“البيئة”: المملكة تحتضن 550 نوعًا من الطيور
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة عن وجود (550) نوعًا من الطيور في المملكة، من بينها (27) نوعًا من الطيور المهدّدة بالانقراض عالميًا، من أشهرها القمري، والحبارى.
وأوضحت في منشورٍ لها بمناسبة اليوم العالمي للطيور المهاجرة، أن هجرة الطيور حول العالم، تكون من أجل التكاثر، والبحث عن الأماكن المعتدلة مناخيًا، إضافةً إلى السعي وراء مصادر غذائية أكثر وفرة لها؛ بسبب انخفاض موارد الغذاء في بيئتها الأصلية، مضيفة أن قائمة الطيور المسجّلة في المملكة تضم (280) نوعًا من الطيور المهاجرة، من أبرزها، النحام الكبير، والرهو، وعقاب السهول، وعقاب ملكي شرقي، إضافةً إلى (219) نوعًا من الطيور المتكاثرة، و(51) نوعًا من الطيور الشاردة.
وتعمل الوزارة، عبر مراكزها المتخصصة، على حصر جميع أنواع الطيور في مختلف مناطق المملكة، وتقديم المعلومات الدقيقة عن مسارات هجرة الطيور، ووجود الأنواع وأنماط التوزيع المكاني لها؛ للعمل على استدامتها والمحافظة عليها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية نوع ا من الطیور
إقرأ أيضاً:
أكدت أن ما تقدمه من خدمات يعكس التزامها الإنساني.. “الندوة العالمية”: المملكة نموذج رائد في الاهتمام بكبار السن
البلاد – الرياض
أشادت الندوة العالمية للشباب الإسلامي بجهود المملكة في رعاية كبار السن، مؤكدة أن ما تقدمه من خدمات صحية ورعوية وتأهيلية لهذه الفئة، يعكس التزامها الإنساني والديني، ويعزز مكانتها دولةً ترعى حقوق الإنسان، وتصون كرامته في مختلف مراحل العمر.
جاء ذلك في تصريح للندوة بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين، الذي يصادف الخامس عشر من يونيو من كل عام، ونوهت بالدور الريادي الذي تؤديه المملكة من خلال منظومة متكاملة للرعاية الاجتماعية، تشمل 12 دارًا منتشرة في مختلف مناطق المملكة، توفر خدمات شاملة للمسنين.
وأكدت الندوة أن هذه الجهود تنطلق من ثوابت المملكة المستمدة من تعاليم الشريعة الإسلامية والقيم الإنسانية الراسخة، وتتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تضع جودة الحياة والعدالة الاجتماعية في صميم أولوياتها.
وختمت الندوة بتأكيد أن المملكة كانت- ولا تزال- وفية لأبنائها الذين أفنوا أعمارهم في خدمتها، وأنها حريصة على رد الجميل لهم في المرحلة، التي يحتاجون فيها للرعاية والاهتمام، بما يليق بمكانتهم وعطائهم.