تشارك دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي، الجهة المنظمة للقطاع الاجتماعي في الإمارة، في “أسبوع جايتكس للتقنية 2024″ الذي يعدّ أكبر معرض للتقنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، والذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 14 إلى 18 أكتوبر.
وستعرض الدائرة خلال مشاركتها في الحدث، الذي يحمل شعار ” نحو حكومة رائدة في الذكاء الاصطناعي”، مشاريع مبتكرة تعكس التزامها بالتقدّم التكنولوجي والابتكار، واستخدام أحدث التقنيات الرقمية التي تسهم في تعزيز خدماتها وتمكِّنها من إجراء دراساتها الاجتماعية وجمع البيانات الدقيقة وتوظيفها في معالجة الأولويات الاجتماعية وفق أعلى معايير الجودة.


وفي هذا الصدد أكّد سعادة مازن الدهماني، المدير التنفيذي لقطاع الشؤون المالية والإدارية، المدير التنفيذي لقطاع الشؤون الرقمية بالإنابة في دائرة تنمية المجتمع التزام الدائرة بتبني الحلول المبتكرة وتوظيفها في دعم تنظيم القطاع الاجتماعي وتعزيز جودة الحياة لكافة أفراد وشرائح المجتمع، فضلاً عن أن هذه الجهود ترسخ مكانة أبوظبي كإمارة رائدة في مجال الابتكار الحكومي القائم على الذكاء الاصطناعي ودورها في تحويل الخدمات الحكومية من خلال الحلول الرقمية التي تعزز جودة الخدمات التي تنعكس إيجاباً على حياة المواطنين والمقيمين على حد سواء.
وقال سعادته: تأتي مشاركة دائرة تنمية المجتمع في أسبوع جايتكس تأكيداً على التزامنا بالابتكار والتقدم التكنولوجي، وحرصنا على أداء مهامنا بمستويات عالية من الجودة، كما تعكس هذه المشاركة جهود أكثر من 30 جهة حكومية لتسليط الضوء على مبادرات تعزز مكانة إمارة أبوظبي الرائدة في مجال التحول الرقمي، وهو ما يتماشى مع التوجهات الحديثة في تبني الذكاء الاصطناعي، والاستفادة من الأنظمة والخدمات الحكومية لدعم النمو وتمكين المواهب.
وأضاف: “أصبحت التقنيات الحديثة أداة مهمّة في تعزيز مفاهيم الابتكار ضمن القطاع الاجتماعي، فيما يتعلّق بالرصد وإجراء الدراسات الاجتماعية وجمع البيانات، إلى جانب تقديم الخدمات بأسرع وقت وأفضل جودة، وفي ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة، أصبح من الضروري توظيف هذه التقنيات لتعزيز الاستجابة لاحتياجات ومتطلّبات المجتمع بشكل أكثر فاعلية، وهو ما نحرص على الالتزام به لضمان رفع جودة الحياة لجميع أفراد مجتمعنا، وتحقيق أهدافنا في تعزيز مجتمع متماسك ومتقدّم ومزدهر”.
وأشار الدهماني إلى أنّ معرض جايتكس يعد فرصة مميزة للقاء الخبراء والمتخصّصين في مختلف مجالات التكنولوجيا، مما يتيح الاطلاع على أحدث الابتكارات والحلول التي تسهم في معالجة الأولويات الاجتماعية، ودعم مختلف فئات المجتمع وضمان بناء مجتمع أكثر تكاملاً وشمولاً واستدامة، ليس في أبوظبي وحدها، وإنما في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها.
برامج مبتكرة ورائدة
ومن المقرّر أن تقوم دائرة تنمية المجتمع بعرض مشروعين مبتكرين على منصّة جايتكس، أبرزها “منصة أبوظبي المجتمعية – بيانات” وهي منصّة إلكترونية تقوم بجمع وتوحيد بيانات جميع الجهات المعنية بالقطاع الاجتماعي على مستوى الإمارة، وذلك في إطار جهود الدائرة لتعزيز كفاءة العمل الاجتماعي استناداً إلى قاعدة بيانات محدّثة وشاملة تخدم القطاع الاجتماعي وتدعم اتخاذ القرارات الاستراتيجية في القطّاع.
كما ستعرض الدائرة “برنامج المكافآت السلوكية لتماسك الأسرة” الذي تنفّذه بالتعاون مع “البرنامج الوطني للمكافآت السلوكية – فزعة”، ويهدف البرنامج إلى تعزيز السلوكيات الإيجابية والمشاركة المجتمعية لدى الطلاب وأولياء الأمور وزيادة مشاركتهم معاً بالأنشطة المدرسية والاجتماعية بشكل عام، وتعزيز مفاهيم التطوع، وزيادة جودة وقت الأسرة، وترسيخ تماسكها وترابطها، ورفع الأداء المدرسي للطلبة، ما يسهم في ترسيخ قيم المواطنة والتعاون والتماسك الأسري وتعزيز الروابط الاجتماعية.
الجهة المنظمة للقطاع الاجتماعي في الإمارة، في “أسبوع جايتكس للتقنية 2024″ الذي يعدّ أكبر معرض للتقنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، والذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 14 إلى 18 أكتوبر.
وستعرض الدائرة خلال مشاركتها في الحدث، الذي يحمل شعار ” نحو حكومة رائدة في الذكاء الاصطناعي”، مشاريع مبتكرة تعكس التزامها بالتقدّم التكنولوجي والابتكار، واستخدام أحدث التقنيات الرقمية التي تسهم في تعزيز خدماتها وتمكِّنها من إجراء دراساتها الاجتماعية وجمع البيانات الدقيقة وتوظيفها في معالجة الأولويات الاجتماعية وفق أعلى معايير الجودة.
وفي هذا الصدد أكّد سعادة مازن الدهماني، المدير التنفيذي لقطاع الشؤون المالية والإدارية، المدير التنفيذي لقطاع الشؤون الرقمية بالإنابة في دائرة تنمية المجتمع التزام الدائرة بتبني الحلول المبتكرة وتوظيفها في دعم تنظيم القطاع الاجتماعي وتعزيز جودة الحياة لكافة أفراد وشرائح المجتمع، فضلاً عن أن هذه الجهود ترسخ مكانة أبوظبي كإمارة رائدة في مجال الابتكار الحكومي القائم على الذكاء الاصطناعي ودورها في تحويل الخدمات الحكومية من خلال الحلول الرقمية التي تعزز جودة الخدمات التي تنعكس إيجاباً على حياة المواطنين والمقيمين على حد سواء.
وقال سعادته: تأتي مشاركة دائرة تنمية المجتمع في أسبوع جايتكس تأكيداً على التزامنا بالابتكار والتقدم التكنولوجي، وحرصنا على أداء مهامنا بمستويات عالية من الجودة، كما تعكس هذه المشاركة جهود أكثر من 30 جهة حكومية لتسليط الضوء على مبادرات تعزز مكانة إمارة أبوظبي الرائدة في مجال التحول الرقمي، وهو ما يتماشى مع التوجهات الحديثة في تبني الذكاء الاصطناعي، والاستفادة من الأنظمة والخدمات الحكومية لدعم النمو وتمكين المواهب.
وأضاف: “أصبحت التقنيات الحديثة أداة مهمّة في تعزيز مفاهيم الابتكار ضمن القطاع الاجتماعي، فيما يتعلّق بالرصد وإجراء الدراسات الاجتماعية وجمع البيانات، إلى جانب تقديم الخدمات بأسرع وقت وأفضل جودة، وفي ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة، أصبح من الضروري توظيف هذه التقنيات لتعزيز الاستجابة لاحتياجات ومتطلّبات المجتمع بشكل أكثر فاعلية، وهو ما نحرص على الالتزام به لضمان رفع جودة الحياة لجميع أفراد مجتمعنا، وتحقيق أهدافنا في تعزيز مجتمع متماسك ومتقدّم ومزدهر”.
وأشار الدهماني إلى أنّ معرض جايتكس يعد فرصة مميزة للقاء الخبراء والمتخصّصين في مختلف مجالات التكنولوجيا، مما يتيح الاطلاع على أحدث الابتكارات والحلول التي تسهم في معالجة الأولويات الاجتماعية، ودعم مختلف فئات المجتمع وضمان بناء مجتمع أكثر تكاملاً وشمولاً واستدامة، ليس في أبوظبي وحدها، وإنما في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها.
برامج مبتكرة ورائدة
ومن المقرّر أن تقوم دائرة تنمية المجتمع بعرض مشروعين مبتكرين على منصّة جايتكس، أبرزها “منصة أبوظبي المجتمعية – بيانات” وهي منصّة إلكترونية تقوم بجمع وتوحيد بيانات جميع الجهات المعنية بالقطاع الاجتماعي على مستوى الإمارة، وذلك في إطار جهود الدائرة لتعزيز كفاءة العمل الاجتماعي استناداً إلى قاعدة بيانات محدّثة وشاملة تخدم القطاع الاجتماعي وتدعم اتخاذ القرارات الاستراتيجية في القطّاع.
كما ستعرض الدائرة “برنامج المكافآت السلوكية لتماسك الأسرة” الذي تنفّذه بالتعاون مع “البرنامج الوطني للمكافآت السلوكية – فزعة”، ويهدف البرنامج إلى تعزيز السلوكيات الإيجابية والمشاركة المجتمعية لدى الطلاب وأولياء الأمور وزيادة مشاركتهم معاً بالأنشطة المدرسية والاجتماعية بشكل عام، وتعزيز مفاهيم التطوع، وزيادة جودة وقت الأسرة، وترسيخ تماسكها وترابطها، ورفع الأداء المدرسي للطلبة، ما يسهم في ترسيخ قيم المواطنة والتعاون والتماسك الأسري وتعزيز الروابط الاجتماعية.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

دراسة ميدانية لـ «الإمارات للتنمية الاجتماعية برأس الخيمة»: الوعي المجتمعي ركيزة وقائية لمواجهة التضليل الإعلامي

مريم بوخطامين (أبوظبي)

كشفت دراسة ميدانية حديثة أجريت ضمن إطار برنامج «مرصد 2025»، التابع لجمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية برأس الخيمة، عن تأثير ظاهرة الأخبار المضللة وتأثيرها المتزايد على الوعي المجتمعي، مع تسليط الضوء على أبرز المنصات والمصادر التي تسهم في انتشار المعلومات الزائفة، وتأثيراتها النفسية والاجتماعية على الأفراد، وتهدف الدراسة، التي ركزت على عينة من فئة الشباب، إلى قياس مستوى وعي المجتمع الإماراتي بخطورة الأخبار المضللة، وتحديد أبرز المنصات التي تنشرها، إلى جانب تقديم توصيات عملية للحد من الظاهرة، وتعزيز ثقافة التحقق الإعلامي.

تحذيرات مجتمعية
أوضحت منيرة عبدالله، مدربة ومستشارة أسرية وتربوية، أن النتائج أظهرت أن 75.8% من المشاركين يدركون حجم الخطر الذي تمثله الأخبار المضللة على وعي المجتمع، حيث وصفها أكثر من 41% بأنها «خطر كبير جداً». ونوهت بأن الدراسة بينت أن عدداً من المنصات تمثل البيئة الأنشط لتداول المعلومات الزائفة.
وأظهرت الدراسة أن الشباب بين 18 و35 عاماً، هم الأكثر عرضة لتأثير الأخبار المضللة؛ نظراً لكثافة استخدامهم لوسائل التواصل، في حين أن الأطفال والمراهقين يمثلون فئة حساسة تتطلب استهدافاً خاصاً ببرامج توعية وتربوية.
وبينت أن المشاركين أوضحوا أن السرعة الكبيرة لانتشار المعلومات (55.2%)، وضعف الوعي الإعلامي (34.5%)، من أبرز أسباب تفاقم هذه الظاهرة، مما يسهم في نشر الذعر بين أفراد المجتمع، ويؤثر على القرارات الاجتماعية والسياسية، ويقوض الثقة بالإعلام الرسمي.



مسؤولية وطنية
أكد خلف سالم بن عنبر، مدير عام جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية، أن برنامج «مرصد» في إصداره الخامس، يترجم توجهات دولة الإمارات نحو ترسيخ مجتمع أكثر وعياً ومناعة فكرية، في ظل التحولات الرقمية المتسارعة، مشيراً إلى أن حماية منظومة القيم في المجتمع الإماراتي مسؤولية وطنية، تتطلب تضافر الجهود المؤسسية والمجتمعية، لتعزيز مناعة الشباب بالقيم والوعي النقدي، وتحصينهم فكرياً عبر مؤسسات التعليم والإعلام والمجتمع المدني.
وأضاف ابن عنبر أن النتائج التي خرج بها «مرصد»، تعكس مستوى وعي الشباب الإماراتي وإدراكه للمخاطر التي تحيط به في الفضاء الرقمي، خاتماً حديثه بالتأكيد على أن دولة الإمارات، بقيادتها الملهمة ومجتمعها المتلاحم، قادرة على مواجهة هذه التحديات بقوة المعرفة ونفاذ البصيرة.
بدورها، قالت شيخة الحبسي، إحدى المشرفات على تحليل الدراسة، أن الدراسة تهدف إلى تمكين شرائح وفئات المجتمع من أداء أدوارها الأساسية، وبناء قدرات توظيف التقنيات الحديثة وإدارة مخاطرها، وتطوير القدرات المجتمعية في الريادة والابتكار وصناعة المستقبل، وتعزيز ثقافة وأنماط الحياة الصحية في المجتمع، ودعم جهود الاستدامة والمحافظة على بيئة صحية تعزز الروابط الاجتماعية في الأسرة والمجتمع، وتوسيع التواصل والتفاعل الاجتماعي مع الثقافات والشعوب الأخرى، وزيادة اندماج ومشاركة شرائح المجتمع في خدمة الوطن ورفع مستوى مساهماتهم الاجتماعية، وتعزيز الانتماء الوطني والتمسك بالهوية والقيم الثقافية، والمساهمة في الحفاظ على استخدامات اللغة العربية في كافة المجالات.

مكافحة الظاهرة
من جهتها، قالت هديل البلوشي، إحدى المشرفات على تحليل الدراسة، أن الدراسة خرجت بعدة توصيات لتقليل مخاطر الأخبار المضللة، ورفع مستوى وعي الجمهور، من أهمها إطلاق برنامج وطني شامل للوعي الرقمي والإعلامي، يدمج مهارات التفكير النقدي في المناهج التعليمية، وتشديد القوانين الرادعة ضد ناشري الأخبار الكاذبة، وتفعيل العقوبات لضمان الردع، وتعزيز دور الإعلام الرسمي في كشف وتفنيد الأخبار المضللة، واستعادة ثقة الجمهور، وإطلاق حملات وطنية للتوعية بالتحقق من المصادر، وتشجيع الأفراد على تبني ممارسات مسؤولة في النشر، وتطوير أنظمة مراقبة متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل ورصد انتشار المعلومات الكاذبة، وتعزيز التعاون الإقليمي والدولي لتبادل الخبرات في مواجهة الظاهرة.
 وأكدت البلوشي أن الدراسة أكدت أن مواجهة الأخبار المضللة، تتطلب تضافر الجهود بين الجهات الحكومية والمؤسسات الإعلامية والتعليمية والمجتمع المدني، مشددة على أن الوعي، إلى جانب التكنولوجيا والقانون، يمثل خط الدفاع الأول في حماية المجتمع من آثار التضليل الإعلامي.

تأثير الشهرة
من جانبها، قالت شيخة الحبسي، من جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية برأس الخيمة، إن الدراسة تتناول تأثير ظاهرة الشهرة على هوية الشباب وقيمهم، خاصة في ظل الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، وتسعى لفهم دوافع الشباب للسعي وراء الشهرة والمنصات التي تؤثر في تشكيل هذا التوجه، منوه أن الدراسة اعتمدت على المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت الاستبيان كأداة لجمع البيانات من عينة شبابية في الإمارات، كما تناولت الدراسة الأبعاد الاجتماعية، النفسية، والأخلاقية للشهرة، وركزت على دور وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز هذه الظاهرة، والتي تهدف إلى قياس تأثير الشهرة على هوية الشباب الإماراتي، وتحديد القيم المتأثرة سلباً بالسعي وراء الشهرة، وفهم دوافع الشباب نحو الشهرة، ناهيك عن معرفة المنصات الأكثر تأثيراً، وتقييم ما إذا كانت الشهرة هدفاً رئيسياً للشباب.

أخبار ذات صلة «الهلال الأحمر» يدعم مشروعي الأضاحي وكسوة العيد في الحديدة وتعز حجاج الإمارات: خدمات احترافية ورعاية شاملة من «شؤون الحجاج»


برامج توعية
قال محمد أبوالعزم، مدير وحدة الاتصال المؤسسي والإعلام، بجمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية، إن الدراسة أظهرت نتائج عدة، منها تأثير الشهرة بشكل ملحوظ على هوية الشباب، خاصة القيم الأخلاقية والاجتماعية، ناهيك عن دوافع أخرى تشمل: المال، المكانة، التقدير، وإثبات الذات، مشيراً إلى أن جزءاً كبيراً من الشباب يعتبر الشهرة هدفاً رئيسياً.
وأوصى أبو العزم بأهمية تنفيذ برامج توعية حول مخاطر الشهرة السطحية وتعزيز القيم الأصيلة في التعليم والأسرة، ودعم المحتوى الرقمي الهادف والمؤثرين الإيجابيين، وإجراء دراسات مستقبلية لفهم أعمق وتأثيرات طويلة المدى، مشيراً إلى أن الدراسة أكدت أن الشهرة أصبحت ظاهرة تؤثر بعمق في هوية الشباب وقيمهم، مما يستوجب تدخلاً تربوياً ومجتمعياً منظماً؛ بهدف بناء جيل متوازن قادر على التمييز بين النجاح الحقيقي والشهرة الزائفة.

مقالات مشابهة

  • “أضاحي” توزّع أكثر من ٦٠ ألف مغلف لحوم على الجمعيات الخيرية تعزيزًا للتكافل الاجتماعي
  • «إسلامية دبي» تطلق مبادرة مراكز خدمة الأحياء السكنية
  • افتتاح معرض «الإمارات للثلاسيميا» في أبوظبي
  • “إسلامية دبي” تطلق مبادرة مراكز خدمة الأحياء السكنية
  • معرض «جمعية الإمارات للثلاسيميا».. في أبوظبي
  • بعد تصديق الرئيس السيسي.. توزيع مقاعد الجيزة بمجلسي النواب والشيوخ
  • الحكومة: "بداية جديدة" لبناء الإنسان استفادت منها 5.3 مليون مواطن ضمن جهود تعزيز العدالة الاجتماعية
  • دراسة ميدانية لـ «الإمارات للتنمية الاجتماعية برأس الخيمة»: الوعي المجتمعي ركيزة وقائية لمواجهة التضليل الإعلامي
  • «بلديات أبوظبي» تواصل التصدي للتكدّس السكاني
  • بهدف تعزيز التنمية والاستثمار: خطوات نوعية تنفذها إدارة مدينة حسياء الصناعية