كتب- أحمد جمعة:

أعلن الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، إطلاق 40 دليلا إرشاديا بمختلف الأمراض.

جاء ذلك خلال احتفالية إطلاق الدلائل الإرشادية المصرية وأخلاقيات المهنة للتمريض، بالتعاون بين المجلس الصحي المصري ومنظمة الصحة العالمية.

أكد عبد الغفار خلال كلمته اهتمام القيادة السياسية ودعمها القوي لتطبيق مبادئ حقوق الإنسان في مجال الصحة، وتوفير رعاية صحية شاملة ومتكاملة لجميع المواطنين، الأمر الذي يتحقق بوضع قواعد وأساسيات تحمي حقوق الإنسان في مجال الصحة، بالإضافة إلى توعية المواطنين بحقوقهم الصحية وتزويدهم بالمعلومات التي يحتاجونها كمتلقين للخدمة الصحية.

وأثنى على دور الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، في دعم المنظومة التمريضية وحل كافة المشكلات التي تواجه قطاع التمريض، لافتًا إلى أنها خير مثال للنقيب النشط.

وتابع وزير الصحة أن الدلائل الإرشادية، تُعد مسألة حيوية وهامة للغاية، في توفير إطار علمي موحد، لتحسين جودة نظم الرعاية الصحية وتحقيق أفضل النتائج للمرضى، لضمان سلامتهم خلال حصولهم على رعايتهم الصحية، مؤكدًا أن هذه الدلائل يتم استحداثها بشكل دوري، وفقًا لأحدث التشخيصات والعلاجات الجديدة.

وأضاف أن هذه الدلائل ستكون الأساس للطاقم الطبي والصحي بأفضل ممارسات التشخيص والعلاج، وذلك بتوفير توصيات قائمة على الأدلة، لتعزيز وتحقيق أفضل النتائج العلاجية والمساعدة في تقليل المضاعفات والآثار الجانبية، كما أن لها دورًا في تعزيز سلامة المرضى وتقليل المضاعفات الطبية.

وأشار إلى أن الدلائل الإرشادية لها دور في تقليل التباين غير المبرر في الممارسات الطبية بين مختلف المؤسسات الطبية، والوصول إلى توافق في الممارسات والإجراءات الطبية، لضمان تقديم خدمات صحية عالية الجودة، مضيفًا أنه في ظل محدودية الموارد، توفر الدلائل الإرشادية توجيهات لاستخدام الموارد الصحية المتاحة بكفاءة وفعالية، وتساعد في ترشيد الإنفاق الصحي، وأيضًا نشر الوعي الصحي بين المواطنين وتمكينهم من اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن رعايتهم الصحية.

واستكمل وزير الصحة أن الدلائل الإرشادية تساهم في البحث والتطوير وتحديد الفجوات المعرفية والممارسات، لتوجيه أولويات البحث العلمي، كما أن لها دورًا مساعدًا في تنفيذ الدراسات السريرية بطريقة منهجية، إلى جانب مساهمتها في دعم اتخاذ القرارات الصحية عن طريق توفير معلومات وتوجيهات موثوقة للمهنيين الصحيين، تساعدهم في اتخاذ قرارات علاجية مناسبة، إضافة إلى مساعدة المرضى في فهم خياراتهم العلاجية، وتمكينهم من المشاركة في القرارات.

واختتم عبد الغفار كلمته بالإيجابيات الملموسة جراء تطبيق الدلائل الإرشادية والتي سيكون لها أثر واضح في تحسين منظومة الصحة عامة وتطوير العنصر البشري وتقديم خدمة آمنة للمريض.

وفي ذات السياق، هنأ الدكتور عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، الحضور والشعب المصري بذكرى نصر أكتوبر المجيد، مشيدًا بدور الفريق الطبي في حرب 73 وجائحة كورونا.

وأثنى تاج الدين بمشروع المجلس الصحي المصري، مؤكدًا دوره في تحقيق العدالة الصحية من خلال التطوير المهني المستمر لأعضاء الفريق الصحي وإصدار الدلائل الإرشادية للممارسات الصحية المختلفة.

وأكد أن الدولة المصرية برئاسة الرئيس السيسي لا تدخر جهدًا في تقديم الدعم اللازم للنهوض بالقطاع الصحي، وكذلك في التوسع للاستمرار في أعمال المجلس الصحي والخروج بدلائل أخرى، تشمل جميع المجالات والكيانات الصحية المصرية، مؤكدًا أن التمريض ضلع أساسي من ضلوع مقدمي الرعاية الصحية، مقدمًا الشكر والتقدير لكل الهيئات والكيانات التي ساهمت في خروج الأدلة الاسترشادية الموثقة، مؤكدًا أن ذلك سينعكس على الطبيب والمريض والمؤسسات الطبية وفي انتظار المزيد من التحديثات.

ومن جانبها، قدمت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض، الشكر والتقدير للدكتور خالد عبد الغفار رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان على دعمه ومشاركته في كل الأحداث الإيجابية لتطوير المنظومة الصحية وخصوصًا التمريض.

وقالت نقيب التمريض إنه تم تحديث 40 دليلا استرشاديا، وجاري العمل على تحديث أدلة أخرى في الفترة المقبلة، مؤكدة ترسيخ أول ميثاق لآداب مهنتي التمريض والقبالة.

وبدوره قال نعمة سعيد عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، إن قطاع التمريض يمثل العمود الفقري للرعاية الصحية، مؤكدًا أن تحديثات الأدلة الاسترشادية بفضل توجيهات القيادة السياسية والعمل الدؤوب على الرعاية الصحية من خلال التعاون بين المنظمة والكيانات الأخرى.

وأكد ممثل الصحة العالمية في مصر، أن هذا التحديث خطوة لتعزيز الخدمات الصحية، وتوفير بروتوكولات تعاون جيدة وواضحة تخدم كافة القطاعات الصحية والمريض.

ومن جهته توجه الدكتور محمد لطيف، رئيس المجلس الصحي المصري، بالشكر والتقدير إلى الدكتور خالد عبد الغفار نائب مجلس النواب وزير الصحة، نظرًا لجهوده ومساهماته الفعالة في الخروج بقانون المجلس الصحي المصري رقم 12 لسنة 2022، مؤكدًا أن جميع كيانات الدولة المصرية تعمل كمنظومة واحدة لتطوير المجال الصحي بمصر.

وتابع أن التمريض في مصر هو العمود الفقري ويسعى دائمًا إلى تقديم أفضل خدمات صحية للمريض، لافتًا إلى أن الأدلة الاسترشادية التي يتم تحديثها ، ستعمل على تحقيق التغطية الصحية الشاملة، التي تسعى الدولة للوصول إليها، وتعزيز التقدم.

ومن جانبه أكد الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، أن معايير "جهار" تشترط بالأساس اتباع أدلة استرشادية لجميع الفرق الطبية والتمريضية القائمة على الدليل والبرهان بعيدًا عن عشوائية الممارسة، مشيدًا بجهود المجلس الصحي المصري والنقابة العامة للتمريض وجميع المشاركين في إطلاق الأدلة التمريضية، والتي تمهد الطريق أمام المنشأة الصحية الحصول على اعتماد "جهار"، مثمنا جهود وزارة الصحة والسكان بقيادة الدكتور خالد عبد الغفار في الاهتمام بتنمية قدرات الأطقم التمريضية ورفع كفاءتهم العملية والعلمية ،بما يتناسب مع أعلى مستويات الجودة بمختلف المنشآت الصحية.

وأشار إلى أهمية إتقان "لغة الجودة الدولية" بجانب التدريب المستمر لجميع الفرق التمريضية، مؤكدًا أن التمريض هو الدليل الأساسي الفارق لجودة الرعاية الصحية بين نظام صحي ونظام آخر نظرًا للدور المحوري الذي تقوم به هيئة التمريض، حيث إن 65% من معايير جودة الخدمات الصحية الصادرة عن GAHAR والحاصلة على الاعتماد الدولي من منظمة الإسكوا، تعتمد بشكل رئيسي في تطبيقها على أعضاء هيئة التمريض انطلاقًا من دورهم المباشر في تقديم الرعاية الصحية المتمركزة حول المريض.

وبدوره، قال الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية والمشرف العام على مشروعي التأمين الصحي الشامل وحياة كريمة بوزارة الصحة والسكان، إن إطلاق الدلائل الإرشادية المصرية وأخلاقيات المهنة للتمريض، يمثل نقلة نوعية في تعزيز جودة خدمات التمريض وتحسين مستوى الرعاية الصحية للمواطنين.

وأشاد السبكي خلال مشاركته كمتحدث رئيسي في جلسة بعنوان "رؤية مؤسسات الدولة نحو مهنة التمريض" ضمن فعاليات حفل إطلاق الدلائل الإرشادية بمشاركة نخبة من القيادات الصحية، بدور التمريض كعمود فقري للرعاية الصحية، مؤكدًا التزام الهيئة بتطبيق الدلائل الإرشادية والتدريب عليها لتعزيز توحيد الممارسات التمريضية، وضمان تقديم رعاية صحية وفق أعلى المعايير الدولية.

وثمن جهود المجلس الصحي المصري ومنظمة الصحة العالمية في إطلاق الدلائل الإرشادية وأخلاقيات المهنة للتمريض، مؤكدًا أن التعاون المستدام بين جميع الأطراف المعنية هو السبيل لتحقيق رعاية صحية متكاملة وفعالة.

حضر الاحتفال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة، والدكتور نعمة سعيد عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، والدكتورة عبلة الألفي نائب وزير الصحة والسكان، والدكتورة كوثر محمود نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، والدكتور محمد لطيف رئيس المجلس الصحي المصري وعدد من قيادات الوزارة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الدكتور خالد عبد الغفار جودة الرعاية الصحية وزير الصحة والسكان المجلس الصحي المصري ومنظمة الصحة العالمية نقيب التمريض الدلائل الإرشادية الخدمات الصحية إطلاق الدلائل الإرشادیة المجلس الصحی المصری الصحة العالمیة فی خالد عبد الغفار الرعایة الصحیة الصحة والسکان نقیب التمریض وزیر الصحة مؤکد ا أن الصحیة ا الصحة ا فی مصر

إقرأ أيضاً:

المنشاوي: مستشفيات جامعة أسيوط تمثل أحد أهم صروح الرعاية الصحية بصعيد مصر

 

 

 

 

 

 أكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط على أن مستشفيات جامعة أسيوط تمثل أحد أهم صروح الرعاية الصحية في صعيد مصر، بما تضمه من مستشفيات ووحدات متخصصة تقدم خدمات تشخيصية وعلاجية متكاملة، إضافة إلى إجراء أدق العمليات الجراحية، على يد نخبة متميزة من الأطباء وأطقم التمريض والإداريين، مؤكدًا على أن ما تشهده المستشفيات الجامعية من تطوير يعكس حجم الاهتمام والدعم الكبير من الدولة ومن الجامعة لهذا الصرح الطبي العريق.

وشهدت مستشفيات الجامعة، خلال السنوات الأخيرة، سلسلة من الافتتاحات الكبرى والتوسعات النوعية، شملت العديد من المشروعات الاستراتيجية، من أبرزها افتتاح أقسام جديدة مزودة بأحدث الأجهزة الطبية، وتطوير شامل في وحدات العناية المركزة، وتوسعة قدرات الاستقبال والطوارئ، بما يعزز قدرتها على تقديم خدمات عاجلة وفعالة لملايين المرضى المترددين عليها سنويًا من مختلف محافظات الصعيد وخارجه.

وأشار الدكتور المنشاوي إلى أن المدينة الطبية المتكاملة بجامعة أسيوط باتت تضم عددًا كبيرًا من المستشفيات التخصصية، منها المستشفى الجامعي الرئيسي، مستشفى الأطفال، مستشفى صحة المرأة، مستشفى جراحة المسالك البولية والتناسلية، مستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، مستشفى الراجحي للكبد، مستشفى القلب، مستشفى الإصابات والطوارئ، مستشفى أسيوط الجديدة، مستشفى أم القصور، ومستشفى طلاب الجامعة، وهو ما يجعلها أكبر منظومة طبية جامعية متكاملة في صعيد مصر.

وكما أكد رئيس الجامعة على أن ما تحقق من توسعات وافتتاحات كبرى داخل مستشفيات جامعة أسيوط هو ثمرة عمل وجهد متواصلين، ضمن خطة تطوير شاملة، بهدف إحداث نقلة نوعية في مستوى الخدمة الطبية، مع التركيز على تطوير البنية التحتية، وتزويد المستشفيات بأحدث التجهيزات الطبية، وتوسيع طاقات الاستقبال والعلاج، مع دعم الكوادر الطبية والإدارية، وتقديم خدمات صحية عالية الجودة، بما يواكب أهداف الجمهورية الجديدة في تحسين مستوى الرعاية الصحية للمواطنين.

وخلال السنوات الأخيرة، شهدت مستشفيات جامعة أسيوط، سلسلة من الافتتاحات الكبرى والتوسعات النوعية، من بينها افتتاح قسم جراحة العظام المتكامل بمستشفى الإصابات، والذي يضم 190 سريرًا، و8 غرف عمليات حديثة بنظام الكبسولات، إضافة إلى وحدة عناية مركزة بطاقة 27 سريرًا، مما رفع كفاءة المستشفى في تقديم الخدمات الجراحية المتخصصة.

وكما تم افتتاح وحدة الإصابات بمستشفى الإصابات والطوارئ الجديد، والتي تشمل استقبالًا للطوارئ مزودًا بأحدث الأجهزة والتجهيزات الطبية، ويضم 20 سريرًا للفحص و15 سريرًا للإنعاش القلبي الرئوي، بالإضافة إلى غرف عمليات طوارئ متطورة، وأقسام للأشعة التشخيصية والموجات فوق الصوتية.

وفي إطار خطة التطوير، جرى تحديث وحدة الاستقبال العام بالمستشفى الرئيسي بتكلفة بلغت 39 مليون جنيه، وشمل التطوير تجهيز غرف الفحص وعنابر الملاحظة والعناية المركزة بأحدث المعدات الطبية، مما أسهم في تعزيز جاهزية المستشفى لاستقبال الحالات الحرجة وتقديم الرعاية العاجلة.

وفي سياق متصل، يُعد مشروع مستشفى الأورام الجامعي الجديد من أكبر المشروعات القومية الصحية في صعيد مصر، حيث يقام على مساحة 15 ألف متر مربع وفق أحدث المواصفات الطبية العالمية، ويضم جميع التخصصات التشخيصية والعلاجية اللازمة لعلاج الأورام.

كما شهد مستشفى الأطفال افتتاح وحدة مناظير صدر الأطفال بتكلفة تتجاوز 3 ملايين جنيه، لتقديم خدمات تشخيصية وعلاجية متقدمة لأمراض الجهاز التنفسي لدى الأطفال، إلى جانب افتتاح عيادة الصلب المشقوق للأطفال بمستشفى جراحة المسالك البولية، وهي العيادة الأولى من نوعها على مستوى المستشفيات الجامعية.

وفي إطار جهود تحسين بيئة العمل، تم افتتاح استراحة دار الإقامة المتميز للأطباء، بطاقة 23 غرفة مزدوجة، لخدمة الأطباء المصريين والأجانب، بتكلفة تجاوزت 5 ملايين جنيه، كما تم تطوير المطبخ المركزي بالمستشفيات الجامعية، وفق أحدث معايير الصحة والسلامة، بتكلفة بلغت 3 ملايين جنيه.

وفي مستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، تم افتتاح قاعة المؤتمرات الكبرى، المجهزة بأحدث تقنيات العرض التفاعلي، إلى جانب افتتاح العيادة التخصصية لمرضى الفقاع الجلدي المناعي، وعيادة الدعم النفسي لمرضى الأورام، والتي تقدم خدمات علاجية ونفسية متكاملة.

ولم تغفل خطة التطوير دعم وحدات العناية المركزة، حيث تم رفع الطاقة الاستيعابية لوحدة طب الحالات الحرجة بقسم الأمراض الباطنة إلى 24 سريرًا، إلى جانب افتتاح عيادات طب الأسرة بالمستشفى الجامعي الرئيسي، لتقديم خدمات طبية شاملة لكافة الفئات العمرية.

وفي إطار التوسع في تقديم خدمات المختبرات، تم افتتاح عدد من الوحدات المتخصصة بقسم الباثولوجيا الإكلينيكية، ومنها غرفة سحب عينات بذل النخاع العظمي، والوحدة العلاجية لبنك الدم بمستشفى الأورمان الجامعي، إضافة إلى إطلاق أول وحدة متنقلة للتبرع بالدم على مستوى صعيد مصر، بتكلفة 3.5 مليون جنيه، تبرعًا من مؤسسة "وفاءً لمصر".

كما افتُتح مبنى العيادات الخارجية الجديد للإدارة العامة للشؤون الطبية بعد تجديده بالكامل، لخدمة طلاب الجامعة، إلى جانب افتتاح عدد من الوحدات التخصصية بمستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، منها عيادة جراحات ومناظير العمود الفقري والحبل الشوكي، وقسم الأمراض العصبية للسيدات، ووحدة العناية المتوسطة للأمراض العصبية، إلى جانب وحدة التدريب والتعليم المستمر للتمريض ومقر إدارة الشؤون القانونية بالمستشفى.

مقالات مشابهة

  • «الصحة» تعلن إطلاق المؤتمر العلمي السنوي لنظم الغذاء لمواجهة التحديات الصحية
  • المنشاوي: مستشفيات جامعة أسيوط تمثل أحد أهم صروح الرعاية الصحية بصعيد مصر
  • مدبولي: مصر أولت اهتماما كبيرا لتطوير الرعاية الصحية والطبية
  • «الصحة» تتابع جودة خدمات الرعاية الطبية في زيارة ميدانية لعدد من الـمنشآت بمحافظة القاهرة
  • لتعزيز التأمين الصحي الشامل.. محافظ أسوان ورئيس «الرعاية الصحية» يتفقدان مستشفى المسلة
  • 176 سريرًا و6 غرف عمليات.. .محافظ أسوان ورئيس الرعاية الصحية يتابعان تطوير صرح طبي جديد
  • رئيس الرعاية الصحية: المنظومة الجديدة للتأمين الصحي الشامل هدية الرئيس للشعب المصري
  • «الصحة» تتابع جودة خدمات الرعاية الصحية الأولية بمحافظة القاهرة
  • محافظ أسوان يعقد اجتماعًا لتوفيق أوضاع طلاب مدرسة التمريض التابعة للتأمين الصحي
  • أزمة في الولايات.. قانون ترامب يقيد وصول المهاجرين إلى الرعاية الصحية