ارتدت حجابا في المسجد.. 7 معلومات عن شقيقة كريستيانو رونالدو
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
بجلباب فضفاض بني اللون، وحجاب يغطي رأسها بالكامل، حين تقع عينيك على صورتها للوهلة الأولى تظن أنها فتاة من أصول عربية، لكن ذلك الظهور كان للمطربة البرتغالية ليليانا كاتيا أفيرو، شقيقة أسطورة كرة القدم البرتغالية كريستيانو رونالدو.
قامت «ليليانا» أمس، بنشر صور أثناء ارتدائها الحجاب داخل مسجد الشيخ زايد الكبير بمدينة أبو ظبي الإماراتية، عبر حسابها الشخصي بموقع الصور إنستجرام، ما جعل متابعيها يتفاعلون مع الصور التي انتشرت بكثرة على موقع التواصل الاجتماعي الأخرى.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Katia Aveiro (@katiaaveirooficial)
ماذا قالت شقيقة رونالدو عن المسجد؟وعلقت «ليليانا» على الصور قائلة: «مسجد الشيخ زايد الكبير هو الوجهة السياحية الرئيسية في المدينة، إنه عمل عظيم مخصص للدين الإسلامي، ويثير الدهشة بجماله وهندسته المعمارية وأسلوبه، ويلتقي الطابق الرئيسي في العالم بالغرفة الرئيسية في الطابق الأرضي، ويعد مسجد الشيخ زايد الكبير بمثابة تطابق مثالي بين الهندسة المعمارية المعاصرة والمعايير الثقافية الحديثة».
معلومات عن شقيقة كريستيانو رونالدووتستعرض «الوطن» في التقرير التالي، أبرز المعلومات عن ليليانا كاتيا أفيرو، شقيقة أسطورة كرة القدم البرتغالية كريستيانو رونالدو، وفقا لما ذكرته صحيفة ديلي ميل.
مطربة برتغالية شهيرة بدأت في الغناء عام 2005. بدأت حياتها الفنية تحت اسم «رونالدا». ولدت في ماديرا يوم 5 أكتوبر 1976 وعمرها 46 عامًا. ابتعدت عن الساحة الغنائية بداية من 2007 وحتى 2013. عادت إلى الغناء جاء بإطلاقها أغنية Boom Sem parar، وظهرت لأول مرة تحت اسم كاتيا أفييرو. يتابعها عبر انستجرام 1.4 مليون متابع. اكتسبت شهرتها الكبيرة بسبب شقيقها الأسطورة كريستيانو رونالدو.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رونالدو شقيقة رونالدو الحجاب کریستیانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
من صلاح إلى رونالدو.. «صدامات» هزّت «البريميرليج»!
معتز الشامي (أبوظبي)
حين خرج محمد صلاح إلى العلن متهماً نادي ليفربول بـ«إلقائه تحت الحافلة»، لم يكن مجرد خلاف عابر بين نجم ونادٍ، بل حلقة جديدة في سلسلة طويلة من الصدامات العلنية التي شهدها الدوري الإنجليزي بين لاعبين من الصف الأول وأنديتهم.
تاريخ «البريميرليج» يؤكد أن النجوم، عندما يشعرون بالتهميش أو الخذلان، لا يترددون في تحويل أزماتهم إلى قضايا رأي عام، لكن السؤال الذي يفرض نفسه دائماً: ماذا يحدث بعد كسر الخط الأحمر؟ وهل توجد فعلاً طريق عودة؟
وتاريخ «البريميرليج» يقول إن الذهاب للحرب مع النادي قد ينتهي بالرحيل، أو الإقصاء، أو حتى المصالحة النادرة، أما محمد صلاح، بدخوله هذا المسار العلني، يضع نفسه أمام مفترق طرق حاسم: إما احتواء الأزمة، أو كتابة فصل جديد في سجل الصدامات التي لا تُنسى!
في نيوكاسل يونايتد عام 2025، تحولت العلاقة بين ألكسندر إيزاك والنادي إلى حرب مفتوحة، المهاجم السويدي اعتقد أنه حصل على «وعد مرن» بعقد مُحسّن، لكن تغيّر الإدارة ومحاولة الالتزام بقواعد الربحية والاستدامة المالية أطاحا بتلك الوعود، بينما شعور إيزاك بالإحباط بلغ ذروته مع اهتمام ليفربول، واختار التصعيد ورفض السفر في الجولة الآسيوية، ثم الامتناع عن التدريب واللعب.
ووصف إيدي هاو ما حدث بـ«الإضراب»، وحاول احتواء اللاعب، لكن موقف النادي كان حاسما، لا بيع، غير أن إيزاك لم يتراجع، وفي الأسبوع الأخير من سوق الانتقالات أعلن صراحة أنه لن يلعب مجدداً، النهاية جاءت بانتقال قياسي إلى ليفربول مقابل 125 مليون جنيه إسترليني، صفقة أنهت الأزمة، لكنها خلّفت آثاراً سلبية على جميع الأطراف.
في مانشستر يونايتد عام 2022، لم يكن كريستيانو رونالدو مجرد لاعب ساخط، بل أسطورة شعرت بأنها فقدت مكانتها. بعد عودته التاريخية، وجد نفسه خارج حسابات إريك تن هاج، وبدأ موسمه بدور ثانوي، رفضه المشاركة بديلاً ضد توتنهام كان مقدمة للعاصفة، قبل أن تأتي مقابلة بيرس مورجان الشهيرة.
رونالدو هاجم الإدارة والمدرب والبنية التحتية للنادي، وأكد أنه «تعرض للخيانة»، رد يونايتد جاء قانونياً هذه المرة، ببدء إجراءات بسبب خرق العقد، وبعد أيام، أُعلن فسخ التعاقد بالتراضي دون أي تعويض، وغادر رونالدو أوروبا إلى النصر السعودي، في واحدة من أكثر النهايات صخباً في تاريخ أولد ترافورد.
في أرسنال، كانت أزمة بيير-إيمريك أوباميانج مختلفة في طبيعتها، ولم تكن خلافات فنية أو رغبة في الرحيل، بل سلسلة خروقات انضباطية، تأخر، غياب غير مبرر، ومشاكل تتعلق بالبروتوكولات الصحية.
ميكيل أرتيتا تصرّف بهدوء، لكن الحسم كان قاسياً، وسحب شارة القيادة، ثم استبعاد كامل من الفريق، أوباميانج لم يلعب مجدداً بقميص أرسنال، وتدرب منفرداً حتى رحيله بالتراضي إلى برشلونة، رسالة النادي كانت واضحة، لا أحد فوق القواعد.
في تشيلسي 2017، بدأت الشرارة بعرض صيني مغرٍ، ثم خلاف مع الطاقم الفني. العلاقة بين أنطونيو كونتي ودييجو كوستا تدهورت تدريجياً، قبل أن تتفجر عندما أبلغه المدرب برسالة نصية أنه خارج خططه.
كوستا رفض العودة للتدريبات، وبقي في البرازيل، بينما فرض عليه النادي غرامات مالية، الصفقة مع أتلتيكو مدريد تمت لاحقا، لكن الأزمة تركت أثراً عميقاً، بل واعتُبرت أحد أسباب توتر علاقة كونتي بإدارة تشيلسي وصولاً إلى إقالته لاحقاً.
قصة كارلوس تيفيز مع مانشستر سيتي عام 2011 تحمل استثناءً نادرًا، اتهامه برفض المشاركة ضد بايرن ميونيخ أدى إلى إيقافه، تغريمه، وسحب الشارة، ثم نفيه خارج الفريق، وبعد أشهر من القطيعة، عاد الطرفان إلى طاولة المصالحة، واعتذر تيفيز علنا، وقَبِل مانشيني الاعتذار، وساهمت عودة الأرجنتيني في انتفاضة سيتي وتحقيق لقب الدوري، في دليل على أن طريق العودة ممكن، ولكن بشروط صارمة.