب توفير احتياجات الإقبال المتزايد خلال موسم الصيف، خاصة في منطقة الساحل الشمالي التي تشهد كثافة سكانية وسياحية كبيرة.