هو ذلك الشخص القادر على إخفاء حقيقة ما بداخله عما هو ظاهر منه، بمعنى آخر «داخله غير خارجه» لا صديق له أو صاحب «المصلحة» هى هدفه، شعاره «اللى تغلبه العبه» لذلك هو شخصية مغامرة يُجيد السير طوال الوقت على حبل مشدود بمهارة عالية، يقول لك كلاماً كثيراً فارغاً.. مثل أهلاً يا معلم.. أهلاً يا فنان.. أهلاً يا أستاذ، وهو فى داخله لا يحب أن ينظر فى وجهك، فأنت بالنسبة له مجرد درجة من درجات صعوده إلى أعلى، ولذلك يتلون فى كلامه، فهو كالحرباء يتلون حسب لون الشخص الذى يكلمه، لا يستقوى إلا على الضعيف، «ولا يرحم ولا يترك رحمة ربنا تنزل».
لم نقصد أحداً!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى
إقرأ أيضاً:
ممتنة وسعيدة.. منة عدلي القيعي تكشف كواليس أغنية النيل بافتتاح المتحف الكبير
أكدت الشاعرة منة عدلي القيعي، أنها كانت تتمنى تقديم شيء خاص بافتتاح المتحف المصري الكبير منذ 5 سنوات ، و حلمت وسعيت أن تكتب شئ للافتتاح، معقبة: “أغنية النيل جاتلى على الطبطاب، وفوجئت بأن الأغنية الأولى ستكون عن النيل”.
وقالت الشاعرة منة عدلي القيعي خلال مداخلة لبرنامج كلمة أخيرة الذى يقدمه الإعلامى أحمد سالم، على قناة ON: "أنا بعشق النيل وممكن أقول فيه أشعار لمدة ساعتين تلاتة ومحدش يقدر يوقفنى، وده كان مصدر سعادة بالنسبالى.
ممتنة وفرحانة بسعادة الجمهوروأوضحت الشاعرة منة عدلي القيعي: " الملحن هشام نزيه لما كلمنى عن أغنية عن النيل كان عامل اللحن اللى هكتب عليه الأغنية، وانا كنت عارفة عايزة أقول إيه، أما الأغنية التانية كانت بالنسبالى تحدى لأنها كانت صعبة، ولك اللى كنت بعمله أكتب الكلام على الموسيقية المعدة.
وتابعت الشاعرة منة عدلى القيعى:" أنا ممتنة وفرحانة بسعادة الجمهور واننا قدمنا الحاجة اللى عجبتهم.