خاص

روت مشهورة التواصل الاجتماعي سارة الودعاني رحلتها مع تكوين المليار الأول من ثروتها وسط حالة جدل واسعة.

‎وقالت سارة الودعاني إن رغبتها في تكوين المليار الأول أفقدتها المتعة في المال، وجعلتها تنغمس في تكوين المبلغ الذي ترغب تكوينه دون الاستمتاع بما تجمعه وتكونه في ثروتها.

‎وقالت سارة الودعاني: “الفترة الأخيرة وأنا أراقب نفسي.

. رغبتي الشديدة في الحصول على المليار الأول أفقدتني المتعة في المال، ونسيت بأنه مجرد لعبة مُمتعة!.

وأضافت”كان عندي الهاجس هذا وبسعي ليه طول الوقت، لكن اكتشفت إني مش كتر ما بفكر فيه فقدت متعتي فيه، ولما أفقد متعتي في المال وكيف أحصله، ده شيء غريب.. الحين قاعدة أذكر نفسي سارة أنت تستمتعين تحبينه كشغل كخطوات.. ونصحت نفسي بالاسترخاء”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: ثروة سارة الودعاني وسائل التواصل الاجتماعي الملیار الأول سارة الودعانی

إقرأ أيضاً:

حكم الأرباح الناتجة عن المال المغصوب .. دار الإفتاء تجيب

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول "ما حكم الاتجار في المال المغصوب والربح الناتج عنه؟ فرجلٌ غصب مبلغًا من المال من زميلٍ له دون وجه حق، ثم اتَّجَر فيه، فَرَبِح من هذه التجارة، وقد تاب إلى الله تعالى، فما حكم هذه الأرباح؟ وما الواجب عليه تجاه زميله؟

هل كتابة أسماء الله والأذكار على الكفن حرام شرعا؟ دار الإفتاء تجيبهل القئ عند المرأة الحامل ينقض الوضوء؟ .. دار الإفتاء تجيب

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه لا يَحِقُّ للسائل أخذ الربح الذي نتج عن الاتِّجار في المال الذي غصبه من صاحبه، ويجب عليه ردُّ المال الذي غَصَبَهُ والربح الناتج من الاتجار فيه إلى صاحبه، لأنَّ تجارة الغاصب في المال المغصوب هي تجارة في مالٍ لا ملكَ له عليه، وهذا ما عليه العمل إفتاءً وقضاءً.

وأكدت أن الغَصْبُ مِنَ الأمورِ التي حرَّمها الشرعُ الشريفُ؛ لما فيه من التعدي على حقوقِ الغيرِ، وأكلٍ لأموالِ الناسِ بالباطل، قال الله تعالى في كتابه العزيز: ﴿وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ﴾ [البقرة: 188].

وعن أبي بَكْرةَ رضي الله عنه أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا» متفق عليه.

وعن سعيد بن زَيْدٍ رضي الله عنه أنه سَمِعَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم يَقُولُ: «مَنْ أخَذَ شِبْرًا مِنَ الْأَرْضِ بِغَيْرِ حَقِّهِ، طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ» متفق عليه.

وأكدت أن الواجب على من أخذ مالَ غيره بغير وجه حقٍّ كالغصبِ والسرقةِ ونحوهما أن يرُد هذا المال إلى أهله إذا عَلِمَهُم وكانوا أحياء، أو إلى ورثتهم إن كانوا موتى، فإن لم يَعرفهم فإن عليه أن يتصدق بالمال في مصالح المسلمين العامة، أو يعطيه الفقراءَ والمساكين.

طباعة شارك دار الإفتاء المال المال المغصوب الأرباح مال الغصب

مقالات مشابهة

  • حكم الأرباح الناتجة عن المال المغصوب .. دار الإفتاء تجيب
  • طلب طاعة ضد سيدة هجرت مسكن الزوجية بعد أيام من الزواج.. التفاصيل
  • عاجل | بشرى سارة للأردنيين.. عطلة رسمية بانتظاركم
  • بابا الفاتيكان يعرب عن حزمه لوفاة فتاة مصرية أثناء رحلتها إلى روما
  • سارة الودعاني توثق ردة فعل سعد وسكرة على مقابلة فتاة مع والدهما.. فيديو
  • رنا سماحة تروي كواليس انفصالها عن زوجها: خضعت لعلاج نفسي
  • والدة الطفل الفلسطيني أمير تروي مأساة فقدان ابنها
  • الدعم الإماراتي لغزة.. مساعدات ودعم مالي تجاوز المليار دولار
  • «طيران الإمارات» تطلق رحلتها اليومية إلى هانغتشو الصينية
  • أسرة فلسطينية تروي تفاصيل رحلة الموت نحو مراكز توزيع المساعدات