هذه الأعراض تنذر بالتهاب المريء لدى الأطفال
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
قالت الجمعية الألمانية للطب العام وطب الأسرة إن بعض الأعراض تنذر بإصابة الطفل بالتهاب المريء.
وتشمل الأعراض:
رفض الطعام الغثيان القيء آلام البطن آلاما في القفص الصدري صعوبات البلع فقدان الوزنوأوضحت الجمعية أن التهاب المريء لدى الأطفال يحدث غالبا كنتيجة للحساسية مثل حساسية الأنف أو حساسية الطعام كحساسية الحليب أو البيض أو القمح أو الصويا، بالإضافة إلى الربو.
ويتم علاج التهاب المريء لدى الأطفال بواسطة الأدوية مثل مثبطات مضخة البروتون والكورتيزون الموضعي عن طريق الفم، إلى جانب تعديل النظام الغذائي (تجنب مسببات الحساسية).
وإذا كان الطفل يعاني من تضيق المريء، فإنه يتم توسيع المريء بواسطة المنظار.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
صلاح نجم يكتب العنف ضد الأطفال " أبشع الجرائم الأنسانيه "
براءة تُغتال عندما يصبح الطفل ضحية مجرم بلا ضمير”
الإساءة أو انتهاك أو سوء معاملة الأطفال أو إيذاء الأطفال
أو الاعتداء على الأطفال أي اعتداء جسدي، أو جنسي،
أو سوء معاملة، أو إهمال يتعرض له
له الطفل وللأسف الشديد زداد في الآونة الأخيرة حوادث الاعتداء على الأطفال، وهي جرائم لا تهدد طفولة فرد فقط، بل تهدم جزءًا من أمن المجتمع كله. فالطفل الذي يُفترض أن يعيش في أمان، يجد نفسه ضحية لأشخاص تجردوا من الإنسانية، مستغلين براءته وضعفه.
ما يجعل هذه الجريمة أكثر قسوة أنها تحدث غالبًا من أشخاص قريبين من الطفل، ممن يملكون ثقة الأسرة أو نفوذًا عليه. وهنا تبرز أهمية وعي الأهل، فالحماية تبدأ من البيت: متابعة سلوك الأطفال، تعليمهم حدود أجسادهم، وتشجيعهم
على الكلام دون خوف أو إحراج.
الدولة بدورها تلعب دورًا مهمًا عبر تشديد العقوبات، وتوفير خطوط ساخنة للإبلاغ، ودعم الضحايا نفسيًا ليتمكنوا من تجاوز الصدمة. أما المجتمع، فعليه كسر حاجز الصمت وعدم التستر على أي متحرش مهما كان موقعه، لأن السكوت مشاركة
فى الجريمة اغتصاب الأطفال ليس خبرًا عابرًا، بل مأساة تستحق المواجهة. وحماية الصغار ليست مسؤولية الأسرة وحدها، بل مسؤولية مجتمع كامل يرفض أن تُسرق طفولتهم أو تُدفن براءتهم تحت خوف وصمت