تفاصيل زوج يخنق زوجته بالبحيرة بسبب مصاريف البيت
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
قررت نيابة مركز وادي النطرون بمحافظة البحيرة حبس زوج اربعة أيام على ذمة التحقيق وذلك على خلفية قيامه بإنهاء حياة زوجته.
حيث قام بخنقها حتى فارقت الحياة، وقد تم تحرير محضر بالواقعة وتولت جهات التحقيق متابعة القضية.
وكانت قد تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة بلاغًا من مأمور مركز شرطة وادي النطرون يفيد بوصول آية.
كما تم التحفظ على الجثة في مشرحة المستشفى تحت إشراف جهات التحقيق، التي قررت انتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة لتحديد سبب الوفاة وكيفية حدوثها.
كما طلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
على الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، وبالفحص والتحريات، تبين أن المتهم هو زوج المجني عليها ويدعى هادي.ع ويبلغ من العمر 26 عامًا، ، وذلك بعد نشوب مشادة كلامية بينهما بسبب طلبها مبلغًا ماليًا لتلبية احتياجات المنزل.
نجح ضباط إدارة البحث الجنائي في مركز وادي النطرون في القبض على المتهم، وعند مواجهته اعترف بارتكابه للجريمة. تم إحالته إلى جهات التحقيق التي قررت حبسه لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، مع إمكانية التجديد في الموعد القانوني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنهاء حياة زوجته مديرية أمن البحيرة وادی النطرون
إقرأ أيضاً:
طرق الحياة تعود بين صنعاء وعدن.. تفاصيل الصفقة السرية التي ستُنهي سنوات القطيعة
طريق الضالع صنعاء (منصات تواصل)
كشفت مصادر خاصة عن ترتيبات نهائية لاستكمال التطبيع بين العاصمة صنعاء (تحكمها جماعة أنصار الله) والعاصمة المؤقتة عدن (خاضعة لسلطة المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا)، في خطوة مفاجئة قد تُنهي سنوات من الانقسام والعزلة القسرية.
وبدأت فرق أمنية في محافظة أبين (جنوب اليمن) إزالة المخلفات والحواجز من الطريق الاستراتيجي الرابط بين مديرية لودر في أبين ومكيرس في محافظة البيضاء، عبر عقبة ثرة، أحد أهم الممرات التي أُغلقت منذ بداية الحرب في 2015.
اقرأ أيضاً خبير إيراني يحذر: إسرائيل وأمريكا تستعدان لضربات مفاجئة ضد طهران.. في هذا الموعد 30 يونيو، 2025 تسريبات خطيرة: التنصت الأمريكي يكشف هل تم تدمير المنشآت النووية الإيرانية حقًّا؟ 30 يونيو، 2025ويمثل فتح هذا الطريق إشارة قوية لبدء عودة الحياة الطبيعية بين شمال اليمن وجنوبه، بعد سنوات من المعاناة وتعقيدات السفر التي فرضتها الحرب.
ويأتي هذا التحرك بالتزامن مع تلميحات عن اتفاق سلام شامل، وسط تكهنات حول نية المجلس الانتقالي (الذي كان يرفض سابقًا فتح أي طرق) التنازل عن شروط صارمة مقابل ضمانات سياسية وأمنية.
طريق مريس–قعطبة (الرابط بين الضالع والبيضاء) سبق أن شهد فتحًا جزئيًا، وهو طريق حيوي يمر بمناطق نفوذ متنازع عليها.
إعادة فتح عقبة ثرة يعني تقليص سيطرة التحالف على حركة المدنيين والبضائع بين الشمال والجنوب.
هل نشهد بداية نهاية الحرب؟ أم أن هذه خطوة تكتيكية مؤقتة؟.