عربي21:
2025-12-14@17:01:45 GMT

جدلية تسريع امتلاك إيران السلاح النووي لردع إسرائيل !

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

بات من المسلمات المنطقية والعقلانية عند صانع القرار الإيراني وخاصة المرشد علي خامنئي صاحب القرار النهائي في القضايا الإستراتيجية والنووي التفكير الجدي لاستعادة قدرات الردع في مواجهاتها وصراعها المحموم مع الخصم اللدود إسرائيل بالتلويح بالورقة النووية وذلك بعد تآكل قدرات ردعها بتوجيه ضربات مؤلمة لإيران وأذرعها وخاصة حزب الله وحماس خلال الأشهر الماضية.



لذلك لم يكن مستغربا تحذير مستشار المرشد الأعلى خامنئي أن إيران قد تغيّر عقيدتها النووية إذا استهدفت إسرائيل منشآتها النووية.

واضح يقصد مستشار خامنئي التراجع عن تراجع علي خامنئي عن فتوى أصدرها عام 2003-بعد اكتشاف برنامج إيران السري- للتأكيد على بقاء برنامج إيران النووي مدنيا وسلمياً- وذلك بتحريمه امتلاك إيران السلاح النووي. وذلك لطمأنة الولايات المتحدة والغرب-الذي فرض عقوبات منذ الإعلان عن اكتشاف برنامج إيران النووي-وانخراط إدارة أوباما في مفاوضات سرية ولاحقا علنية ومباشرة بين الطرفين في الفترة من 2012-2015 والتي توجت بتوقيع اتفاق نووي بين إيران والقوى الكبرى (5+1)-بتجميد برنامج إيران النووي لمدة 10 سنوات-مقابل رفع العقوبات المتعلقة ببرنامج إيران النووي وإدماج إيران في المجتمع الدولي وتصدير النفط والغاز. لتنسحب إدارة ترامب من الاتفاق النووي وتفرض أقسى العقوبات على إيران في مايو 2018.
هدف إيران من التلويج بالتهويل عن تغيير عقيدتها الاستراتيجية النووية لتوظيفها كورقة ضغط فعالة
واضح هدف إيران من التلويج بالتهويل عن «تغيير عقيدتها الاستراتيجية النووية» لتوظيفها كورقة ضغط فعالة-بهدف تحفيز الولايات المتحدة والقوى الغربية لممارسة ضغوط فعالة على إسرائيل لتحييد ردها الانتقامي على هجوم إيران الصاروخي على إسرائيل غير المسبوق مطلع أكتوبر الجاري، بعدم استهداف منشآت إيران النفطية والنووية. وتهديد وتوعد إيران بالرد القاسي بعد اغتيال إسرائيل (دون الاعتراف والإقرار بمسؤوليتها) إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس في قلب طهران ضيفاً على الحكومة الإيرانية أثناء مشاركته بحفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان في 31 يوليو الماضي-واغتيال حسن نصرالله أمين عام حزب الله اللبناني-درة تاج إيران وأقوى وأهم أذرعها ويدها الإقليمية لردع إسرائيل من استهداف وضرب برنامجها النووي المتقدم، وكذلك لاستهدافها واغتيالها قيادات الحزب السياسية والميدانية وخاصة فرقة النخبة القتاليّة (فرقة الرضوان)-وقبلها اعتداءات إسرائيل بمجزرة (البيجرات وآلات الاتصال اللاسلكي).

وكذلك يعتقد أن إسرائيل اغتالت بعملية تفجير نوعي أمين عام الحزب المحتمل وخليفة حسن نصرالله هاشم صفي الدين-وهو ما اعترف به نتنياهو بعد أسبوع من عملية الاغتيال «بتصفية خليفة نصرالله وخليفة خليفته!!

وبرغم تأكيد وليم بيرنز مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) نائب وزير الخارجية في عهد الرئيس باراك أوباما، ومسؤولين في المجتمع الاستخباراتي الأمريكي أن إيران لم تحسم موقفها بتغيير فتوى المرشد الأعلى خامنئي، ولم تقرر المضي في عسكرة برنامجها النووي لامتلاك السلاح النووي-إلا أن بيرنز أكد في مؤتمر شارك به الأسبوع الماضي عن تحقيق إيران قدرات نووية متقدمة-وأن إيران تحتاج لوقت قصير لإنتاج قنبلة نووية!! وذلك بعد تخصيب كميات كافية من اليورانيوم بنسبة 90%.. ومعها مادة البلوتونيوم..

وأكد وليم بيرنز والملم بشؤون منطقتنا وعمل فيها لسنوات-أنه برغم تحقيق إسرائيل نجاحات تكتيكية كبيرة ضد حزب الله. إلا أن الخطر ما زال قائما رغم عدم سعي قادة إسرائيل وإيران لحرب شاملة.. وكذلك قدم بيرنز تقييما عن تدهور قوة حماس العسكرية بشكل كبير بعد عام من «طوفان الأقصى» وعملية إسرائيل «السيوف الحديدية».

ويبقى القلق الأمريكي من احتمال انسحاب إيران من اتفاق الحد من انتشار الأسلحة النووية NPT لعام 1968. ما يسمح لها بامتلاك السلاح النووي رداً على أي ضربة لمنشآت إيران النووية! فيما استمرت إسرائيل على الدوام برفض توقيع اتفاقية الحد من انتشار الأسلحة النووية!!

لذلك يعارض الرئيس بايدن بشده وخاصة في مكالمته مع نتنياهو الأسبوع الماضي توجيه ضربات لمنشآت إيران النووية-ومنشآت الطاقة ومصافي تكرير النفط-علّق بايدن: «لو كنت مكان إسرائيل لاخترت بديلاً عن ضرب منشآت إيران النفطية». رد الجمهوريون بغضب على بايدن، خاصة الرئيس السابق ترامب مطالباً إسرائيل بتهور ومزايدة رخيصة بضرب منشآت إيران النووية.

والملفت إبلاغ دول مجلس التعاون الخليجي الولايات المتحدة وإيران-بموقفها الحيادي ورفض السماح باستخدام أراضيها ومجالها الجوي بشن أي ضربة من الولايات المتحدة وإسرائيل على إيران. وذلك بعد تهديد برسائل واضحة باستهداف أذرع إيران المنشآت النفطية الخليجية.     

بعد عام على حرب إبادة إسرائيل على غزة وسقوط 150 ألف شهيد ومصاب ومعاق وتهجير جميع سكان القطاع 2.3 مليون، والعودة لإبادة وحصار وتجويع وتهجير 400 ألف من سكان شمال قطاع غزة تطبيقا «لخطة الجنرالات» لفرض منطقة عازلة في شمال القطاع-وأسابيع على استنساخ حرب إبادة غزة ضد حزب الله وحاضنته وبيئته في مناطق ومعاقل حزب الله في لبنان وقتل أكثر من 2000 مدني وجرح 10,000 آخرين، وتهجير 1.5 مليون من الشعب اللبناني بالقصف الوحشي وأوامر إخلاء واغتيالات قيادات الحزب السياسية والعسكرية بحجة إعادة سكان الشمال في العملية العسكرية «سهام الشمال»، لتتدحرج إلى تدمير وتفكيك قدرات الحزب العسكرية وزرع الشقاق والدمار داخل بيئته. فيما تراجعت قدرات الحزب لأضعف مراحله منذ 4 عقود لكن لا يزال يقصف حيفا وتل أبيب. لهذا تستغل إدارة بايدن وإسرائيل ضعف الحزب لتغيير الواقع السياسي في لبنان باشتراط انتخاب رئيس لبناني من خارج نفوذ الحزب.

لا يرى نتنياهو وزمرته المتطرفة الفاشية الحاجة لوقف حرب الإبادة على غزة التي أصبحت «جبهة ثانوية»-وعلى لبنان. وأن الفرصة سانحة لتوجيه ضربات لإيران وأذرعها آملاً بتشكيل كما يراهن بمبالغة كبيرة-شرق أوسط جديد تكون إسرائيل قاطرته الرئيسية!! سنرى!

الشرق القطرية

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الإيراني الولايات المتحدة إيران الولايات المتحدة الاحتلال البرنامج النووي مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة صحافة سياسة سياسة تكنولوجيا رياضة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة برنامج إیران النووی الولایات المتحدة السلاح النووی حزب الله

إقرأ أيضاً:

لا تضيعوا وقتكم بتصريحات براك.. عون ينفي التزامه بورقة مع حزب الله قبل انتخابه: فلينشروها الآن

وردا على سؤال حول التصريحات الأخيرة للموفد الأميركي توم براك، أكد الرئيس اللبناني أن هذه التصريحات مرفوضة من كافة اللبنانيين، قائلا: "لا تضيعوا وقتكم بها، هي مرفوضة من كافة اللبنانيين".

تناول الرئيس اللبناني جوزاف عون جملة ملفات سياسية وأمنية وإعلامية داخلية وإقليمية، خلال استقباله وفدا من جمعية "إعلاميون من أجل الحرية"، حيث عرض رؤيته لعدد من القضايا المطروحة في المرحلة الراهنة، في ظل التطورات الأمنية والسياسية التي يشهدها لبنان والمنطقة.

لبنان لا يحتمل حربا جديدة

أكد الرئيس عون أنه في المفهوم العسكري الصرف، عندما يخوض أي جيش معركة ويصل فيها إلى طريق مسدود، يتم بعد ذلك الإتجاه إلى خيار التفاوض، متسائلا: "هل لبنان قادر بعد على تحمل حرب جديدة؟ وما هي خياراتنا أمام عدو يحتل أرضنا ويستهدفنا كل يوم ولديه أسرى من أبنائنا؟".

وأوضح أن لبنان كان منذ نحو سنة يتحدث عن هذا الخيار، كاشفا أنه وصله خبر يوم السبت من الأميركيين قبل مجيء البابا ليو الرابع عش يوم الأحد إلى بيروت، يفيد بأنهم توصلوا إلى خرق مع الإسرائيليين الذين وافقوا على وجود مدني في الناقورة ضمن لجنة الميكانيزم فهل نرفض الفكرة؟.

وأشار إلى أنه اختار السفير السابق سيمون كرم لهذه المهمة كونه كان سفيرا سابقا في الولايات المتحدة الأميركية وشارك في المفاوضات السابقة في مدريد، لافتا إلى أنه استدعاه يوم الثلاثاء بعد مغادرة البابا، وبعد التشاور مع الرئيسين نبيه بري ونواف سلام، موضحا أن الجو الأوروبي والأميركي كان إيجابيا لمجرد حضوره اجتماعات لجنة الميكانيزم.

الصورة التي نشرها مكتب الرئاسة اللبنانية خلال استقبال الرئيس جوزاف عون وفداً من جمعية "إعلاميون من أجل الحرية"، بعبدا، 12 ديسمبر 2025. AP Photo "تصريحات توم براك مرفوضة"

وردا على سؤال حول التصريحات الأخيرة للموفد الأميركي توم براك، أكد الرئيس اللبناني أن هذه التصريحات مرفوضة من كافة اللبنانيين، قائلا: "لا تضيعوا وقتكم بها، هي مرفوضة من كافة اللبنانيين".

Related لبنان يرفض دعوة طهران.. هل هجمات إسرائيل على حزب الله مقدمة لهجوم جديد على إيران؟جوزاف عون وأحمد الشرع على طاولة واحدة في القاهرة فهل تجبّ القمة ما قبلها؟سوريا وفرنسا تطلبان من لبنان اعتقال مدير المخابرات الجوية السابق.. ماذا نعرف عن جميل حسن؟ ترسيم الحدود مع قبرص: تثبيت قواعد سابقة

وعن امتعاض بعض النواب من طريقة ترسيم الحدود مع قبرص، أشار عون إلى أنه منذ العام 1943 لم ترسم الحكومات المتتالية الحدود مع أحد، موضحا أنه في العام 2011 وضعت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي قواعد الترسيم.

وأكد أن ما قامت به الرئاسة هو تثبيت هذه القواعد، مع تعديل الخط من الرقم 1 إلى الرقم 23، لافتا إلى أنه تم استشارة هيئة التشريع والقضايا في ما إذا كانت هذه المعاهدة واجبة الذهاب إلى المجلس النيابي، فجاء الجواب بالنفي، وأنه يكفي أن يكلف مجلس الوزراء أحد الوزراء بالتوقيع.

ونفى الاتهامات التي تحدثت عن التخلي عن نحو خمسة آلاف كيلومتر مربع، مشددا على أن الترسيم اعتمد مبدأ الخط الوسط المعتمد في قوانين الترسيم البحري الدولية.

دور الإعلام: حرية مسؤولة لا فوضى

من جهة أخرى، شدد عون على أن دور الإعلاميين أساسي، وهو قائم على التصرف بحرية مسؤولة، معتبرا أن الحرية المطلقة باتت توازي الفوضى، وتحت شعارها بات البعض يعتبر نفسه محصنا وله الحق في إتهام الآخر من دون إثبات وعبر التعرض للكرامات الشخصية.

وأكد أن حدود حرية كل أحد تتوقف عند حدود حرية الآخر، مشددا على أن دور الإعلام الحقيقي هو تكوين وتصويب وتصحيح الرأي العام، لافتا إلى أنه منذ توليه قيادة الجيش وحتى اليوم لم يرفع دعوى بحق أي صحافي، لأنه منسجم مع نفسه ومرتاح مع ضميره.

علاقات خارجية وملفات عالقة

وفي ما يتعلق بالعلاقات الدبلوماسية مع ليبيا، أشار عون إلى وجوب حل قضية إختفاء الإمام موسى الصدر، معتبرا أن هذا الملف حق، ومن حق اللبنانيين معرفة مصيره ومصير رفاقه.

وعن العلاقات مع سوريا، أوضح أن العلاقات بطيئة لكنها تتطور إلى الأفضل، معربا عن الأمل بكل الخير، لافتا إلى أن مطلب لبنان هو تفعيل الإتفاقية القضائية بين البلدين، ولا سيما في ما يتعلق بالموقوفين السوريين في السجون اللبنانية.

وكشف كذلك أن فرنسا أعطت لبنان خرائط حول الحدود مع سوريا، مؤكدا جاهزية اللجنة اللبنانية لترسيم الحدود عندما يقرر الجانب السوري ذلك، مشيرا إلى إمكانية إنشاء لجنة للترسيم البحري وأخرى للترسيم البري، على أن تترك مزارع شبعا للمرحلة الأخيرة.

دعم الجيش اللبناني: أولوية ثابتة

وعن المساعدات الأميركية للجيش اللبناني، أوضح عون أن هناك عدة برامج مساعدة، وكل منها يغطي أمرا خاصا، لافتا إلى أنه للمرة الأولى يذكر في قرار رسمي وجوب مساعدة الجيش اللبناني، معتبرا ذلك أمرا إيجابيا وأساسيا.

وأشار إلى وجود أصوات كثيرة ومؤثرة داخل الإدارة الأميركية تدعو إلى مساعدة الجيش، مقابل بعض الأصوات اللبنانية في الولايات المتحدة التي تحرض على عدم تقديم الدعم وتشوش على ما يقوم به الجيش، رغم أن مهمته لا تقتصر على تطبيق حصرية السلاح، بل تشمل مكافحة المخدرات ومحاربة الإرهاب وضبط الحدود وتأمين الأمن الداخلي.

ولفت إلى أن الجيش اللبناني قام خلال زيارة قداسة البابا بتأمين الأمن على الأرض عبر خمسة وعشرين ألف عسكري، مؤكدا أنه لا يوجد امتعاض أميركي من أداء الجيش الذي يقوم بواجباته وبكافة الخطوات المطلوبة منه.

حصرية السلاح: قرار متخذ والتنفيذ مستمر

وردا على سؤال حول ما إذا كان الجيش سيواصل حصرية السلاح شمال الليطاني، أوضح الرئيس عون أن الحكومة وهو شخصيا أول من تحدث عن حصرية السلاح، وتم إتخاذ القرار بذلك، وأن التنفيذ يخضع تقنيا للجيش اللبناني.

وأشار إلى أن التنفيذ بدأ منذ سنة، وأن ما أنجز حتى الآن لم يكن بالسهولة التي يتوقعها البعض، وقد دفع الجيش شهداء من خيرة عناصره وأخصائييه في سبيل ذلك، نظرا لصعوبة التعاطي مع ذخائر لا يعرف أصلها ولا كيفية تخزينها ولا أماكن وجودها، والتي باتت تشكل خطرا كبيرا.

وأكد أن الجيش اللبناني لا يركز عمله على الجنوب فقط، بل هو منتشر في كل لبنان ويقوم بمهامه كاملة، مشددا على أن القرار إتخذ وهو يطبق وسيستكمل.

الانتخابات النيابية: إصرار على الموعد

أكد رئيس الجمهورية إصراره على إجراء الانتخابات النيابية في موعدها، موضحا أنه لا يعود له كرئيس للجمهورية تحديد القانون الذي ستجري على أساسه، معتبرا أن هذا الدور يعود إلى مجلس النواب، ومشيرا إلى أن الحكومة أرسلت مشروع قانون إلى المجلس النيابي في هذا الخصوص.

حزب الله: لا التزام ولا ورقة موقعة

وسئل عن كلام مجموعة نواب من حزب الله أنه أعطى الحزب إلتزاما قبل جلسة انتخابه رئيسا بموضوع إستراتيجية دفاعية ولا إشارة فيه إلى سحب السلاح، وتواكب هذا الكلام مع حملة إعلامية أشارت إلى أن هناك ورقة موجودة موقعة منه حول هذا الإلتزام سيتم نشرها في الوقت المناسب، فأجاب: "فلينشروها الآن ... إذا كانت موجودة. هناك مسؤولية الكلمة. لا إتفاق ولا ورقة موقعة. ولنسلم جدلا بهذا الأمر، فكيف التزمت بذلك، وبعد ساعة ألقيت خطاب القسم الذي تعهدت فيه بحصرية السلاح؟".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • حادثة سيدني : إسرائيل تهاجم استراليا وتلميحات بمسؤولية إيران أو حزب الله
  • إيران تردّ على لبنان.. إسرائيل توقف ضربة بعد وساطة أمريكية!
  • أسوأ سيناريو يواجهه حزب الله.. قوات دولية ستدخل الحرب؟
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت
  • ضغوط لحسم الصراع مع إسرائيل وحصر السلاح
  • نائب عن حزب الله: يجب التركيز على وقف عدوان إسرائيل قبل السلاح
  • لا تضيعوا وقتكم بتصريحات براك.. عون ينفي التزامه بورقة مع حزب الله قبل انتخابه: فلينشروها الآن
  • ر بو عاصي: لا توازن قوى مع إسرائيل والتفاوض ضرورة لحماية لبنان
  • حزب الله من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان
  • بينحزب الله وحاكم مصرف لبنان: هواجس متبادلة قيد البحث