ريلمى تطلق realme C61 المقاوم للماء والصدمات
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أطلقت شركة ريلمى، أسرع علامة تجارية نمواً في سوق الهواتف الذكية في مصر، هاتف realme C61 رسميًا في الأسواق المصرية، حيث يجمع الهاتف بين السعر المناسب والابتكار، مُعيدًا تعريف فئة الهواتف الذكية الاقتصادية من خلال أدائه المتقدم ومميزاته التكنولوجية العالية وتصميمه الأنيق. كما يأتي الهاتف مع ضمان مجاني لمدة 24 شهرًا للتمتع به بدون أي قلق.
تم تصميم هاتف realme C61 ليتسم بالمتانة، ومقاومة الصدمات بجانب القدرة على مقاومة للماء، للتعامل بفاعلية مع نمط حياتك النشط. ويحتوي الهاتف على شاشة بحجم 6.7 بوصة بدقة Full-HD+، مما يوفر تجربة بصرية غامرة تجعل الشاشة الكبيرة والدقة العالية الهاتف مثاليًا للألعاب، ومشاهدة الوسائط، والمهام المتعددة. وبفضل تصميمه الخفيف، يضمن الجهاز أقصى درجات الراحة للاستخدام اليومي. ويأتى هاتف realme C61 بلونين رائعين: الذهبي المتلألئ والأخضر الداكن، مما يجعله خيارًا مثاليًا.
تناسق الأداء العالي مع عمر البطارية
يتميز هاتف realme C61 بمعالج ثماني النواة، مما يوفر أداءً سلسًا وسريعًا حتى مع المهام التي تتطلب طاقة كبيرة؛ مثل الألعاب و الفيديوهات ويأتي الهاتف مع 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و128 جيجابايت من التخزين الداخلي، مما يسمح للمستخدمين بالتبديل بسهولة بين التطبيقات وتخزين كميات كبيرة من البيانات دون التأثير على سرعة أو الكفاءة الهاتف. بالإضافة إلى ذلك، توفر خيارات تخزين بمساحات أكبر عند حفظ الملفات والتطبيقات والوسائط.
هاتف realme C61 يظل مشحونًا لمدة تصل إلى يومين دون الحاجة إلى الشحن بفضل بطارية مميزة تدوم حتى 1200 دورة شحن، سواء كنت تقوم بالبث، أو اللعب، أو التصفح، وذلك يجعل هاتف realme C61 يتناسب مع نمط حياتك.
كاميرا قوية تبرز التفاصيل بوضوح
هاتف realme C61 يتميز أيضًا بتقنيات تصوير متطورة بفضل نظام الكاميرا الثلاثية حيث يلتقط المستشعر الأساسي بدقة 50 ميجابكسل صورًا واضحة ومفصلة، بينما يتيح مستشعر العمق بدقة 2 ميجابكسل وعدسة الماكرو بدقة 2 ميجابكسل مزيدًا من الإبداع في اللقطات القريبة و وضع البورتريه. وبفضل خوارزميات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، يمكن للمستخدمين تحسين جودة صورهم، خاصة في ظروف الإضاءة المنخفضة، حيث تضمن ميزة الوضع الليلى الحصول على صور حادة ونابضة بالحياة في أي مكان.
قيمة لا تضاهى في فئة الهواتف الاقتصادية
صممت شركة ريلمى هاتف realme C61 ليناسب الشباب المتمرسين في التكنولوجيا والذين يبحثون عن هاتف يجمع بين السعر المناسب والميزات المتطورة. ويتميز الهاتف بسعر تنافسي في السوق المصري، ويقدم مزيجًا مذهلًا من الأداء والتصميم والوظائف، مستهدفًا كل من المستخدمين المحليين والإقليميين. مع تصميمه الأنيق، وشاشته الممتازة، ونظام الكاميرا المتقدم، وبذالك يعتبر هاتف realme C61 الخيار الرائد في فئة الهواتف الذكية الاقتصادية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تحذير من هجمات خبيثة على الهواتف الذكية.. هكذا تحمي نفسك!
#سواليف
كشف تقرير حديث، عن #تهديدات كبيرة #تستهدف #الهواتف_الذكية على خلفية رصد 180 ألف برمجية خبيثة في الربع الأول من هذا العام.
ويُشير التقرير بعنوان “تطور تهديدات تكنولوجيا المعلومات في الربع الأول من عام 2025: إحصاءات الأجهزة المحمولة”، الصادر عن شركة “كاسبرسكي”، إلى وجود زيادة بنسبة 27% مقارنةً بالربع الأخير من عام 2024، حيث بلغ عدد البرمجيات الخبيثة 140 ألفاً.
سرقة المعلومات
ووفقاً لموقع “أندرويد هيدلاينز”، فإن المخترقون يحاولون بكل الطرق الممكنة سرقة معلومات المستخدمين الخاصة، في ظل صعوبة إيقاف هذا الخطر بشكل سريع، تزامناً مع عدم اهتمام أغلبية المستخدمين بأمن هواتفهم الذكية، التي تحتوي على معلومات خاصة، كما يفعلون مع أجهزة سطح المكتب.
بدورها، تعتقد شركة كاسبرسكي أن هناك العديد من العوامل التي تساهم في نمو البرمجيات الخبيثة المستندة إلى نظام التشغيل أندرويد، وأهمها نشاط بعض عائلات البرمجيات الخبيثة في بلدان معينة مثل تركيا التي ينتشر فيها “حصان طروادة” المصرفي “مامونت”، النشط للغاية خلال الأشهر الأخيرة.
ويستهدف “حصان طروادة” سرقة بيانات اعتماد مصرفية ورسائل نصية، وبيانات خاصة، هذا بجانب برنامج “تريادا”، الذي يأتي مُثبّتًا مسبقاً مع إصدارات مزيفة من الهواتف الذكية الشائعة.
طرق الحماية
دعا التقرير، المستخدمين للقيام بخطوات بسيطة لحماية أنفسهم من هذه الأحصنة، أبرزها عدم شراء نسخ مقلدة من الهواتف الشائعة التي تُباع بأسعار أرخص بكثير، حيث غالباً ما تتجاوز هذه الأجهزة التقنية فحوصات الأمان، مما يجعلها أكثر عرضة للبرامج الضارة المثبتة مسبقاً أو أهدافاً أسهل للهجمات الإلكترونية.
كما ينبغي على المستخدمين تنزيل التطبيقات فقط من المتاجر الرسمية مثل متجر غوغل بلاي وآب ستور، ويجب أيضاً مُراعاة معايير مثل المراجعات والتقييمات وحتى عدد مرات تنزيل التطبيقات، مع الانتباه إلى الأذونات التي تطلبها التطبيقات.