بعد أيام من عرضه.. اتهامات السرقة تطارد "مطعم الحبايب"
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
بعد أيام من انطلاق عرضه عبر منصة "شاهد"، أثار مسلسل "مطعم الحبايب" الجدل، بعد توجيه اتهامات لصنّاعه بسرقة الفكرة.
وصرّحت المؤلفة مريم متولي عبر حسابها على فيسبوك بأنها كانت تعمل على فكرة مسلسل بعنوان "عمارة ريحانا" منذ عام ونصف، وقدمتها لإحدى شركات الإنتاج التي أثنت على الفكرة وطلبت منها تطوير الحلقات.
وبعد فترة من العمل على الفكرة بمساعدة صديقة لها، فوجئت بظهور مسلسل "مطعم الحبايب" الذي يحمل – بحسب وصفها – نفس فكرتها. وأوضحت أن الجانب الفانتازي من فكرتها نُقل بشكل كامل، مع تغيير المكان من عمارة إلى مطعم، مشيرة إلى وجود مشهد مشابه تماماً لتفاصيله. وأكدت أنها عازمة على استرداد حقوقها وعدم التنازل عنها.
أبطال وقصة مسلسل "مطعم الحبايب"يضم مسلسل "مطعم الحبايب" في بطولته عدد من النجوم أبرزهم أحمد مالك، هدى المفتي، بيومي فؤاد، انتصار، إسلام إبراهيم، وعدد من الفنانين الذين يشاركون كضيوف شرف، تأليف مريم نعوم وورشة سرد، إخراج عصام عبد الحميد.
تدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي حول الشيف أبو المجد "بيومي فؤاد" الذي ترك العمل في قناة فضائية شهيرة، وقرر أن يفتح مطعماً خاصاً، فيبدأ في البحث عن شيفات للعمل معه ويلتقي بـ صبحي "أحمد مالك"، وهو شاب يعمل على "عربة كبدة".
ويرفض صبحي العمل في مطعم "أبو المجد" لأنه كان سيفتتح مطعمه الخاص، لكن بعدما يفشل في تحقيق حلمه يعود للعمل في "مطعم الحبايب" ويكون فريق عمل خاص يضم هدى المفتي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم بيومي فؤاد مطعم الحبایب
إقرأ أيضاً:
نحن أبناؤكم في القوة المشتركة، صامدون كالجبال، مرابطون على الثغور، نحمل أرواحنا على أكفّنا فداءً لهذا الوطن العزيز
إلى جماهير شعبنا العظيم،إلى شعب السودان الأبي، شعب الصمود والتاريخ والمجد…نُخاطبكم اليوم من قلب ميادين الشرف والبطولة، حيث تُسطر الملاحم بمداد من دماء الرجال الأحرار.نحن أبناؤكم في القوة المشتركة، صامدون كالجبال، مرابطون على الثغور، نحمل أرواحنا على أكفّنا فداءً لهذا الوطن العزيز، ونعاهدكم أن نبقى على العهد، لا نلين، لا نستسلم، ولا نحيد عن درب الكرامة والحرية.في معركة “أم صميمة” الخالدة، ارتقى أبطالنا إلى قمم المجد، وقدّموا درسًا عمليًا في الفداء والإقدام، وكان في مقدمتهم الشهيد المغوار العقيد الطاهر عرجة حقار، الذي ترجل مقبلاً غير مدبر، مدافعًا عن الأرض والعِرض والكرامة.نسأل الله أن يتقبله في جنات الخلود مع الشهداء والصديقين، وأن يُلهم أهله ورفاقه الصبر والسلوان.لقد لقّنّا الأعداء درسًا قاسيًا لا يُنسى…درسًا في الشجاعة والبأس، في الثبات والعزيمة، في الوطنية التي لا تُشترى ولا تُقهر.ليعلم الجميع أن السودان لن يُهان، ولن يُغلب، ما دام فيه رجال عاهدوا الله ثم الوطن، على أن لا يفرّطوا في شبرٍ من ترابه الطاهر.ونزفّ البشرى إلى مواطنينا الكرام في المناطق المحررة:لقد استتب الأمن واستُعادت السيطرة، وتدعوكم القوة المشتركة للعودة الآمنة إلى دياركم، مطمئنين إلى التزامنا الكامل بحمايتكم، وتأمين الطرق والمناطق، وبسط هيبة الدولة، وحفظ حقوق المدنيين.رحم الله شهداءنا الأبرار، وأسكنهم فسيح الجنان،وحفظ الله السودان أرضًا وشعبًا وجيشًا.عاش السودان حرًا أبيًّا،والمجد للشهداء… المجد للثوار… المجد للسودان.الجنرال / محمد نور جربوالقيادي بالقوة المشتركةالجمعة 25 يوليو 2025م إنضم لقناة النيلين على واتساب