السليمانية تحتفي بـ80 عاماً على تأسيس مكتبتها العامة.. منارة للثقافة والمعرفة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
السليمانية تحتفي بـ80 عاماً على تأسيس مكتبتها العامة.. منارة للثقافة والمعرفة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
عاصمة تأسيس
خطاب إعلامي غير مقنع تمثل في محاربة ظلم دولة (٥٦) وإرساء قواعد التحول الديمقراطي دفعت به المرتزقة وجناحها السياسي وهما يخوضان حربًا لا هوادة فيها ضد الشارع السوداني. وفي سبيل البقاء في المشهد بعد أن الهزائم الميدانية، عمدت على تأسيس حكومة في المنفى، ومن ثم تريد نقلها للداخل، ومن ضمن المدن المرشحة للعاصمة مدينة نيالا. هذه المدينة قدرها أن تكون تحت سيطرة المرتزقة، السؤال: هل نيالا مهيأة لتكون عاصمة للمرتزقة؟. الإجابة متروكة لحواضن المرتزقة قبل الشارع السوداني. كما نقلت كاميرات المرتزقة من فيديوهات لواقع الحياة هناك، وكذلك لصور وأخبار المدينة نضع جزء منها في هذا المقال. السلاح والمخدرات في سوق الله أكبر، شباب مقطع الأطراف نتيجة للحرب حائم وهائم على وجهه في انتظار وعد حميدتي برحلة العلاج خارج أو داخل السودان. لعلعة السلاح بين مجموعات المرتزقة في وسط الأسواق لأبسط وأتفه الأسباب. تصفية حسابات بين بعض حواضن المرتزقة لأسباب عرقية. كسر السجون لإخراج فلان وعلان وآخر فلم تم عرضه بالأمس عندما هاجمت مجموعة السجن وأخرجت اللواء متمرد عصام فضيل. مظاهرات تعم المدينة من أقصاها لأقصاها تطالب بخروج المرتزقة من المدينة. وخلاصة الأمر تلك الصورة الفاضحة لنيالا البحير دليل على عجز تلك المرتزقة من مشاركة الآخرين في إدارة الدولة، ناهيك عن الحكم بمفردها، وكذلك توثيقها بنفسها لجرائمها أسقط كل الحجج الواهية لجناحها السياسي، الذين يتشدق في الفضائيات بعدالة تمرد حميدتي، بل ساهمت بصورة أو بأخرى في هزيمة مشروعها العنصري، لتضع أمثال الوليد مادبو والفاضل الجبوري قبل قادة تقزم في وضعٍ لا يحسدون عليه.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٦/٢٥